الخليج الجديد:
2025-05-28@12:08:17 GMT

الأردن والتحديث السياسي: «جمعة مشمشية»؟

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

الأردن والتحديث السياسي: «جمعة مشمشية»؟

الأردن والتحديث السياسي: «جمعة مشمشية»؟

نشهد مجددا نفس أدوات التأزيم السياسي والدبلوماسي والاقتصادي إذ يُطلب منها وضع وصفات للتحديث والتمكين.

يجب التوقف عن توقع «نتائج مذهلة» أو حتى مُرْضية عندما ندير الملفات والأزمات بنفس الأدوات التي أنتجتها أصلا!

لأجل تمرير اتفاقية وادي عربة حرصت المؤسسات السياسية والرسمية لسنوات على «تجريف العمل النقابي والمهني».

. ما هي نتيجة ذلك الآن؟!

أزمة قانون الجرائم الإلكترونية جاءت من الطريقة والصيغة وتغييب الخبرة والتسرع والاستعجال، والإصرار في لحظة غضب على إصدار تشريع غاضب.

برنامج «التحديث السياسي» الذي كسب الرهان جزئيا العام الماضي تأثر وترنح قليلا بمضمون ومنطوق قانون الجرائم الإلكترونية الجديد في الأردن.

الإقرار الشفاف بأن عملية التحديث السياسي تأثرت من حيث الأهداف والنتائج، هو الحل الموضوعي المنتج لنصيحة وتشخيص وطني لأن الإنكار والترقيع لا يفيدان.

سياسة عقيمة تجاه «نقابة المعلمين» انتهت بوجود كتلة بشرية في عمق القطاع العام حجمها اليوم يزيد عن 100 ألف معلم على رصيف الانتظار والسخط والتوهان.

* * *

من الواضح أن برنامج «التحديث السياسي» الذي كسب الرهان جزئيا العام الماضي تأثر وترنح قليلا بمضمون ومنطوق قانون الجرائم الإلكترونية الجديد في الأردن.

وسواء شئنا أم أبينا، فقد حمل إقرار القانون الإلكتروني معه حصة لا يستهان بها من «مصداقية» برنامج التحديث السياسي الذي حظي بكل التوافقات المؤسسية والوطنية بعد جهد مضن لأكثر من عام.

رصيد التحديث السياسي والتعددية الحزبية الآن أقل مما كان عليه الأمر قبل أسابيع وأشهر فقط، وفي الواقع ليس بسبب إصدار قانون لضبط إيقاع الشبكة الرقمية، فتلك خطوة كانت حتمية وضرورية، خلافا لأنها تشغل كل دول العالم لكن بسبب الطريقة والصيغة وتغييب الخبرة والتسرع والاستعجال، وأيضا بسبب الإصرار في لحظة غضب على إصدار تشريع غاضب.

اعترفنا أم أنكرنا سيجد القطاع الشاب المتحمس من الأردنيين اليوم «ذخيرة مضادة» لإطلاق حريات التعبير وسيجد المشككون بصرف النظر عن خلفياتهم وهوياتهم «مادة دسمة» يبررون فيها التشكيك ويسترسلون فيه على قاعدة.. «ألم نقل لكم أنها جمعة مشمشية فقط».

بالإضافة لذلك، تقلصت المساحات والخيارات الآن، وبدلا من تسهيل الأمور على أجيال المستقبل وبناء خط استراتيجي واضح، أصبح الانضمام للعمل الحزبي الخيار الأصعب، بدلالة أن رموز اللجان الاستشارية الملكية الذين برمجوا وثائق التحديث انقسموا اليوم ما بين «مصدوم» ومعارض للتشريع أو «صامت» يبتسم للكاميرات فقط.

قواعد «اللعب» هذه المرة لم تكن لا محترفة ولا مهنية ولا موفقة، والضرر بالغ، ومن الصعب القول بأن القانون سيتم تعديله لاحقا ثم الادعاء بأن «الواقع الموضوعي سيبتلع المسألة» والمجتمع سيتعود ويهضم.

أثق شخصيا بما يقوله خبير قانوني موسوعي وموثوق، مثل الأستاذ المحامي أيمن أبوشرخ تحت عنوان أن تشريعا ما لتنظيم الاشتباك الرقمي في عالم منصات التواصل اليوم ملف «يشغل الكون» بالواقع، ويحظى بالأولوية عند كل المؤسسات والمجتمعات خلافا لأنه محطة عبور إجبارية لكل شعب أو دولة أو حكومة.

ولأن الموضوع بمثل هذه الأهمية كان ينبغي أن يحظى بحوار وطني وبحوار خبراء قبل التورط بوضع نصوص على طريقة «غفير يشرب الشاي» وفي الأثناء يبتكر القوانين والتشريعات للأمة أو قبل التورط بصيغة «الحكومة آخر من يعلم».

