أن كل أشكال الارهاب وانواعه هو مخلوق مسخ لأمريكا واسرائيل والغرب بشكل عام والا كيف نفسر استهداف الكيان الصهيوني للاحياء المدنية واستهداف النساء والاطفال في احياء سكنية ويدعون انهم استهدفوا مخازن وقيادات في حين ان صور الواقع تقطع لسان كل كاذب.
يأتي الاعلام المتصهين المسمى "عربي "ليروج حكايات وقصص عبرناها واعتدنا على ترويجها طوال العشر السنوات الماضية من العدوان السعودي الامريكي الاماراتي البريطاني على اليمن .
ونفس الشي ما تتعرض له غزة لم يتركوا شي لم يستهدفوه ..النساء الاطفال الشيوخ المسعفين الصحفيين.. انهم همج.. وبرابرة العصر ويدعون انهم متحضرون ونتنياهو يخاطب بالكونجرس الامريكي بانه يدافع عن الحضارة ولاندري اية حضارة تقتل النساء والاطفال بأسلحة محرمة دوليا ولاندري اي حضارة هذه التي تمارس الابادة الجماعية مع ان هذا ليس جديدا على امريكا وهنا ناتي الى الصهاينة ..فهل بعد الان يصبح هناك معنى للحديث عن هولكوست ومحارق مزعومة ارتكبتها النازية ضد اليهود بعدما تجاوزا النازية في جرائمهم و محارقهم ضد الشعب الفلسطيني وهل أمريكا تستطيع بعد اليوم ان تنصب نفسها حاميا زورا وبهاتانا للديمقراطية وحقوق الانسان .
الكيان الصهيوني والامريكي تجاوزا كل الاجرام الذي عرفه التاريخ البشري وهذا بحد ذاته يبشر بنهاية وخيمة لكيان الصهاينة والامريكان.. والعاقبة للمتقين .
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مساعي إماراتية لتحويل سقطرى الى نقطة تجسس متقدمة لصالح الكيان
وقال المراقبون ان الاحتلال الاماراتي استقدم مؤخرا خبراء إسرائيليين إلى سقطرى بذريعة الاستثمار في الجزيرة وأقاموا منشآت اتصالات ومراقبة قريبة من الممرات البحرية الدولية.
كانت قالت صحيفة معاريف العبرية إنه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، سارعت تل ابيب وأبوظبي إلى بناء قاعدة عسكرية مشتركة بين الجانبين في جزيرة سقطرى على بعد نحو 350 كلم جنوب اليمن.
وأشارت الصحيقة الى أن "هذا مشروع طويل الأمد يتم صياغته في إطار تحالف تم وضع أسسه بين "إسرائيل" وعدد من الدول العربية، خاصة الدول الخليجية، تحت مظلة أمريكية.. ويشكل الأرخبيل، بالإضافة إلى جزر وموانئ أخرى في اليمن، مشروعا مركزيا فيه".
وكانت كشفت مصادر محلية في أرخبيل سقطرى عن زيارة ضباط وجنود إسرائيليين للجزيرة برفقة ضباط إماراتيين .
وذكرت المصادر ان العسكريين الصهاينة زاروا بشكل مكثف جزيرة سقطرى , وسط تقارير غربية عن خطط إماراتية لبناء قواعد عسكرية في الجزيرة اليمنية المصنفة على قائمة التراث العالمي .
وأضافت المصاد إن عشراتِ الضباط والجنود الإسرائيليين وصلوا إلى سقطرى برفقة ضباطٍ إماراتيين بهدف بدء العمل في القاعدة العسكرية المشتركة " الإماراتية الإسرائيلية " داخل جزيرة “عبدالكوري”