فلسطين.. جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شرق جباليا شمالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أقدمت على تفجير ونسف عدة مباني سكنية في المنطقة الشرقية لجباليا، شمالي قطاع غزة.
وقال مصادر محلية فلسطينية أن هناك عددا من الشهداء والمصابين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في شارع كشكو بحي الزيتون، جنوب شرق مدينة غزة.
كما أطلقت الدبابات الإسرائيلية النار شمالي بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وأطلقت آليات الاحتلال الإسرائيلي نيرانها شرق بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
واستشهد مواطن فلسطيني وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي استهدف شرق مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
وذكرت مصادر محلية فلسطينية أن قوات الاحتلال قصفت محيط دوار المشروع شرق رفح الفلسطينية، ما أسفر عن استشهاد مواطن وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
وأمس الخميس، أكد المفوض العام لوكالة أونروا، فيليب لازاريني، أن قطاع غزة لم يتلقَّ أي مساعدات إنسانية منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، وفقًا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين جيش الاحتلال نسف مباني سكنية شرق جباليا شمالي قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حزب العمال العالمي: اليمنيون متأهبون لأي تصعيد إسرائيلي ضد فلسطين
وأكد أن اليمنيين يقولون إنهم سيبقون في حال تأهب قصوى في حال اخترق الاتفاق..ومع ذلك، عامان من الإبادة الجماعية - عمليات قتل جماعي باستخدام أشد وسائل التدمير فتكاً، بما في ذلك القنابل الأميركية والأسلحة الحارقة وغيرها - وكلها تستهدف المدنيين بشكل عام.
وذكر أن على مدى عامين كاملين من العدوان، جعل العدو الإسرائيلي التهجير القسري أحد أهدافه الرئيسية ضد الشعب الفلسطيني في غزة.. لقد استهدف العدو الإسرائيلي مساجد غزة - أكثر من ألف مسجد - و95% من المدارس، مما أدى إلى توقف الدراسة بشكل كامل.. حتى المقابر قُصفت - أكثر من 40 مقبرة.
وأورد أن الوجود "الإسرائيلي" في فلسطين برمته هو عدوان وجريمة واحتلال وقمع يومي، اغتصاب وسلب للحقوق.. قبل غزوة الأقصى، تصاعدت مساعي العدو لتصفية القضية الفلسطينية، ظانًا أن الوقت قد حان لحسمها..وأخطر ما في خطة تصفية القضية الفلسطينية هو الدفع نحو توريط الأنظمة العربية، كما يتضح في ما يسمى صفقة القرن.. وتحت ستار إعادة تشكيل الشرق الأوسط، يحاولون تجنيد أنظمة إقليمية ضد شعوبهم.
وأضاف الحزب أن اليمنيين قالوا: سنبقى في حالة تأهب وجاهزية تامة، مع متابعة دقيقة وحثيثة لمرحلة تنفيذ الاتفاق.. ما نرجوه هو وقف الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، والتزام العدو بوقف إطلاق النار، وهو ما كان هدفنا الأساسي من تقديم الدعم.. يجب أن يُفهم أن ما حدث كان جولة واحدة، وأن الأعداء مستمرون في مخططاتهم ومؤامراتهم وأطماعهم، التي تتبع مسارات متعددة.
وفيما يتعلق بالاتفاق، إذا تم التوصل إلى نتيجة، فهذا أفضل بكثير - وهذا ما نأمله - وإلا فإننا سنواصل مسار الدعم والمساندة..ونحن في حالة ترقب مستمر خلال هذه الأيام، ومتابعة مستمرة وتنسيق كامل مع إخواننا الفلسطينيين، على مستوى المحور، ومع أحرار العالم.