نحترم القانون بعد عبور خطواته الدستورية وسنلتزم به حيث لا خيارات معاكسة لكن الإقرار الشفاف، بأن عملية التحديث تأثرت من حيث الأهداف والنتائج، هو الحل الموضوعي المنتج لنصيحة وتشخيص وطني لأن الإنكار والترقيع لا يفيدان.

شخصيا أجد صعوبة في تصديق فكرة وجود «طريقة ما» لاستعادة الرصيد المسحوب من مصداقية التحديث السياسي جراء ذلك القانون، لكن ثقتي كبيرة بالمؤسسات القيادية وقدرتها، وبضرورة البحث وطنيا عن تلك الطريقة بدلا من الاستسلام للسلبية.

ثمة – بالتأكيد- ما يمكن فعله بدلا من لعن الظلام وإن كانت حزمة المغامرات التشريعية ينبغي لها أن تمنهج وتهدأ قليلا لأن سياسات «تجويف وتجريف» العمل الحزبي والسياسي قبل تدشينه، وحتى قبل أن يبدأ فعلا، تقود الجميع إلى المنطق القديم الذي يعلوه الغبار بعنوان «ارتفاع كلفة وفاتورة الإصلاح».

لأغراض تمرير اتفاقية وادي عربة حرصت المؤسسات السياسية والرسمية لسنوات على «تجريف العمل النقابي والمهني»…ما هي نتيجة ذلك الآن؟

الإجابة لا ينكرها إلا غافل أو موتور فقد تحولت النقابات المهنية العملاقة والخبيرة إلى «ركام» اليوم، وقريبا ستصبح جراء الإلحاح على التحكم فيها فائض عبء استراتيجي على الدولة والنظام والناس.

صناديق النقابات أفلست أو في طريقها للإفلاس، والتدخل في انتخاباتها انتهى إلى انفلات بدلا من سيطرة، والمنفلت بدأ يزعج الدولة ويخترع لها سلسلة تأزيمات اجتماعية فيما اتفاقية وادي عربة نفسها يعبث بها يمين إسرائيل.

الإعلاء من شأن «الولاء المسموم» الأعمى على حساب «المهنية» انتهى بتسميم وإجهاض المؤسسات الصحافية في البلاد، وتحويلها إلى عبء ثقيل بدوره على الإيقاع العام بعد تفريخ حزمة أزمات داخل تلك المؤسسات الأولى تلد الثانية.

السياسة العقيمة تجاه منتج ومنجز اسمه «نقابة المعلمين» انتهت بوجود كتلة بشرية في عمق القطاع العام حجمها اليوم يزيد عن 100 ألف معلم على رصيف الانتظار والصبر والتوهان.

ومجددا نفس أدوات التأزيم السياسي والدبلوماسي والاقتصادي طلب منها وضع وصفات للتحديث والتمكين. المعيب حقا منهجيا أن يأتيك مسؤول أو موظف ما فيبلغك بأن الدنيا «قمرة وربيع» وكل شيء «عال العال» وفي مكانه، ثم يصدمك بجملة استنكارية بائسة فكرتها «لماذا لم تحقق العملية النجاح المطلوب؟».

علينا التوقف عن توقع «نتائج مذهلة» أو حتى مرضية عندما ندير الملفات والأزمات بنفس الأدوات التي أنتجتها أصلا.

كنا ولا نزال في حالة إصرار على وجود أزمة فصام إداري وأزمة أدوات نعتقد أنها الأساس في السحب من رصيد الدولة عند الناس وسياسة «تجاهل الرأي العام» وآهات الشارع، وإنكار وجود الشعب أصلا والتعامل معه بازدراء وعلى أساس أنه «شعب دلوع ولم يختبر» هي نفسها السياسة التي تؤذي الشرعية والدستور والدولة قبل أي شيء آخر.

*بسام البدارين كاتب وإعلامي أردني

المصدر | القدس العربي

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: الأردن التحديث السياسي نقابة المعلمين قانون الجرائم الإلكترونية التحدیث السیاسی

إقرأ أيضاً:

أهم الشخصيات العالمية زارته... تعرفوا على السان جورج الذي أعيد افتتاحه اليوم

بعد مرور ثلاثين عامًا على إغلاقه، عاد فندق السان جورج الشهير في بيروت ليفتح أبوابه من جديد، حيث احتفلت الإدارة اليوم بالافتتاح الرسمي برعاية وزيرة السياحة لورا الخازن لحود، وبحضور عدد من الوزراء والسفراء والنواب والدبلوماسيين وكبار الضباط الأمنيين، إلى جانب شخصيات اقتصادية وإنمائية وإعلامية. 

