هزاع بن زايد يزور سعيد بن طحنون بن محمد ويتبادلان التهاني بمناسبة شهر رمضان
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
زار سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون بن محمد آل نهيان، في منزله في منطقة العين.
ورحب معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون بن محمد آل نهيان وأفراد أسرته والحضور بزيارة سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، معربين عن بالغ سعادتهم بهذه الزيارة الكريمة، التي تعكس النهج الراسخ للقيادة الحكيمة في تعزيز التواصل المستمر مع أفراد المجتمع.
وتبادل سموه والحضور الأحاديث الودية التي تؤكد عمق الروابط الاجتماعية بين أبناء المجتمع الإماراتي.
كما تبادل سموه التهاني والتبريكات مع معالي الشيخ الدكتور سعيد بن طحنون بن محمد آل نهيان والحضور بمناسبة شهر رمضان الفضيل، سائلين المولى عزَّ وجلَّ أن يُعيد هذه المناسبة المباركة على دولة الإمارات وقيادتها الحكيمة وشعبها والمقيمين على أرضها بالمزيد من الرفعة والازدهار، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار والرخاء.
يأتي هذا اللقاء تجسيداً للاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لتعزيز التواصل وترسيخ قيم التآخي والتآزر بين أفراد المجتمع الإماراتي.
المصدر: الاتحاد - أبوظبيالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هزاع بن زايد سعيد بن طحنون التهاني شهر رمضان سعید بن طحنون بن محمد هزاع بن زاید آل نهیان
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يرحب بعزم عدد من الدول الاعتراف بدولة فلسطين.. ويدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة
أعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، عن ترحيبه بعزم كل من مالطا وكندا وأستراليا وأندورا وفنلندا وآيسلندا ولوكسمبورغ ونيوزيلندا والبرتغال وسان مارينو، الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، مؤكداً أن هذه المواقف تمثل خطوات تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
وأكد سموه أن إعلان عدد متزايد من الدول عن نيتها اتخاذ خطوة الاعتراف يشكّل دفعة إيجابية نحو تعزيز الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام العادل والدائم، ويُسهم في تفعيل المسار السياسي لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، بما يدعم الأمن والاستقرار في المنطقة، ويحقق تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار.
ودعا سموه المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة والاعتراف بدولة فلسطين، انطلاقا من مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية، بما يدعم الوصول إلى حل شامل وعادل للصراع، ويعزز فرص تحقيق السلام المستدام في المنطقة.