البوابة - مع اقتراب عيد الأم يحرص الكثير منا على توجيه الشكر والثناء لأمهاتنا بطريقته الخاصة من أجل التعبير عن حجم الحب الامتنان والتقدير لها على كل سنوات الجهد والتعب المبذول ومن أجل رسم السعادة بشكل مستمر على وجوهنا، وفي مقالنا اليوم نحاول أن نقدم لكم بعض قصائد عن عيد الأم 2025 التي من الممكن أن ترسم البسمة على وجوههن في عيد الأم.
وفيما يلي أجمل قصائد عن عيد الأم 2025:
ما ينصفك عيد ولو مدته عاموان عودت بك ناس أنا عنهم أحديارب ابي امي معي كل الايامفي قربها فرحة على فرحة العيد.ضميني الى صدرك يا غالية ياحنونةيا أجمل قصيدة بالحب والدفء معجونةيا رعشة قلبي يا نبض حياتي المجنونة،الى امي بمناسبة عيد الام.قالوا لي إكتب عن غلا أمك أبياتقلت أمي أكبر من قصيده جديدهأمي غلاها ما انحصر داخل الذاتوشلون ابكتب بالقصيده قصيده.أمي يا أول أسم ع تميفيكي الصفات الحلوة ملتميعليكي ما رح ابخل ولو بالدملكن بعيدك يمي حامل همإكتب قصيدة ورودها تنشمورفاقي هون أيتام عم تنغمخايف على شعور ل ما عندو إمولأنو هم صحابي من هميرح عايدك بالسر يا إمي.إلى أول قصيدة بدفتر الروحإلى سر الوجود وأغلى كلمهي أكبر من خيالات المحبينالشعر بسمج سجد من جيت انضمه.أنا موج يضرب أمواجاقلبك سر الشيطانلا زلت صغيرة يا أميضمي رأسي بحنان.قصائد عن الأم الحنونةشعري زاد بعيوني جمالها واخذت انقي بالمعاني جزالهاواكتب معانيها من الشوق والغلا لامي وانا اصغر شاعر من عيالهاكتبتها في غربتي يوم رحلتي لما طرالي في السفر ما طرالهاامي وانا بوصف لها زود حبها وان ماحكيت لها قصيدي حكالهاأمي لها بالجوف والقلب منزلة مكانة ماكل محبوب نالهااقرب من ظلالي وانا وسط غربتي وانا تراي اقرب لها من ظلالهاماشافت عيوني من الـناس غيرها ولا خلق رب الخلايق مثالهاأغلى بشر في جملة الناس كلهم وأكرم من ايدين المزون وهمالهااتبع رضاها وارتجي زود قربها واللي طلبته من حياتي وصالهاالصدق مرساها والأشواق بحرها والعطف واحساس الغلا راس مالهاأهيم فيها وأبتسم يوم قلبها يسأل وأنا قلبي يجاوب سؤالهاوان طلبتني شي فزيت مندفع أموت أنا وأحمل تعبها بدالهااصبر على الدنيا والاحزان والتعب واحمل على متني فطاحل جبالهاأسهر وأعذب راحة القلب بالشقا وأعيش أعاني بس يرتاح بالهاتربية ابوي اللي على الطيب اذكره اللي وهبني للحياه ومجالهانورلي دروبي وانا طفل مبتدي.قصيدة عيد الأم 2025قام الكثير من الشعراء بكتابة قصائد تعبيرًا منهم للأمهات في جميع العالم، وفيما يلي أجمل قصيدة عيد الأم 2025:
