إثيوبيا: "الانضمام" لبريكس يوصلنا لأسواق شرق إفريقيا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد الخميس، لقمة بريكس في جوهانسبرغ إن أديس أبابا تهدف إلى أن تصبح مركزاً للتواصل في القارة الأفريقية ويمكنها أن تربط المجموعة بأسواق شرق أفريقيا.
ودعت بريكس، التي تضم بالأساس الصين والهند وروسيا وجنوب إفريقيا والبرازيل، إثيوبيا للانضمام لعضويتها.
ويقطن دول بريكس زهاء 40% من سكان العالم، وتمثل ربع الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
"انضمام" #الإمارات إلى #بريكس يعزز دورها كقوة اقتصادية عالميةhttps://t.co/InjxN2r0gU
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) August 24, 2023في وقت سابق، قالت دول بريكس الخمس، الخميس، إنها ستضم لعضويتها الإمارات والسعودية ومصر وإيران وإثيوبيا والأرجنتين، في خطوة تهدف إلى تعزيز نفوذ التكتل الذي يسعى إلى إعادة التوازن للنظام العالمي الحالي.
وقد يمهد توسيع بريكس الطريق أيضاً أمام عشرات الدول الأخرى للسعي للانضمام إلى التكتل.
وتضم بريكس حالياً البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مجموعة بريكس إثيوبيا إفريقيا
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تعلن انهيار محادثات الانضمام إلى صندوق الدفاع الأوروبي
أعلنت بريطانيا -اليوم الجمعة- أن محادثات الانضمام إلى صندوق الدفاع التابع للاتحاد الأوروبي (إس إيه إف إي) انهارت، مما يمثل انتكاسة كبرى لجهود إعادة ضبط العلاقات بعد خروج بريطانيا من التكتل، وهي الجهود التي لاقت ترحابا كبيرا بهدف تعزيز دفاعات القارة.
وقال وزير العلاقات الأوروبية في بريطانيا نيك توماس-سيموندز "رغم أنه من المخيب للآمال أننا لم نتمكن من اختتام المناقشات بشأن مشاركة بريطانيا في الجولة الأولى من صندوق الدفاع الأوروبي، فإن صناعة الدفاع في بريطانيا ستظل قادرة على المشاركة في المشروعات من خلال الصندوق بشروط دولة ثالثة".
وأضاف "أُجريت المفاوضات بحسن نية، لكن موقفنا كان واضحا دائما والمتمثل في أننا لن نوقع إلا على الاتفاقيات التي تخدم المصلحة الوطنية وتوفر قيمة مقابل المال".
وسبق أن عبر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مايو/أيار الماضي، بـ"العصر الجديد" في علاقة بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي بعد إبرام اتفاق لإعادة ضبط العلاقات الدفاعية والتجارية التي سمحت لبريطانيا بالتفاوض للانضمام إلى صندوق قيمته 173 مليار دولار لإعادة تسليح أوروبا.
لكن قبل يومين من الموعد النهائي لاختتام المحادثات، قالت بريطانيا إن التوصل إلى اتفاق ليس ممكنا.
وبموجب شروط الصندوق، يجب أن تضمن عقود التوريد ألا تزيد نسبة تكلفة المكونات القادمة من خارج الاتحاد الأوروبي أو من دول مشاركة أخرى مثل أوكرانيا على 35%.