بالإجماع.. مصر رئيسا لبرلمان الاتحاد من أجل المتوسط بحضور ممثلي 38 دولة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
- رؤساء البرلمانات يؤكدون على ثقتهم فى الرئيس عبد الفتاح السيسى لإحلال السلام فى المنطقة -بالإجماع وبحضور رؤساء وممثلو 38 دولةأبو العينين رئيساَ لبرلمان الاتحاد من أجل المتوسط
نجحت مصر في الفوز برئاسة برلمان الاتحاد من أجل المتوسط وذلك خلال جلسة الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط التى عقدت فى إسبانيا على مدار اليومين الماضيين وبحضور الملك فيليب السادس ملك إسبانيا ورؤساء وممثلي برلمانات 38 دولة.
حصل النائب محمد ابو العينين وكيل مجلس النواب بالإجماع على رئاسة برلمان الإتحاد من أجل المتوسط وهى المرة الأولى التى تترأس فيها مصر الاتحاد منذ أكثر من 15 عاماً.
وأعلنت فرانسينا آرمنغول رئيسة البرلمان الإسبانى على رئاسة مصر للدورة البرلمانية الجديدة خلال شهر يونيو القادم خلفا لإسبانيا.
وأشادت رئيسة البرلمان الإسبانى بالرئيس عبد الفتاح السيسى ودوره الكبير فى قيادة مصر والقدرة على جعل السلام ممكناً فى الشرق الأوسط ، وعبرت عن دعم إسبانيا للخطة المصرية لإعادة إعمار غزة والوصول لحل الدولتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط ابو العينين النائب محمد ابو العينين مجلس النواب المزيد من أجل المتوسط الاتحاد من
إقرأ أيضاً:
قيادية في المؤتمر الهندي: تداعيات حادث كشمير لا تزال تؤلمنا
أكدت سوبريا سولي، القيادية البارزة في حزب المؤتمر الوطني الهندي، أن تداعيات الهجوم المأساوي الذي وقع في كشمير قبل خمسة أسابيع لا تزال حاضرة بقوة في المشهد السياسي والاجتماعي الهندي.
وخلال مقابلة خاصة في برنامج "العالم شرقا" على قناة «القاهرة الإخبارية» مع الدكتورة منى شكر، قالت سولي: "لقد كانت صدمة كبيرة، وشعرنا بألم عميق جراء ما حدث.
وتابعت: فقدنا 26 شخصًا بريئًا كانوا فقط يستمتعون بعطلتهم والجرح لا يزال نازفًا، ونحن نحاول بكل جهدنا التعافي منه".
قرارات البرلمان تعبّر عن إرادة السكانتطرقت سولي إلى التحولات السياسية الأخيرة في الإقليم، مشيرة إلى أن حزبها خاض نقاشات معمقة داخل البرلمان بشأن مستقبل كشمير.
وأوضحت: "كان هدفنا الأساسي هو إعطاء السكان المحليين حق تحديد مصيرهم.. لقد استمعنا لكل الأصوات، وعبّرت نتائج النقاشات والقرارات المتخذة عن إرادة الغالبية".
الاقتصاد المحلي يشهد تحسنًا ملحوظًاوفي سياق حديثها، أشارت سولي إلى أن الوضع الاقتصادي في جامو وكشمير شهد تحسنًا واضحًا خلال الفترة الأخيرة.
وقالت:"بغض النظر عن الانتماء السياسي، قول الحقيقة ضرورة.
وتابعت: الحقيقة هي أن اقتصاد المنطقة شهد استقرارًا وتحسنًا خلال الأشهر الأخيرة، وربما في العام ونصف الماضيين أيضًا".