تامر هجرس بالإسكوتر في جنازة حماة رامي صبري.. وشريهان ويسرا أبرز الحضور
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص الفنان تامر هجرس على حضور صلاة الجنازة على الراحلة حماة الفنان رامي صبري، وتواجد في مسجد الشرطة بالشيخ زايد اليوم الخميس، ووصل تامر هجرس الجنازة بالإسكوتر، ليترجل بعدها للمسجد.
ومن بين الحضور في الجنازة الفنانات شريهان ويسرا، إلى جانب تامر هجرس.
وشيع جثمان والدة شيرين زوجة رامي صبري من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، بحضور الأسرة والأصدقاء المقربين، لمثواها الأخير، استعدادا لدفنها بمقابر أسرتها.
وكان رامي صبري قد أعلن خبر الوفاة أمس الأربعاء، حيث كتب عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "لا إله إلا الله، إنا لله وإنا إليه راجعون، والدة زوجتي شيرين في ذمة الله، برجاء الدعاء".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هامر هجرس جنازة حماة رامى صبرى وشريهان ويسرا تامر هجرس رامی صبری
إقرأ أيضاً:
قاوم المرض بابتسامة.. محطات في ذكرى حاوي الشاشة فاروق الفيشاوي
تحل اليوم الذكرى الخامسة لرحيل الفنان الكبير فاروق الفيشاوي، أحد أعمدة الفن المصري والعربي، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2019، تاركا خلفه إرثا فنيا وسيرة إنسانية تفيض بالعطاء والتحدي.
ولد محمد فاروق الفيشاوي في 5 فبراير 1952 بمحافظة المنوفية، وبدأت رحلته مع الفن في سبعينيات القرن الماضي، حيث لمع نجمه سريعًا بفضل موهبته اللافتة وحضوره الطاغي، ليصبح من أبرز نجوم جيله.
على مدار أكثر من أربعة عقود، شارك الفيشاوي في ما يزيد عن 130 فيلمًا، إلى جانب عشرات المسلسلات والمسرحيات، مقدمًا أدوارًا تنوّعت بين الرومانسي والتراجيدي والاجتماعي.
من أبرز أعماله السينمائية الحرافيش، المرأة الحديدية، المشبوه، وقهوة المواردي، فيما تألق تليفزيونيًا في مسلسلات مثل رجل طموح، ووجه القمر.
في أكتوبر 2018 أعلن الفيشاوي عن إصابته بمرض السرطان خلال حضوره مهرجان الإسكندرية السينمائي، معلنًا للجمهور بصراحة شديدة: "قررت أن أتعامل مع المرض كما لو كان صداعًا، وسأنتصر عليه".
كلمات قالها بقوة، وأثبت عبر سلوكه مدى شجاعته وتماسكه. ظل يعمل حتى أيامه الأخيرة، وكان آخر ظهور له في مسرحية الملك لير إلى جانب الفنان يحيى الفخراني، في عودة استثنائية إلى خشبة المسرح بعد غياب دام 18 عامًا.
رحل الفيشاوي عن عالمنا في 25 يوليو 2019، إثر مضاعفات مرض السرطان، بعد صراع لم يُضعف من عزيمته، ولم ينقص من حبه للحياة والفن.