أمي يا حبًّا أهواه يا قلبًا أعشق دنياه.يا شمسًا تشرق في أفقي يا وردًا في العمر شذاه يا كل الدنيا يا أملي أنت الإخلاص ومعناه.فلا أنت عطاء من ربي فبماذا أحيا لولاه.ماذا أهديك من الدنيا قلبي أم عيني أماه.روحي أنفاسي أم عمري والكل قليل أواه.ماذا أتذكر يا أمي لا يوجد شيء أنساه.فالماضي يحمل أزهارًا والحاضر تبسم شفتاه.ما زال حنانك في خلدي يعطيه سرورًا يرعاه.كم ليل سهرت في مرضي تبكي وتنادي رباه.طفلي وحبيبي يا ربي املأ بالصحة دنياه.الأم تذوب لكي نحيا ونذوق من العمر هناه.الأم بحار من خير والبحر تدوم عطاياه.شعر شعبي عراقي عن عيد الأم
صور عبايات تناسب السهرات الرمضانية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قصائد عيد الأم الأم قصيدة
إقرأ أيضاً:
سؤال: هل اللَّغة الصينية حاجة لنا أم رفاهية؟
سؤال: هل #اللغة_الصينية حاجة لنا أم #رفاهية؟
أ.د #رشيد_عباس
قرأتُ مؤخراً خبر توقفتُ عنده شيء من الوقت, الخبر جاء على لسان احد القيادات التربوية في وزارة التربية والتعليم التي نقدّرها ونكنّ لها كل الاحترام, الخبر يقول: ندرس إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. انتهى الخبر, وهنا لابد لي من طرح التساؤل الآتي والذي من شأنه أن ينجلي معه الأمر: كيف ستندرج (لُغة) معقدة التراكيب مع حيثياتها الثقافية والايدولوجية الواسعة في منهاجنا الحكومية؟
طاما الحديث عن لًغة صينية وليس عن مادة أو مساق صيني دراسي, فأنا كغيري أفهم عند الحديث عن إدراج (لًغة صينية) في مناهجنا الحكومية, أن اللَّغة الصينية بعد فترة زمنية محددة ستصبح لًغة محلية ثانية بعد اللَّغة العربّية, كون اللَّغة الإنجليزية وبعد عدة عقود من دخولها في مناهجنا الحكومية لم تصبح لًغة محلية ثانية يتحدث ويعمل بها المجتمع الأردني بعد اللَّغة العربيّة, بل على العكس الطالب قضي بها على الأقل 12 سنة دراسية, وعند التقدم لامتحاناتها لم تتجاوز نسب النجاح الحقيقية في أحسن الظروف وفي بعض مهاراتها إلى ما نسبته 20 %, وبالذات في امتحان شهادة الدراسة الثانوية.
اعتقد جازماً أن الدول التي لديها لًغة محلية ثانية دخلت حيثيات وأيدولوجيات هذه اللَّغة الجديدة من باب مكوناتها الايدولوجية كون اللَّغة الأصلية لًغة سامحة لذلك, مؤكداُ هنا أن اللَّغة العربيّة بمكوناتها الأيدولوجية لن تسمح لدخول لًغة محلية ثانية كاللَّغة الصينية أو أية لًغة محلية ثانية في عالمنا العربي.
طالما الحديث عن (لًغة) وليس عن مساق أو مادة دراسية في مشروع وزارة التربية والتعليم والرامي إلى إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية.. فهذا بالضرورة يعني أن (اللَّغة الصينية) والتي تحمل في ثناياها الايدولوجية أنماط معيشية وفكرية وسلوكية شديدة التعقيد ستصبح فيما بعد لًغة منطوق بها في المجتمع الأردني! وهذا ضرب من الخيال, فكما فشلت اللَّغة الإنجليزية ذات العقود الطويلة في مناهجنا الدراسية كلًغة منطوق بها في المجتمع الأردني, فأن مصير اللَّغة الصينية سيكون أكثر فشلاً وتراجعا في هذا المجال.
