صحيفة صدى:
2025-05-28@13:08:02 GMT

نجاة رجل في تايلاند ضربه الزلزال واجتاحه الفيضان.. فيديو

تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT

نجاة رجل في تايلاند ضربه الزلزال واجتاحه الفيضان.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

وكالات

نجا رجل في تايلاند من كارثة مزدوجة، بعدما ضرب زلزال قوي المنطقة التي كان يتواجد فيها، أعقبه فيضان مفاجئ كاد أن يجرفه بعيدًا لكنه تمسك في الحزام .

و كان الرجل في تايلاند عندما هز الزلزال الأرض، متسببًا في انهيارات وانشقاقات خطيرة، ولم يمضِ وقت طويل حتى اجتاح فيضان قوي المكان، ليجد نفسه في مواجهة خطر آخر.

ورغم الطبيعة العنيفة للكارثتين، تمكن الرجل من النجاة بأعجوبة، حيث تمسّك بالحزم حتى وصول فرق الإنقاذ التي انتشلته وهو في حالة صدمة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/OMreonvHvINeTmU8.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الفيضان تايلاند

إقرأ أيضاً:

الوزارة والعمالة

رمى مبارك الفاضل حجرًا في بركته الآسنة دومًا، ليصيب بعض رزازها الشارع. الرجل طالب البرهان بالإكتفاء بهذا النصر العسكري، ومن ثم التفاوض، ثم عرّج على مهاجمة أولياء نعمته سابقًا (الإسلاميون)، ومن ثم إتهم البرهان بمحاباة الإسلاميين، ليصل في النهاية للسلاح الكيماوي الذي إتهمت به أمريكا السودان. وسبق وأن كتبنا عن الرجل، وبالحرف الواحد طالبناه بالنزول للشارع، حتى يقف على التحولات الكبيرة التي طرأت عليه؛ لأنه مازال في عقلية سبعينيات القرن الماضي. عليه نضع في بريده وصف الشارع له من خلال تلك القصة التاريخية التي تقول: (هناك رجل من بني تميم اسمه شبت بن ربعي، أسلم ثم إرتد مع مسيلمة. ثم أسلم في عهد عمر بن الخطاب، ثم أعان على قتل عثمان بن عفان، ثم أيّد أم المؤمنين عائشة في نزاعها مع الإمام علي، ثم إنضم إلى جيش علي ضد معاوية، ثم تمرد على علي وصار مع الخوارج، ثم وقف مع الحسين وبايعه، ثم كان مع جيش يزيد الذي قتل الحسين ثم تمرد على بني أمية وبايع عبد الله بن الزبير حتى مات). وحياة شبت التميمي تنطبق على الرجل تمامًا. ودائمًا ما تجده ما بين (الوزارة والعمالة). ولنكن صادقين، فإن طريق الوزارة عنده عبر العمالة، أي: ليس هناك خطوط حمراء عنده للوصول للوزارة. فهو بضاعة رخيصة في ركن قصي من شارع السياسة، وخلاصة الأمر نؤكد لهذا الثمانيني الذي لم يقدم في حياته للشعب السوداني إلا تدمير مصنع الشفاء بعمالته للأمريكان، بأن (زمانك فات، وغنايك مات). دع التهافت، قدّم (شِق تمره) واحدة في حياتك لهذا الشعب الذي أكتوى كثيرًا من عمالتك. السودان الآن يخوض معركة الكرامة، ونصره قاب قوسين أو أدنى، والوزارة التي تحلم بها لأبطال الميدان، لا لخونة الأوطان.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٥/٢٧

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • دعته للصلح فطعنته في نومه.. نجاة معجزة لرجل من محاولة قتل مروعة في أنطاليا
  • ضربه بعصا حتى الموت.. ضبط مسجل تعدى على كلب في النزهة
  • الوزارة والعمالة
  • ضبط قائد السيارة التي اقتحمت احتفالات ليفربول وأصابت المشجعين .. فيديو
  • من هم أصحاب الدعاء المستجاب؟.. اعرف الفئات التي لا تُرد دعواتهم| فيديو
  • مقتل خمسيني وسرقة أذناه
  • مستثمر يختطف رجلا ويعذبه لأسابيع ليسرق محفظة البيتكوين .. فيديو
  • راكب يحاول فتح باب الطائرة بعد 9 ساعات من الإقلاع ..فيديو
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: من طرف خفي 53
  • فيضان مياه الصرف بأم الأرانب جراء احتراق محطة الرفع الرئيسية