(32,958) مريضًا يترددون على المؤسسات الصحية لتلقي العلاج خلال عطلة العيد
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
بلغت حصيلة طالبي الخدمة من المرضى بالمؤسسات الصحية العلاجية بولاية الخرطوم خلال فترة عطلة عيد الفطر المبارك (32,958) مريضًا.
في الوقت نفسه، نفذت فرق من وزارة الصحة ولاية الخرطوم، برئاسة الدكتور أحمد البشير فضل، مدير عام الوزارة المكلف، وبحضور مديري الإدارات العامة والمتخصصة، جولات تفقدية على المستشفيات والمراكز الصحية العاملة في محليات الولاية السبع خلال أيام العيد.
وقد اطمأنت الوزارة عبر هذه الجولات على جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في المناطق المختلفة، واتخذت إجراءات عاجلة للتعامل مع أي عقبات تواجه انسياب تقديم الخدمة الصحية المطلوبة.
وأعلن الدكتور أحمد البشير فضل الله، مدير عام وزارة الصحة المكلف، عن تردد (11,417) مريضًا على المستشفيات، و(6,733) مريضًا على أقسام الحوادث والطوارئ، بينما وصل التردد على العيادات المتخصصة بالمستشفيات إلى (3,681) مريضًا.
أما المراكز الصحية التي عملت خلال فترة العيد، والتي بلغ عددها (102) مركزًا صحيًا، فقد استقبلت (21,541) مريضًا تلقوا خدمات طبية وعلاجية مختلفة. كما تم توفير خدمات في الشفخانات والعيادات الميدانية، بالإضافة إلى (3) وحدات رعاية صحية في مراكز الإيواء في مناطق متفرقة.
سونا
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مریض ا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تدفع سكان شمال غزة لتلقي المساعدات عبر 4 نقاط
أفاد متحدث باسم حركة فتح في غزة بأن إسرائيل تحاول دفع سكان شمال القطاع لتلقي المساعدات عبر 4 نقاط بالجنوب فقط.
وبدأ نظام المساعدات الجديد في غزة عمله، الإثنين، من خلال افتتاح أولى نقاط التوزيع، وفقا لمجموعة مدعومة من الولايات المتحدة أعلنت أنها شرعت في إيصال الغذاء للفلسطينيين الذين يواجهون جوعا متفاقما بعد حصار إسرائيلي دام قرابة 3 أشهر للضغط على حركة حماس.
وتولت "مؤسسة غزة الإنسانية" مهمة تنسيق توزيع المساعدات رغم اعتراضات من الأمم المتحدة.
وبدأت تدخل الإمدادات التي تشتد الحاجة إليها، في يوم شهد غارات إسرائيلية أودت بحياة ما لا يقل عن 52 شخصا في غزة.
وقالت المؤسسة إن شاحنات محملة بالغذاء، دون أن تحدد عددها، وصلت إلى نقاط التوزيع، وبدأ تسليم المساعدات للفلسطينيين.
وجاء في بيان للمؤسسة: "سيتم تسليم المزيد من الشاحنات المحملة بالمساعدات الثلاثاء، مع تزايد وتيرة تدفق المساعدات يوميا".
لكن الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة أعربت عن رفضها للنظام الجديد، المدعوم من إسرائيل والولايات المتحدة، معتبرة أن إسرائيل تحاول استخدام الغذاء كسلاح، وأن النظام الجديد لن يكون فعالا.