يا قلب.. المطرب اللبناني خليل أبو عبيد يطرح أغنيته الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
طرح المطرب اللبناني، خليل أبو عبيد، أغنية جديدة حملت عنوان "يا قلب" عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
جاءت أغنية "يا قلب" باللهجة "البيضا" (لغة وسطى بين الفصحى والعامية) وبقالب غنائي رومانسي، وتبرز كلماتها قصة حب، وجاء اللحن بقالب موسيقي بسيط وقريب من الناس.
وحول التوزيع الموسيقي، حافظت الأغنية على الطابع الشرقي، ولكن مع صبغة موسيقية عالمية، إذ جاءت التركيبة بأسلوب موسيقي عصري يتماشى مع التطورات الموسيقية في الشرق الأوسط والعالم.
صورت أغنية "يا قلب" على طريقة الفيديو كليب للمخرج اللبناني فادي حداد، في لبنان، وجاء الكليب بصورة سينمائية حيث تم انشاء ديكورات مختلفة وتقديم لوحات تجسد حالة الحنين التي يعيشها خليل أبو عبيد والتفكير بحبيبته التي يتخيلها في كل مكان قبل أن يتم اللقاء بينهما في النهاية.
وأعرب خليل أبو عبيد عن سعادته بطرح أغنية "يا قلب" التي وصفها بالقريبة من قلبه، لأنها اخرجته من عباءة اللون الكلاسيكي إلى الأغنية الايقاعية.
أغنية "يا قلب" من كلمات نعمان ترس والحان خليل أبو عبيد وتوزيع الرزق وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.
اقرأ أيضاً«منه فضالي» في أحدث ظهور: الناس يفسدون كل شئ يلمسونه | صور
نيكول سابا تكشف كواليس مشهد قتلها في مسلسل «وتقابل حبيب» بهذه الطريقة | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرق الأوسط لبنان مواقع التواصل أغنية يا قلب خليل أبو عبيد
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: اتفاق غزة يطرح 3 أسئلة جوهرية بشأن حماس و إمكانية إعادة إعمار القطاع
تحليل بقلم بريت ماكغورك محلل الشؤون الدولية في شبكة CNN، وسبق أن شغل مناصب عليا في مجلس الأمن القومي الأمريكي في عهد الرؤساء جورج دبليو بوش، وباراك أوباما، ودونالد ترامب، وجو بايدن.
(CNN)-- خلال الـ24 ساعة الماضية، تابع العالم مشاهد استثنائية لإطلاق سراح رهائن من قطاع غزة ولمّ شملهم مع عائلاتهم، كما ألقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كلمة أمام البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، قائلاً إن "اليوم يمثل فجرا تاريخيا لشرق أوسط جديد" قبل أن يجتمع قادة العالم في مصر لمناقشة المراحل اللاحقة من خطته المكونة من 20 بندا لتحقيق سلام طويل الأمد وإعادة تأهيل غزة.
مع تطور كل هذا، سأركز على 3 أسئلة جوهرية:
ماذا تفعل حركة "حماس"؟
في صفقة الرهائن الأخيرة، التي ساعدتُ في التفاوض عليها، استغلت "حماس" وقف إطلاق النار للخروج من الأنفاق واستعادة السيطرة على غزة، وهذا يعني قتل الغزيين الذين قاوموا "حماس"، واستخدام تبادل الرهائن كدعاية بشعة.
وهدد هذا أي أمل في تمديد وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا العام إلى هدنة طويلة الأمد.
وهذه المرة، يبدو أن "حماس" تفعل الشيء نفسه، حيث تقوم بمداهمات سريعة للفلسطينيين في الشوارع.
لكن هذه المرة مختلفة أيضًا.
حيث يسمح الاتفاق الجديد للقوات الإسرائيلية بالبقاء في أكثر من نصف قطاع غزة، وهو أمر لم تكن الحركة لتقبله قط قبل هذا العام، كما يُجيز الاتفاق لقوات عسكرية أجنبية دخول تلك المناطق لضمان عدم عودة "حماس" إليها، ويحظى الاتفاق الجديد أيضًا بدعم جميع الدول العربية والإسلامية تقريبًا، ويدعو "حماس" إلى نزع سلاحها.
ومن المرجح أن تُوجّه حركة "حماس" الآن بنادقها نحو الفلسطينيين الأبرياء، لكن هامش المناورة لديها محدود.
وإذا أُريد إعادة تأهيل وإعادة إعمار غزة بأكملها، فيجب عليها قبول الاتفاق بالكامل والتخلي عن ادعائها الزائف بالسلطة في القطاع.