الدورى الإسبانى.. ريال سوسييداد يحقق فوزا مهما على لاس بالماس
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز فريق ريال سوسييداد على نظيره لاس بالماس، بثلاثة أهداف لهدف، فى المباراة التى جمعت بينهما مساء اليوم الأحد، على ملعب "دي جران كاناريا"، ضمن منافسات الجولة الـ 30 من عمر مسابقة الدورى الإسبانى.
أحرز ثلاثية سوسييداد اللاعب ميكيل اويارزابال بعد 5 دقائق من بداية اللقاء، وجاء لهدف الثانى عن طريق اللاعب سيرجيو غوميز فى الدقيقة الـ 56، بينما جاء الثالث عن طريق اللاعب جون أرامبورو فى الدقيقة الـ68، فيما جاء هدف لاس بالماس عن طريق اللاعب أوليفر مكبورني فى الدقيقة الـ 60 من عمر اللقاء.
بهذا الفوز رفع فريق ريال سوسييداد رصيده الى النقطة 41 وضعته فى المركز الثامن فى ترتيب دورى الليجا، بينما تجمد رصيد فريق لاس بالماس عند 26 نقطة فى المركز قبل الاخير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدوري الإسباني ريال سوسييداد لاس بالماس لاس بالماس
إقرأ أيضاً:
FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
في تطور مفاجئ يعيد قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة، أعلن مكتب (FBI) عثوره على اللقطة المفقودة من تسجيل فيديو أثار الكثير من الشكوك والجدل منذ سنوات.
وكانت هذه الدقيقة الغامضة قد اختفت من تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي شهد وفاة إبستين في آب / أغسطس 2019، لتصبح لاحقًا مادة دسمة لتكهنات واسعة ونظريات مؤامرة شملت شخصيات نافذة في عالم السياسة والمال.
وقال المكتب، في تقرير نشر حديثًا، إن "النسخة التي تم العثور عليها تحتوي على الدقيقة التي كانت مفقودة سابقًا من التسجيل"، دون أن يوضح كيف أو أين تم العثور عليها، أو لماذا لم تكن ضمن الأدلة السابقة.
وأضاف التقرير: "لا تزال وزارة العدل تدرس ما إذا كانت ستكشف هذه الدقيقة علنًا للرأي العام أم ستحتفظ بها في إطار التحقيقات المغلقة".
ويعود الجدل إلى صيف 2019 حين تم اتهام إبستين – المعروف بعلاقاته القوية مع شخصيات سياسية واقتصادية مرموقة – بارتكاب جرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات، بين عامي 2002 و2005. ورغم قرار المحكمة بإبقائه موقوفًا على ذمة التحقيق، إلا أنه عثر عليه لاحقا جثة داخل زنزانته، في ظروف وصفت بـ"الغامضة".
ورغم الإعلان الرسمي بأن إبستين "انتحر شنقًا"، إلا أن غياب تسجيلات حاسمة، بينها الدقيقة المفقودة، عزز الشكوك حول احتمال تعرضه للقتل، خاصة أن الحادث جاء قبل أيام فقط من موعد محاكمته التي كانت ستحمل معها شهادات صادمة وربما تدين آخرين متورطين في قضايا استغلال القاصرين.
وواجهت وزيرة العدل الأمريكية والمدعية العامة بام بوندي انتقادات واسعة على خلفية ما وصف بـ"الإخفاق الأمني والعدلي" في التعامل مع القضية، إذ فُقدت أدلة مهمة، وتعطلت الكاميرات في التوقيت الحرج.
ولا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت هذه الدقيقة المسجلة ستكشف عن مشاهد تدحض الرواية الرسمية، أم أنها ستفتح الباب أمام فصول جديدة من الأسئلة الحارقة في واحدة من أكثر القضايا إثارة في تاريخ العدالة الأمريكية.