سواليف:
2025-08-01@00:21:54 GMT

محاكمة وفاة مارادونا.. شهادة “صادمة” من طبيبين

تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT

#سواليف

قال طبيبان أن الغرفة التي توفي فيها #دييغو_مارادونا، كانت “قذرة جدا وفوضوية”، وتفتقر للتجهيزات، وغير مناسبة إطلاقا للتعافي من جراحة خضع لها أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، وفقا لما صرحا به خلال #محاكمة الفريق الطبي المعالج للاعب الراحل، الخميس.

وقال كولين كامبل، وهو طبيب مقيم قرب منزل مارادونا تيغري شمالي #بوينوس_آيرس، وقد هرع إليه قبل وصول سيارة الإسعاف: “كان المنزل قذرا جدا وفوضويا، خصوصا الغرفة، لم يكن هناك أي نوع من النظام أو النظافة، حتى بالحد الأدنى، لاستقبال شخص خرج لتوه من عملية جراحية”.

واستدعي كامبل في تمام الساعة 12:26 من قبل العاملين المحيطين بمارادونا، الذي وجد فاقدا للوعي.

مقالات ذات صلة مدرب إسبانيا: صوم يامال طبيعي 2025/03/21

كما أثار الطبيب الشكوك حيال التوقيت الدقيق لوفاة بطل كأس العالم 1986، التي، وفقا للتحقيق، حدثت صباح 25 نوفمبر، عندما اكتشفته الممرضة المناوبة فاقدا للوعي.

وعندما سئل عما حصل، قال كامبل إنه وجد الممرضة وهي تحاول إجراء تدليك للقلب، لكن وفقا له فإن درجة حرارة الجسد وتصلب الفك يشيران إلى “عدم وجود أي علامات على الحياة منذ فترة طويلة”.

كما أكد ذلك الطبيب خوان كارلوس بينتو، الذي وصل لاحقا مع سيارة الإسعاف، بقوله: “كانت الوفاة قد حدثت قبل أكثر من ساعتين”.

وتابع بينتو: “نظرت حولي ولم يكن هناك أي شيء يمكن أن يساعد في الإنعاش، لم يكن هناك أكسجين ولا أنابيب أكسجين ولا جهاز مزيل للرجفان”.

وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر 60 عاما، حين كان يتعافى من جراحة في دماغه إثر جلطة دموية، بعد عقود من صراعه مع إدمان الكوكايين والكحول ومشكلات في الكلى والكبد والقلب والأعصاب.

ويحاكم 7 أشخاص، أطباء وأخصائي نفسي وممرضون، بتهمة “القتل العمد بإهمال”، وهي جريمة تنطبق عندما يرتكب شخص إهمالا مع علمه بأنه قد يؤدي إلى الوفاة.

ويواجه المتهمون عقوبات بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاما، في محاكمة بدأت في 11 مارس ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو، بمعدل جلستين أسبوعيا، مع نحو 120 شاهدا.

وفي افتتاح المحاكمة، وصف المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه التمهيدي الحادث بأنه “جريمة قتل”، وتحولت فترة التعافي إلى “مسرح للرعب”، حيث “لم يقم أي فرد من الفريق الطبي بما كان يجب عليه القيام به”.

وينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف دييغو مارادونا محاكمة بوينوس آيرس

إقرأ أيضاً:

أستاذ “الجالون”..

#أستاذ_الجالون

خاص #سواليف_الإخباري

#أحمد_حسن_الزعبي

مقال الخميس الخميس 31-7-2025

مقالات ذات صلة 86 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم 2025/07/30

#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]

مقالات مشابهة

  • أستاذ “الجالون”..
  • وفاة معتقل تحت التعذيب بمصر.. والداخلية تجبر عائلته على دفنه ليلا تحت حراسه مشددة
  • “أونروا”: هناك مجاعة حقيقية في غزة
  • 2 نوفمبر موعد طعن أم شهد مسئولة سهرات سفاح التجمع على حكم سجنها 10 سنوات
  • نظر طعن أم شهد شريكة سفاح التجمع على حبسها 10 سنوات 2 نوفمبر
  • تسجيل إصابات جديدة بـ”الكوليرا” في دارفور
  • وفاة ناشط تثير أزمة دبلوماسية بين بوركينا فاسو وكوت ديفوار
  • انضم إلينا في يوم نداء الأرض بـ6 نوفمبر لحماية مساحتك الخضراء
  • «بقالى سنين فى اكتئاب».. وئام وجدي تكشف تفاصيل صادمة عن حياتها «فيديو»
  • داخل قوات مناوي ليس هناك رصيد تعاطفي يمكن أن ينقذ “ال دقلو” من غضب جنود المشتركة