هناك أولويات أكثر الحاحاً من إدراج اللَّغة الصينية في مناهجنا الحكومية تتمثل في مراجعة الامتحانات الوطنية للصفوف الثلاث الأولى والمتعلقة بإخفاقاتهم وتراجعهم في اللَّغة العربية / لًغة الأم وبالذات في مهاراتي القراءة والكتابة, فضلاُ عن اخفاقات طلبة الصفوف (4 – التوجيهي) في موضوع التعبير/ الإنشاء في اللَّغة العربية لًغة الأم والتي دلّلت عليها كثير من الاختبارات والامتحانات أن 85% من طلبة هذه الصفوف ليس لديهم قدرات ومهارات على كتابة 150 كلمة حول موضوع معين بشكل جيد ودون وجود اخطاء إملائية عديدة ودون وجود تراكيب لًغوية ونحوية مليئة بالأخطاء.
ويبقى السؤال, كيف ندرس إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية وطلبتنا وربما مجتمعنا للآسف الشديد لديه مزيد من الاخفاقات في اللَّغة العربّية / لًغة الأم في مهاراتها الأربع (قراءة, كتابة, تحدث, استماع), معتقداً هنا أن على الوزارة وقبل أن تُفكر في إدراج (اللَّغة) الصينية في مناهجنا الحكومية أن ترتب بيتها من الداخل.. وأقصد هنا تمكين جميع المعنيين من مهارات اللَّغة العربّية الأربع, كيف لا والتعامل مع (اللَّغة) الصينية كلًغة وليس كمساق أو مادة دراسية يحتاج إلى فكر أيدولوجية صناعي, ويحتاج إلى مجتمع منتج وليس مستهلك, وأن نتحرر من سؤال مهم مفاده: ما هي عائلتك؟ وصولاً إلى سؤال: ما هي مهاراتك؟
مع ملاحظة أنه لا يوجد عدد ثابت للحروف الصينية, فهي بالآلاف, ولإتقان القراءة والكتابة اليومية يحتاج الطالب إلى أكثر من 2500 حرف تقريباً, وللمتعلمين لا بد من التركيز على 4000 حرف ليتمكنوا المتعلم فهم النصوص واستيعاب دلالاتها.. مع ملاحظة أن مفردات اللَّغة الصينية هي مفردات انتاجية في طابعها العام, في حين أن مفردات اللغة العربية للأسف الشديد هي مفردات انتاجية في طابعها العام, وهذا لن يستقيم مع أنماط حياتنا اليومية.
الحروف العربّية تسير على خطين, والحروف الإنجليزية تسير على أربعة خطوط في حين أن الحروف الصينية لا تسير على أية خطوط بل تتكون من أكثر من ثمانية ضربات (سكتات) أساسية مع متغيراتها وقواعد ترتيبها.. الأمر الذي يجعل لًغتنا العربّية الجميلة لًغة القرآن الكريم ترفض بشدة أن يكون لها (ضرة) صينية تنافسها على الصفحات العربّية, وذلك لأسباب أيدولوجية عميقة, لكن ربما تكون مناهجنا قابلة لاستيعاب مساق أو منهاج مدرس أو جامعي صيني بسيط جداً ليس إلا.
وبعد..
الصين حضارة عظيمة لا يمكن استحضار ثقافتها من خلال لًغة معقدة التراكيب, ثم أن التكنولوجيا والاقتصاد يأتي عن طرق (الفكر) وليس عن طريق اللَّغة يا معشر القوم, مع تقديري للذين يفكروا في هذا المجال, كون الصين دولة اقتصادية قااااادمة.., لا بد لنا من أن نبقى على لًغة الأم ذات الـ(28) حرفاً أو ربما ألـ(29), حيث الاختلاف حول الهمزة والألف على أنها حرف واحد, ولا أن نخسر لًغة الأم وجاراتها, وبعدها سينطبق علينا ما حصل لطائر (الغراب) والذي حاول ذات يوم تقليد مشية الحمامة الانيقة.. لكنه فشل في ذلك, وعندما أراد العودة إلى مشيته الاصلية.. اكتشف انه نسيها تماماً, فظل طيلة حياته يمشي بشكل غريب ومضحك بين هذا وذاك.