السيسي يكرم عددا من أسر شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال إحتفالية عيد الفطر عددا من أسر شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة.
وتنشر البوابة نيوز قائمة الشرف كالتالي:
- شهداء القوات المسلحة
مقدم حسام عبد الله عبد الغفار محمد
رقيب أول شريف بهير عبد الجليل عبد العزيز
- شهداء الشرطة
رائد محمود جمال فريد محمود
أمين شرطة أحمد عزت على محمود
- المصابون من القوات المسلحة
رائد أحمد حسين عبد الوهاب مصطفي
نقيب بدر محمد بدر عكارة
- المصابون من الشرطة
نقيب حسام الدين محمود عبد التواب
نقيب مصطفي محمد سعيد مصطفي
وحضر الرئيس السيسي إحتفالية عيد الفطر المبارك التي نُظمت بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية، بحضور أبناء شهداء القوات المسلحة والشرطة وعدد من مصابي القوات المسلحة و الشرطة، حيث استُهلت الإحتفالية بعرض فيلم تسجيلي بعنوان "ذكريات العيد"، تلاه تقديم كورال أطفال دار الأوبرا المصرية أغاني العيد، كما شهدت الإحتفالية فقرات فنية متنوعة من عدد من الفنانين.
كما كرم الرئيس خلال الإحتفالية عددا من أسر شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة، كما حرص الرئيس على إلتقاط الصور التذكارية مع الأطفال وأبناء الشهداء في منطقة الألعاب المفتوحة و مشاركتهم الفرحة بقدوم عيد الفطر
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس السيسي السيسي عيد الفطر القوات المسلحة والشرطة
إقرأ أيضاً:
مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة
أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.
ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.
عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.
وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.
وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.
ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.
المصدر: نوفوستي
إنضم لقناة النيلين على واتساب