فضيحة من العيار الثقيل مستوصف سيدي موسى لا حسيب ولا رقيب
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
الكل يتسائل هل هناك مذكرة تأمر المراكز الصحية بالإغلاق في الساعة الواحدة، حيت ذهب رجل مرفوقا برضيع البارحة في الساعة الثانية زوالا في عز حرارة الشمس إلى المركز الصحي سيدي موسى التابع لجماعة تسلطانت ليتفاجأ بعدم وجود أي إطار طبي إلا مساعد و الذي أخبره أن الكل ذهب إلى منزله و أنه لا يوجد سواه وهو لا يفقه في هذه الحالات ، و يظهر على الرضيع أنه إشتد عليه المرض و تظهر على وجهه بقع حمراء و درجة حرارته مرتفعة، مع العلم أنه توجه مسبقا إلى الصيدلية و أمروه أن يذهب فورا إلى المركز على أساس أنه هو الأقرب لتفحصه طبيبة المركز لكن للأسف اصبح المركز المذكور شبه مهجور.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
فضيحة غذائية تهز تركيا: مواد مقززة في أطباق شهيرة
كشفت وزارة الزراعة والغابات التركية عن تحديث جديد لقائمة الشركات التي ثبت تورطها في الغش الغذائي، وذلك ضمن حملاتها التفتيشية المستمرة في عموم البلاد.
منتجات مغشوشة في السوقتضمنت القائمة التي نُشرت في 13 مايو الجاري، أسماء منشآت غذائية قامت بالتلاعب بمكونات منتجات مثل البهارات، اللحم بالعجين، خبز اللحم، النقانق، الزبدة، وأنواع مختلفة من الجبن، من بينها جبن القريش والجبن الأبيض والكاشار.
وبحسب ما ورد، تم اكتشاف استخدام صبغات طعام في البهارات، وإدخال مكونات غير متوقعة في منتجات اللحوم والمخابز.
“خبز اللحم” بلا لحم!من أبرز ما كشفته الوزارة، أن أحد المطاعم في منطقة بندك بإسطنبول، ويُدعى Sivaslım Etli Ekmek ve Köfte Salonu، قدّم منتج “خبز اللحم” يحتوي على لحم دواجن، قلب، كبد، وأحشاء دجاج (قوانص)، دون وجود أي أثر للحوم الحمراء.
وفي مدينة بورصة، رصدت الفرق الرقابية في 1.42 Etli Ekmek Konya Sofrası وجود جلود دواجن، ولحم دواجن، وقوانص ضمن خلطة الفطائر.
استمرار الحملات الرقابيةأكدت وزارة الزراعة والغابات مواصلة حملاتها التفتيشية في الولايات الـ81، بهدف مكافحة الغش في المنتجات الغذائية، مشيرة إلى أن نتائج الفحوصات تُنشر بانتظام على موقعها الرسمي لضمان الشفافية وحماية المستهلك.
دعوة للحذر اقرأ أيضاوراء الابتسامة البيضاء.. سموم ثقيلة في معاجين تُباع في تركيا
الأربعاء 14 مايو 2025أثارت التفاصيل التي ظهرت في القائمة ردود فعل واسعة، حيث رأى كثير من المتابعين أن الحيل المستخدمة في إعداد منتجات مثل اللحم بالعجين وخبز اللحم تُحتم على المستهلكين إعادة التفكير في تناول الطعام خارج المنزل، خاصة في ظل التلاعب الممنهج بالمكونات.
وهنا الشركات ومنتجاتها التي تغش في الغذاء: