موقع 24:
2025-05-31@16:03:59 GMT

4 فوائد صحية للخزامى مدعومة بالأبحاث الحديثة

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

4 فوائد صحية للخزامى مدعومة بالأبحاث الحديثة

يزرع الخزامى (اللافندر) على نطاق واسع للحصول على زيوته الأساسية، ولكنه أيضاً ينطوي على العديد من الفوائد الصحية التي قد لا يعرفها الكثيرون.

فيما يلي أهم الفوائد الصحية المثبتة بأبحاث حديثة لنبات الخزامى، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية:  

التخلص من الأرق

يوصى باستخدام الخزامى منذ فترة طويلة، للأشخاص الذين يعانون من الأرق، وقد وجدت دراسة أجريت بجامعة مينيسوتا، أن استنشاق الزيوت الأساسية مثل زيت الخزامى له تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات خفيفة في النوم.

 


ووجدت دراسة أخرى أجريت عام 2010 أن زيت اللافندر الذي يتم تناوله عن طريق الفم يساعد المرضى الذين يعانون من القلق على النوم لفترة أطول في الليل.

معالجة القلق

وفقاً لدراسة أجريت في أحد المستشفيات في جنوب شرق تركيا، تم تجربة العلاج العطري لمعرفة ما إذا كان يساعد المرضى على الشعور براحة أكبر.


وقال الباحثون: "هدفت هذه الدراسة إلى معرفة تأثير زيت اللافندر الأساسي على نوعية النوم ومستوى القلق لدى المرضى في وحدة العناية المركزة للشرايين التاجية في المستشفى”


وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين تعرضوا لزيت اللافندر، انخفضت لديهم مشاعر القلق بشكل ملحوظ. 

تساقط الشعر

وجدت دراسة أجريت على الحيوانات عام 2021 أن زيت اللافندر نجح في تحفيز نمو الشعر في إطار زمني مدته 28 يوماً.

الصداع

وجدت دراسة أجريت عام 2016 أن الأشخاص الذين عانوا من الصداع النصفي والذين تلقوا العلاج بالخزامى لمدة ثلاثة أشهر سجلوا نتائج إيجابية في التخلص من الصداع. 


واختبرت دراسة ثانية فعالية استنشاق زيت اللافندر الأساسي لعلاج الصداع النصفي في تجربة سريرية. وأظهرت النتائج انخفاضاً في شدة الصداع وتكراره لدى الأشخاص الذين استنشقوا زيت اللافندر لمدة 15 يوماً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الأشخاص الذین

إقرأ أيضاً:

ترددت كثيراً قبل أن أكتب عن واحد من ضباطي الذين شاركوا معي في الحركة التصحيحية

ترددت كثيراً قبل أن أكتب عن واحد من ضباطي الذين شاركوا معي في الحركة التصحيحية في ٢١ سبتمبر ٢٠٢١م حتى لا تكون شهادتي فيه مجروحة ، ولكن عندما أكتب عن الرائد بسام عثمان (ابوساطور) الدفعة ٥٤ كلية حربية فإن شهادتي فيه تؤكدها وتثبتها الوقائع ويوميات الحرب وشهادة من زاملوه وكانوا معه حضوراً في معظم المعارك التى خاضها وما يزال …
عند إندلاع هذه الحرب في ١٥ أبريل ٢٠٢٣م كان الرائد بسام من زمرة الذين توجهوا لسلاح المدرعات من كرري حيث قاعدة الشهيد مختار محمدين الجوية …

من ضمن الذين توجهوا للدفاع عن سلاح المدرعات الشهيد لواء ركن عبد الحليم جبريل ، الشهيد العقيد ركن مأمون عبد القادر ، الرائد بسام عثمان على ، النقيب محمد مختار احمد دوشان ، وعدد ٢٠ ضابط صف بقيادة المساعد حاتم وقد أستشهد منهم الرقيب أول سليمان عبد الساوي وأصيب عدد منهم في مقدمتهم المساعد حاتم والمساعد محمد ابراهيم ود المك وسأعود لذلك بالتفصيل لاحقاُ….
كان لهولاء الرجال القدح المعلى في تثبيت سلاح المدرعات والدفاع عنه بجانب إخوتهم ضباط وضباط صف سلاح المدرعات وأفراد هيئة العمليات بجهاز الأمن بقيادة العميد عمر النعمان فضلاً عن المجاهدين ابذين توافدوا من داخل وخارج السودان …