هذا الفندق الّذي بدا بناءه عام 1929 واكتمل في عام 1934،هو من تصميم المهندس اللبناني أنطون تابت بالتعاون مع المهندس الفرنسي أوغست بيريه.  يتميز الفندق بمزيج فريد يجمع بين الحداثة الأوروبية والعناصر العربية التقليدية، ويطل مباشرة على خليج سان جورج في منطقة ميناء الحصن في بيروت.

  View this post on Instagram  

A post shared by Lebtivity.com (@lebtivity)




في عام 1945، أقام الفنان صليبا الدويهي معرضًا فنيًا داخل الفندق، حضره رئيس الجمهورية بشارة الخوري، مما منح المكان بُعدًا ثقافيًا مهمًا في تاريخ بيروت.


 بعد ذلك، في عام 1958، اشترى رجل الأعمال اللبناني عبد الله الخوري الفندق، وتولت زوجته ناديا إدارته بعد وفاته في عام 1964.

 خلال تلك الفترة، استضاف الفندق العديد من الشخصيات العالمية البارزة مثل إليزابيث تايلور وريتشارد بورتون، شاه إيران، الملك حسين، أم كلثوم، والممثل مارلون براندو، كما تم تصنيفه  كأحد أفخم فنادق العالم، كما كان مركزًا مهما للقاءات السياسيين والصحافيين ورجال الأعمال.



مع اندلاع الحرب  في عام 1975، تعرض الفندق لأضرار كبيرة خلال "حرب الفنادق" إذ تحول إلى موقع استراتيجي للميليشيات المتحاربة، واقامت فيه القوات السورية حتى عام 1990.

 لم تتوقف الأحداث المؤلمة عند هذا الحد، ففي 14 شباط 2005، وقع انفجار ضخم بالقرب من الفندق أدى إلى استشهاد  الرئيس رفيق الحريري وآخرين ومن بينهم بينهم خمسة من موظفي الفندق، مما تسبب في أضرار جسيمة وخسائر قدرت بحوالي 15 مليون دولار.

  إلى جانب ذلك، شهد الفندق نزاعًا طويل الأمد بين مالكه فادي خوري وشركة سوليدير. وفي عام 2020، وبعد سنوات من النزاع، حصل فادي الخوري على ترخيص رسمي لإعادة بناء الفندق وإعادة افتتاحه.    وشدد صاحب الفندق فادي خوري اليوم على أهمية "الاحتفال الرسمي بالافتتاح الكبير لفندق "ذا فيو" في السان جورج، هذا المرفق السياحي العابق بتاريخ لبنان العز والتألق، هذا الفندق الذي دفع الاثمان الباهظة في الحرب يعود اليوم، وسيكون مركزا للسياحة الراقية الجميلة التي تحمل صورة لبنان الغني الجميل".   

وتخلل الحفل افتتاح مجموعة فنادق السان جورج لـ15 فيلا فاخرة خاصة، تقع على مستوى مسبح السان جورج، لتمنح الضيوف تجربة إقامة فريدة من نوعها وسط أجواء من الخصوصية والهدوء.


كما تم الإعلان عن انطلاق موسم صيف 2025، الذي سيشهد فعاليات أسبوعية وعروضا ترفيهية.


  View this post on Instagram  

A post shared by The Top Post (@thetoppost)




يعود فندق سان جورج  ليجسد تاريخ بيروت العريق وتحوّلاتها العميقة. ليس مجرد فندق يُفتتح من جديد، بل رمز من رموز المدينة وهويتها الثقافية والمعمارية التي لا تموت. في عودته، تؤكد بيروت قدرتها الدائمة على النهوض والتجدد رغم كل الصعوبات.
  View this post on Instagram  

A post shared by Virgin Radio lebanon (@virginradiolebanon)




















