مصطفى بكري: «ضم إسرائيل لرفح جريمة جديدة فماذا أنتم فاعلون يا عرب؟»
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
علق الكاتب الصحفي، مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على ما نقلته صحيفة «هآرتس» العبرية بشأن استعداد جيش الاحتلال الإسرائيلي لضم مدينة رفح (جنوب غزة) والأحياء المحيطة بها والتي تشكل خمس مساحة القطاع، إلى المنطقة العازلة التي ينشئها الاحتلال على طول الحدود.
وقال مصطفى بكري، في تغريدة عبر حسابه على إكس: «العدو الصهيوني يقرر ضم منطقة رفح والمناطق المحيطة بها بما يوازي مساحة 1 إلى 5 من القطاع إلى المنطقة العازلة للحدود مع مصر».
وأضاف بكري: «هذه جريمة جديدة، وتعدي علي كافة الاتفاقات الموقعة، ومنها اتفاقية أوسلو، بتوازي ذلك مع إعلان إندونيسيا استعدادها للقبول بالتهجير، واستضافة المهجرين على أرضها. نحن أمام نكبه جديدة، لا تقل عن نكبة 1948، فماذا أنتم فاعلون يا عرب؟!».
اقرأ أيضاًبكري: إشادة مبعوث ترامب بالمبادرة المصرية تمهد لإمكانية وقف إطلاق النار بغزة
يتحدث عن اتصالات القاهرة وواشنطن حول غزة.. مصطفى بكري في ضيافة «العربية الحدث» اليوم
ماذا دار بين ترامب ونتنياهو خلف الأبواب المغلقة؟.. مصطفى بكري يفتح ملفات مهمة في «حقائق وأسرار»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح الجيش الإسرائيلي مصطفى بكري غزة اتفاقية أوسلو التهجير المنطقة العازلة الحدود مع مصر مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: " اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وسبب في تفعيل انذارات في بعض المناطق في البلاد".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في الوقت الذي لم تعلق جماعة الحوثي على الحادثة حتى اللحظة.
وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق عدة داخل إسرائيل، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم الثلاثاء الماضي، اعترضت دفاعات الجيش الإسرائيلي صاروخا باليستيا أطلق من اليمن.
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.