تحركات مشبوهة للجيش الجزائري قرب الحدود مع المغرب
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
رصدت صور جوية تحركات مشبوهة من الجيش الجزائري على الحدود مع المغرب.
وكشف المرصد الأطلسي للدفاع والتسليح، أن الجزائر شرعت في إنشاء عدد من المدرجات الترابية غرب البلاد قرب الحدود مع المغرب.
رصد المرصد الأطلس للدفاع والتسليح قيام الجزائر ???????? بإنشاء عدد من المدرجات الترابية غرب البلاد قرب الحدود مع المغرب و هي مدرجات مؤقتة تصلح لهبوط طائرات النقل التكتيكية مثل C-130 حيث يمكن استعمالها أثناء الحروب لإيصال الدعم اللوجستي السريع والجنود لجبهات القتال أو اخلاء الجرحى و… pic.
— Defense Atlas – المرصد الأطلسي للدفاع و التسليح (@DefenseAtlas009) April 5, 2025
و ذكر ذات المصدر، أن المدرجات مؤقتة تصلح لهبوط طائرات النقل التكتيكية مثل C-130 حيث يمكن استعمالها أثناء الحروب لإيصال الدعم اللوجستي السريع والجنود لجبهات القتال أو اخلاء الجرحى و القتلى.
و أشار إلى أن هذه المدرجات تم بنائها مؤخرا في الاحداثيات التالية : 31°35’32.11″N و 2°56’33.14″W.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الحدود مع المغرب
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترفض تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي
قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات". اعلان
قررت محكمة الاستئناف في باريس، يوم الأربعاء، رفض طلب تسليم المعارض الجزائري أكسل بلعباسي، الملاحق من قبل السلطات الجزائرية بتهم مرتبطة بـ"أعمال إرهابية".
وقال رئيس غرفة تسليم المجرمين لدى إعلانه القرار إن الطلب المقدم من الجزائر "لا ينطبق"، دون تقديم تفاصيل إضافية حول أسباب الرفض.
وقد قوبل القرار بتصفيق من قبل عدد من الحاضرين داخل قاعة المحكمة.
ويُعد بلعباسي، البالغ من العمر 42 عامًا، شخصية بارزة في "حركة تقرير مصير منطقة القبائل" (ماك)، ويقيم في فرنسا منذ عام 2012. وكان القضاء الجزائري قد وجّه إليه 14 تهمة، بعضها قد تصل إلى الإعدام، على الرغم من أن تنفيذ هذه العقوبة معلق في الجزائر منذ عام 1993.
وتتضمن الاتهامات الموجهة له الاشتباه في قيامه بالتحريض على إشعال الحرائق التي اندلعت في منطقة القبائل صيف عام 2021، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 90 شخصًا وتسببت في دمار واسع النطاق. كما يُشتبه في تورطه في التحريض على قتل الشاب جمال بن إسماعيل، الذي تعرض لهجوم أثناء محاولته المساعدة في إطفاء الحرائق في المنطقة.
Related"8 ماي 1945": فيما يحتفي العالم بـ "عيد النصر".. الجزائر تستحضر جراح الثامن من أيارالجزائر تتجه لطرد المزيد من الدبلوماسيين الفرنسيين ولا حل في الأفقوفي تصريح للصحافة عقب الجلسة، قال المحامي جيل ويليام غولدنادل إن "القرار يبعث على ارتياح كبير، ويشكل يومًا جيدًا للقضاء الفرنسي". وأضاف: "لا يمكن الحديث عن عدالة حقيقية في الجزائر في ظل استمرار القمع، خاصة ضد سكان منطقة القبائل".
من جانبه، قال بلعباسي خارج قاعة المحكمة إن "النضال مستمر"، مؤكدًا أن "شعب منطقة القبائل بريء من هذه الاتهامات".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة