عالجت وزارة الصناعة والثروة المعدنية 671 طلبًا لخدمة الفسح الكيميائي خلال شهر مارس 2025م، ضمن جهودها لتمكين الاستثمار الصناعي، وتقديم كافة الخدمات الداعمة لنمو وتوسّع المنشآت الصناعية.

وأوضح المتحدث الرسمي للوزارة جراح الجراح، أن الطلبات المعالجة تشمل 636 طلبًا لفسح استيراد مواد كيميائية غير مقيدة، و28 طلبًا لإذن استيراد مواد كيميائية مقيدة، و4 طلبات لإذن تصدير مواد كيميائية مقيدة، إضافة إلى 3 طلبات فسح إعادة تصدير مواد كيميائية غير مقيدة، مشيرًا إلى أن الطلبات الصادرة تتضمن 1518 بندًا.

اقرأ أيضاًالمجتمعتوزيع 7.34 مليون “وجبة إفطار صائم” في المسجد النبوي خلال شهر رمضان الماضي

وأفاد الجراح أن خدمة الفسح الكيميائي تمكّن المستثمر الصناعي من طلب إذن فسح أو تصريح استيراد أو تصدير للمواد الكيميائية المستخدمة في المنشأة الصناعية، ويتم التقديم عليها عبر منصة “صناعي”، مبينًا أن الخدمة تستهدف ضمان منح فسح المواد الكيميائية للمنشآت الصناعية وفق إجراءات ميسرة وفي الوقت المناسب، بما يخدم المستثمر ويسهّل عملية دخول مواده عبر المنافذ.

وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية، أهمية خدمة الفسح الكيميائي في تعزيز الناتج الصناعي من خلال تطوير وتيسير آليات الحصول على فسح للمواد الكيميائية الداخلة في الإنتاج وتحسينها، وأتمتتها ضمن منصة الخدمات الرقمية للقطاع الصناعي؛ مما يعزّز تقديم خدمات رقمية داعمة للمستثمرين الصناعيين.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية مواد کیمیائیة

إقرأ أيضاً:

سلطنة عُمان تشارك في بينالي لندن للتصميم 2025م

"العُمانية": تشارك سلطنة عُمان للمرة الأولى في بينالي لندن للتصميم 2025م في 5 يونيو الجاري من خلال العمل الفني بعنوان "شبكة الذاكرة" من تصميم المهندس المعماري والمصمم العُماني هيثم البوصافي، وتنسيق جماعة "زورق" الفنية.

تأتي مشاركة العمل "شبكة الذاكرة" "مفهوم القيمة" في حضور فني لوزارة الثقافة والرياضة والشباب حيث يتجسد الماضي إلى الحاضر من خلال إعادة تخيل أواني الفخار العُمانية التقليدية بنظرة معاصرة.

ويقدم المصمم هيثم البوصافي تشكيلات شفافة مستوحاة من الفخار العُماني في شبكة تُحاكي مراكز البيانات (التي أصبحت جزءًا من ذكرياتنا ومعارفنا)، ليُقدّم تأملًا بصريًّا في كيفية اختيار المجتمعات لما يجب حفظه عبر الأجيال، حيث كانت صناعة الفخار أكثر من مجرد حرفة ولم تكن مجرد أدوات وظيفية بل كانت تجسد القيم العليا في المجتمع: البقاء، والروابط المجتمعية، والعلاقة مع البيئة.

ويمتاز العمل بتجربة تفاعلية عبر دعوته الزوار للمشاركة لإضافة ذكرياتهم الخاصة في هذه الشبكة الرقميّة لتصبح مستودعات مترابطة من التجارب الإنسانية، ويصبح جزءًا من أرشيف نابض بالحياة، حيث تطرح هذه المشاركة تساؤلات جوهرية: ما الذي نعده ثمينًا اليوم؟

مقالات مشابهة

  • «تقويم التعليم» تحدد موعد نتائج اختبار القدرة المعرفية
  • الرئيس السيسي يصدر قراراً جمهوريا جديداً
  • استيراد 393 ألف رأس من الحيوانات الحية
  • وزارة الصناعة تخصص 3 مجمعات للأنشطة التعدينية في الرياض ومكة المكرمة
  • وزيرة البيئة تكرم الفائزين بجائزة التميز الصحفي في الصناعة الخضراء باسم وجدي رياض
  • وزيرة البيئة تسلم جوائز التميز الصحفي للصحفيين الفائزين بمسابقة الصناعة الخضراء
  • وزارة الصناعة تعالج 786 طلبًا لخدمة الفسح الكيميائي خلال أبريل 2025
  • سلطنة عُمان تشارك في بينالي لندن للتصميم 2025م
  • 344 شهيدًا وجريحًا في غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • وزارة التجارة:العمل جارِ لبناء منظومة رقمية فعالة لخدمة المواطن