المصدر: "رصد" لبنان 24 مواضيع ذات صلة الجيش الإسرائيليّ: اغتلنا هذه الشخصيّة في "حزب الله" اليوم Lebanon 24 الجيش الإسرائيليّ: اغتلنا هذه الشخصيّة في "حزب الله" اليوم 27/05/2025 22:25:44 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "الأغذية العالمي": عائلات غزة لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية Lebanon 24 "الأغذية العالمي": عائلات غزة لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية 27/05/2025 22:25:44 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 "تسنيم" عن وزير الخارجية الإيراني: إن أعيد فرض العقوبات الأوروبية على إيران فسترد بقوة Lebanon 24 "تسنيم" عن وزير الخارجية الإيراني: إن أعيد فرض العقوبات الأوروبية على إيران فسترد بقوة 27/05/2025 22:25:44 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الأسهم الأميركية الأكثر خسارة اليوم في الأسواق العالمية بحسب أوامر ما قبل الافتتاح Lebanon 24 الأسهم الأميركية الأكثر خسارة اليوم في الأسواق العالمية بحسب أوامر ما قبل الافتتاح 27/05/2025 22:25:44 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 منوعات قد يعجبك أيضاً مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 15:09 | 2025-05-27 27/05/2025 03:09:38 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الصحة: شهيد في غارة ياطر Lebanon 24 وزارة الصحة: شهيد في غارة ياطر 14:49 | 2025-05-27 27/05/2025 02:49:30 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تنتهك خصوصيّة النساء... المسابح "الشرعيّة" لم تعد آمنة! Lebanon 24 إسرائيل تنتهك خصوصيّة النساء... المسابح "الشرعيّة" لم تعد آمنة! 14:43 | 2025-05-27 27/05/2025 02:43:41 Lebanon 24 Lebanon 24 جنوبا.. استهداف دراجة نارية بغارة إسرائيلية Lebanon 24 جنوبا.. استهداف دراجة نارية بغارة إسرائيلية 14:26 | 2025-05-27 27/05/2025 02:26:17 Lebanon 24 Lebanon 24 من شيخ الأزهر.. رسالة إلى الشعب اللبناني Lebanon 24 من شيخ الأزهر.. رسالة إلى الشعب اللبناني 14:07 | 2025-05-27 27/05/2025 02:07:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة فيديو ينتشر: راغب علامة ينسى كلمات أغنيته على المسرح… شاهدوا ردة فعله! ‎ Lebanon 24 فيديو ينتشر: راغب علامة ينسى كلمات أغنيته على المسرح… شاهدوا ردة فعله! ‎ 04:10 | 2025-05-27 27/05/2025 04:10:53 Lebanon 24 Lebanon 24 "مهند".. أصغر رئيس بلدية في لبنان! Lebanon 24 "مهند".. أصغر رئيس بلدية في لبنان! 00:28 | 2025-05-27 27/05/2025 12:28:42 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يؤلم كميل ابي خليل.. فقد أعز الناس (صور) Lebanon 24 الموت يؤلم كميل ابي خليل.. فقد أعز الناس (صور) 03:52 | 2025-05-27 27/05/2025 03:52:18 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل من يستخدم الدولار.. اكتشفوا معلومة لافتة Lebanon 24 لكل من يستخدم الدولار.. اكتشفوا معلومة لافتة 16:00 | 2025-05-26 26/05/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الخسارة في المتن.. رسالة من الجميّل Lebanon 24 بعد الخسارة في المتن.. رسالة من الجميّل 16:18 | 2025-05-26 26/05/2025 04:18:39 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب إليانا ساسين - Eliana Sassine أيضاً في لبنان 15:09 | 2025-05-27 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 14:49 | 2025-05-27 وزارة الصحة: شهيد في غارة ياطر 14:43 | 2025-05-27 إسرائيل تنتهك خصوصيّة النساء... المسابح "الشرعيّة" لم تعد آمنة! 14:26 | 2025-05-27 جنوبا.. استهداف دراجة نارية بغارة إسرائيلية 14:07 | 2025-05-27 من شيخ الأزهر.. رسالة إلى الشعب اللبناني 13:54 | 2025-05-27 مفاجأة... إسرائيل تدرس احتمال تصعيد جوي في لبنان! فيديو بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد قرارتها الأخيرة: فنان سوري شهير يُهاجم نقابة الفنانين.. هذا ما قاله (فيديو) 04:49 | 2025-05-27 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! Lebanon 24 جريمة مرعبة.. زوج والدته قتله بسبب لعبة! 04:27 | 2025-05-25 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) 01:30 | 2025-05-24 27/05/2025 22:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أهم الشخصيات العالمية زارته... تعرفوا على السان جورج الذي أعيد افتتاحه اليوم
  • ثغرة في Galaxy A56 تتسبب في توقف الهاتف عن التشغيل بعد التحديث الأخير
  • رئيس حزب صوت الشعب لـ«عين ليبيا»: جلسة النواب اليوم مسرحية هزيلة لإرباك المشهد السياسي
  • خالد الجندي: «عرفة» اليوم الوحيد الذي له ليلتان.. ويستمر حتى مغرب يوم 9 ذي الحجة
  • يناقش زيادة الحافز الإضافي.. مجلس النواب يبدأ جلسته العامة اليوم الثلاثاء
  • هل تعرف ما الذي يخبئه لك برجك؟.. حظك اليوم الثلاثاء 27 مايو
  • اجتماع موسع في شمال الباطنة لاستعراض جهود المؤسسات خلال العام الماضي
  • برلمانية: ترسيخ الانتماء يبدأ بالمشاركة المجتمعية وتنمية الوعي السياسي
  • المحكمة الدستورية .. إنجاز وطني في حماية الدستور والرقابة على القوانين
  • مديرية نقل ريف دمشق تباشر عملها بعد إنهاء أعمال إعادة الهيكلية والتحديث