تصريح لابن حبريش بعد عودته إلى حضرموت قادمًا من السعودية.. ماذا قال عن الزيارة؟
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
وصف عمرو بن حبريش، رئيس حلف قبائل حضرموت، زيارته إلى المملكة العربية السعودية، بأنها كانت ناجحة ومثمرة، وناقشت العديد من القضايا المحورية المرتبطة بحضرموت واليمن بشكل عام، مشيدًا بالدور السعودي الفاعل في دعم الأمن والاستقرار.
وجاء تصريح بن حبريش عقب عودته الى حضرموت اليوم الخميس، بعد زيارة رسمية إلى المملكة استغرقت عدة أيام، بدعوة من القيادة السعودية.
بن حبريش الذي يشغل منصب وكيل أول محافظة حضرموت اضافة الى رئاسته مؤتمر حضرموت الجامع، وحلف قبائل حضرموت، اشار الى أن الزيارة شملت سلسلة من اللقاءات مع كبار المسؤولين في المملكة، من أبرزهم الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع، والفريق الركن فهد بن حمد السلمان قائد القوات المشتركة، حيث تم خلال اللقاءات مناقشة سبل دعم الجهود الأمنية والتنموية في حضرموت، وتوسيع مجالات التعاون المشترك بما يلبي تطلعات المواطنين ويعزز الاستقرار في المحافظة، حد قوله.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: بن حبریش
إقرأ أيضاً:
البحر قد يبتلع الساحل.. تحذيرات من زلزال قادم قد يكون الأسوأ في التاريخ
#سواليف
حذرت دراسة علمية من احتمال تعرض #الساحل_الأمريكي المطل على #المحيط_الهادئ لزلزال مدمر قد يقع بحلول عام 2100.
حذرت دراسة علمية من أن الساحل الأمريكي المطل على المحيط الهادئ مهدد بزلزال مدمر قد يقع قبل عام 2100، وفق ما أفادت به صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، نقلا عن بحث لعلماء من جامعة فرجينيا التقنية الأمريكية.
وجاء في التقرير: “لو وقع اليوم #زلزال بقوة تتراوح بين 8.0 و9.0 درجات، فسيتبعه تسونامي هائل بارتفاع يصل إلى 100 قدم، قادر على محو مناطق شاسعة من الساحل الغربي للولايات المتحدة عن وجه الأرض، نتيجة هبوط مفاجئ لخط الساحل بما يقارب ثمانية أقدام”
مقالات ذات صلة “بوابات الجحيم” في تركمانستان ستغلق قريبا 2025/08/11وأضافت الصحيفة أن التغير المناخي قد يرفع منسوب البحر بنحو 60 سنتيمترا بحلول 2100، وإذا تزامن ذلك مع زلزال قوي آخر في منطقة اندساس كاسكاديا، فمن المرجح أن يتضاعف حجم #الدمار والفيضانات.
وقالت الأستاذة تينا دارا: “هذا سيكون بلا شك كارثة حقيقية للولايات المتحدة، فالتسونامي حينها سيكون مدمرا”.
وكشف بحث علمي نُشر في دورية متخصصة، باستخدام تقنيات رسم الخرائط البحرية عالية الدقة، عن مؤشرات نشاط جيولوجي في منطقة اندساس كاسكاديا، حيث اكتشف العلماء أربعة أجزاء هائلة من الصدع، تمتد لمسافة 970 كيلومترا على طول ساحل أمريكا الشمالية من كندا إلى كاليفورنيا.
ووفقا للدراسة، فإن مثل هذه الزلازل لا تهدد الأرواح والبنية التحتية فحسب، بل قد تسبب أيضا تلوثا واسع النطاق للمياه والغلاف الجوي. وتشير السجلات الجيولوجية إلى أن آخر زلزال مماثل وقع عام 1700، وأن هذه الظواهر تتكرر كل نحو 500 عام.
يُذكر أن شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية تعرضت في 30 يوليو الماضي لزلزال بلغت قوته 8.8 درجات، وهو الأقوى منذ عام 1952، وأعقبه تسونامي وصلت أمواجه إلى السواحل الأمريكية.