شهد الرائد بسام أكثر من مائة معركة بمنطقة الشجرة العسكرية والتى لقنوا فيها هولاء الأوباش دروساً فى فنون قتال حرب المدن والمناطق المبنية حتى أصبحت المدرعات عقدة نفسية بالنسبة لأفراد المليشيا ..
معارك المدرعات مع المليشيا كانت عبارة عن ديربي خاص نسبة لمواقف الكثير من ضباط وضباط صف وجنود سلاح المدرعات وموقفهم الثابت والمبدئى من المليشيا وقائدها الهالك الذي كان يتمنى أن يدخل سلاح المدرعات منتشياً منتصراً ولكن أبناء المدرعات حرموها عليه حياً وميتاً ومنعوها عنه حتى في أحلامه الغير مشروعة …

كان بسام بمثابة الشعلة التى تضئ الطريق لزملائه المقاتلين ويبعث فيهم جزوة القتال بروح معنوية عالية جداً وبنفس تواقة للشهادة في سبيل مبدأ إخوته قادة حركة سبتمبر التصحيحية ٢٠٢١م الذين كان لهم موقف ثابت من هذه المليشيا وقائدها المفتون بكثرة قواته وعتاده ولا يعلم أن الكثرة في العتاد والعدد لا تجلب له نصراً ومقاتليه يفتقدون للعقيدة العسكرية والقتالية …
بعد أن خفت العمليات في منطقة الشجرة العسكرية وتم تأمينها تماماً توجه بطلنا للقتال في محور الفاو الخياري ومنها الى منطقة أم رخم للعمل تحت قيادة البطل العقيد الركن عبادي الطاهر إبن الدروع والعقيد الركن ميكائيل الذين كانت بصمتهم واضحة في تحرير الدندر ، السوكي ، سنجة وغيرها في هذا المحور المهم جداً والذي مهد لنظافة كل ولاية سنار ومن ثم دخول مدينة ود مدني ونظافة كل ولاية الجزيرة …

أقول وأنا متأكداً من هذه المعلومة أن الرائد بسام عثمان على (ابوساطور) هو أول من دخل مدينة سنجة وأول من دخل مدينة مدني عبر كبري حنتوب رجالة وحمرة عين …

بسام من الصباط الذين لا يقبلون أنصاف الحلول فهو مع الحق وبالحق يمضي ، قائد ميداني لا يشق له غبار وقد أثبتت تلك المعارك التي خاضها صحة ما نقول وشهد له بذلك كل الذين خاضوا معه المعارك ، فهو من نوعية القادة الذين يتقدمون مرؤوسيهم في لحظات الموت عندما تشتد المعركة وتكشر عن انيابها ويكون الثبات هو عنواناً للنصر والشهادة ، فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا ، وهذا تحديدا ما تعلمه في قلعة الدروع حيث الشعار المخيف (النصر أو الشهادة)…

تقبل الله من الأخ الأصغر الرائد بسام عثمان على ودفعته النقيب محمد مختار احمد دوشان والنقيب محمود عثمان الريح (الخال) ابناء الدفعة ٥٤ كلية حربية والتى قدمت الكثير من الشهداء خلال هذه المعارك والتى أصبحت عنواناً للبطولة والجسارة من أجل هذا الوطن الذي يخونه ساسته ويدافع عنه جيشه بمساندة شعبه ..

سيكتب التاريخ عن حرب الكرامة وعن مواقف الشرفاء الذين قاتلوا ودافعوا عن عزة وشموخ هذا الشعب المعلم حتى كتب الله لهم النصر وحينها ستكون أنت أحد هولاء الأبطال أخي بسام …
تقبل الله منك مجاهداتك وجعلها في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ..
#الله أكبر الله أكبر الله أكبر ..
#نصر من الله وفتح قريب ..
????????????

عبد الباقي الحسن بكراوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منصة Airbnb تواجه أزمة في إسبانيا.. فهل تطال خدماتها؟
  • منها تخفيف الاكتئاب والالتهابات.. 7 فوائد صحية لليانسون
  • اختبار ذكاء اصطناعي جديد يتنبأ بالأشخاص الذين سيستفيدون من دواء سرطان البروستاتا
  • الحقيل: السوق العقاري السعودي يقدم فرصًا نوعية مدعومة بتنظيمات محفزة وبنية رقمية متقدمة
  • ترددت كثيراً قبل أن أكتب عن واحد من ضباطي الذين شاركوا معي في الحركة التصحيحية
  • «علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري
  • سويسرا.. القلق يسيطر لاحتمال حدوث فيضانات بعد انهيار جبل جليدي
  • محمد البقمي: إنشاء موقعين لإيواء الحجاج الذين لا يحملون تصاريحاً.. فيديو
  • دراسة: التونة تعزز صحة القلب والدماغ وتدعم فقدان الوزن
  • «الملتقى الأدبي» يناقش رواية «صلاة القلق»