فندق العنوان وسط المدينة يختتم صيف الموضة بمجموعة من العروض الفريدة خلال شهر أغسطس
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
أعلن فندق العنوان وسط المدينة، من موقعه المميز في منطقة وسط دب النابضة بالحياة، عن إطلاق مجموعة من العروض الصيفية الجديدة، التي تتيح لضيوفه الاستمتاع بتجارب تناول الطعام رفيعة المستوى وخدمات العافية الفريدة أمام إطلالات خلابة على برج خليفة.
عرض انطلق مجاناً للصغار:
يقدم العنوان وسط المدينة عرض إقامة مثالي للعائلات خلال شهر أغسطس، ويتضمن إقامة مجانية للأطفال بالإضافة إلى خصم يصل إلى 25% على أفضل الأسعار المتاحة.
سمر ديتوكس
يوفر عرض سمر ديتوكس للضيوف ملاذاً هادئاً وفرصة مثالية للتخلص من السموم، من خلال جلسة علاج صيفية تمنح النشاط للذهن والجسد في المنتجع الصحي ذا سبا. وتبدأ الرحلة العلاجية للضيوف بتقشير الجسم باستخدام الأملاح والزيوت العطرية، تليها جلسة علاج الجسم بطين الفانجو ومن ثم تدليك عميق للظهر، ويختتمون الجلسة بتناول سموذي منعش ومصمم خصيصاً للتخلص من السموم، مما يمنح كل ضيف تجربة مثالية مفعمة بالنشاط والحيوية.
سمر راديانس
تتيح باقة سمر راديانس للضيوف الحصول على بشرة مشرقة في فصل الصيف، وتعمل بعناية على تنشيط البشرة وتعزيز نضارتها لديهم، وذلك باستخدام مواد عضوية بالكامل لمنحهم بشرة نضرة وجميلة مع التنظيف المكثف للوجه، حيث تعمل المكونات العضوية على التخلص من الشوائب واعطاء البشرة مظهراً طبيعياً ومتألقاً. ويوفر علاج التقشير الفريد ترطيباً عميقاً للبشرة، ويساعد تدليك الظهر والرقبة والكتف على التخلص من التوتر والإجهاد المتراكم واختبار حالة من الاسترخاء الكامل.
تجربة شاي ما بعد الظهيرة الصيفية
تجمع تجربة شاي ما بعد الظهيرة الصيفية بين التقاليد الجميلة والنكهات الموسمية التي تأخذ الضيوف في رحلة مميزة من إبداعات الطهو. وتتيح لهم التجربة الاستمتاع بأجود أصناف الشاي مع أشهى الحلويات المناسبة لفصل الصيف في ردهة لوبي لاونج الراقية، بالإضافة إلى تشكيلة من الأطباق الشهية المحضرة بعناية مثل تارتين السلمون المدخن وتارت جوز البقّان.
عرض المقيمين في دولة الإمارات
يوفر العرض للضيوف من سكان دولة الإمارات تجربة إقامة مميزة وفق أرقى درجات الراحة والاسترخاء التي تشتهر بها مجموعة العنوان للفنادق والمنتجعات، مع اختبار العديد من التجارب الترفيهية والمسلية في دبي، واستكشاف جمال الحياة البحرية في دبي أكواريوم وحديقة الحيوانات المائية.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“موهبة” تختتم برامجها الإثرائية الصيفية
اختتمت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، برامجها الإثرائية الصيفية لعام 2025، التي نُفذت بالشراكة مع وزارة التعليم و70 جهة علمية من الجامعات والمراكز البحثية والمستشفيات، بمشاركة أكثر من 13,400 طالبٍ وطالبة من مختلف مناطق المملكة.
وتعد البرامج الإثرائية الصيفية، التي نُفذت على مدى شهرٍ كاملٍ في 24 مدينة ومحافظة سعودية، إحدى أكبر التظاهرات التعليمية والنوعية غير الصفية على مستوى الدول العربية والشرق الأوسط، بنمطيها الحضوري والافتراضي، وتمثل ركيزة أساسية في رحلة اكتشاف ورعاية الموهوبين.
اقرأ أيضاًالمملكةمركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية في إقليم أودل بالصومال
وقدّمت “موهبة” من خلال 105 برامج نوعية تجارب تعليمية وبحثية متقدمة في مجالات STEM، والذكاء الاصطناعي، وعلم البيانات، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والهندسة، والطب الحيوي، والرياضيات المتقدمة، والتصميم الإبداعي، والتحقيق الرقمي، وغيرها من التخصصات التي تُحاكي احتياجات المستقبل، وتواكب تطورات الثورة الصناعية الرابعة.
وشملت البرامج أربعة مسارات رئيسة، منها البرنامج الأكاديمي الذي يُنمّي معارف الطلبة في التخصصات العلمية، والبرنامج العالمي الذي يقدّمه خبراء دوليون في مجالات متقدمة، والبرنامج البحثي الذي يتيح للطلبة تنفيذ بحوث علمية تطبيقية بإشراف باحثين متخصصين، إلى جانب برامج إثرائية تقنية وإبداعية تركز على مهارات المستقبل.
وعاش الطلبة، خلال البرامج، تجربة تعليمية نوعية من خلال العمل الميداني والتدريب المكثف في الجامعات والمراكز المتخصصة، تحت إشراف نخبة من الخبراء والمدربين المحليين والدوليين، ضمن بيئات تعليمية محفزة تجمع بين النظرية والتطبيق، وتراعي احتياجات الطلبة الموهوبين واهتماماتهم.
وأوضحت “موهبة” أن هذه البرامج تستهدف سنويًا طلبة التعليم العام من الصف الثالث الابتدائي وحتى الثالث الثانوي، ممن رُشِّحُوا بناء على نتائج “مقياس موهبة للقدرات العقلية المتعددة”، واجتازوا مراحل تأهيل متعددة ضمن منظومة وطنية تبدأ بالاكتشاف، وتمتد حتى التمكين.
وأشاد الطلبة وأولياء الأمور بالتجربة التي وصفوها بالثرية والمُلهمة، مشيرين إلى أن البرامج أسهمت في توسعة مداركهم، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتزويدهم بمهارات البحث والتفكير العلمي، داعين إلى استمرار هذه المبادرات النوعية التي تفتح آفاق المستقبل أمام الشباب السعودي.
ويعكس الإقبال الكبير على البرامج الإثرائية تنامي الوعي المجتمعي بأهمية رعاية العقول الشابة وتوجيهها نحو مسارات التميز، كما يُجسد التزام المؤسسة بتأهيل جيل سعودي مبدع، يمتلك أدوات العصر، ويقود التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، لبناء اقتصادٍ قائمٍ على الابتكار والمعرفة.