بسبب إصابة في الكبد.. التوقف عن تطوير عقار لإنقاص الوزن
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
قالت شركة "فايزر"، الإثنين، إنها أوقفت تطوير عقار دانوغجليبرون التجريبي لإنقاص الوزن والذي يؤخذ عن طريق الفم، بعد أن عانى مريض خاضع للتجربة من إصابة في الكبد يُحتمل أنها ناجمة عن الحبوب واختفت بعد التوقف عن تناولها.
وكانت الشركة تختبر العقار بجرعات متعددة، بحيث يؤخذ مرة واحدة يوميا، وذلك بعد إلغاء تطوير نسخة بمواصفات للتعاطي مرتين يوميا في أواخر عام 2023 لأن معظم المرضى انسحبوا في منتصف التجربة بسبب نوبات متكررة من الغثيان والقيء وآثار جانبية أخرى.
وكان من الممكن أن يكون عقار "دانوغليبرون" من شركة فايزر بديلا مناسبا في سوق عقاقير إنقاص الوزن المربحة التي يهيمن عليها حاليا عقار "ويغوفي" لشركة "نوفو نورديسك" وعقار "زيباوند" لشركة "إيلي ليلي"، اللذان يؤخذان عن طريق الحقن مرة في الأسبوع.
واستقطبت هذه الفئة اهتماما كبيرا من شركات الدواء والمستثمرين، ويتوقع أن تصل مبيعاتها إلى 150 مليار دولار في السنوات المقبلة.
وتعمل بضع شركات على تطوير عقاقير لإنقاص الوزن تؤخذ بالفم، مدفوعة بالشعبية الهائلة التي حققتها العقاقير التي تؤخذ بالحقن، والتي تستهدف هرمونا معويا يسمى "جي.إل.بي-1".
ومن المتوقع أن تعلن شركة "إيلي ليلي" عن نتائج المرحلة الثالثة من التجارب على أقراص أوفورغليبرون في وقت لاحق.
وقال إيفان سيغرمان، المحلل في شركة "بي.إم.أو كابيتال ماركتس"، إن توقف "فايزر" عن تطوير العقار يعيد الشركة إلى نقطة البداية لأن عقاقيرها الأخرى للسمنة جميعها في المراحل الأولى من الاختبارات السريرية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المرضى إنقاص الوزن الدواء التجارب فايزر أخبار الصحة الأخبار الصحية الكبد عقار فايزر إنقاص الوزن المرضى إنقاص الوزن الدواء التجارب فايزر منوعات
إقرأ أيضاً:
بسبب حرب غزة.. صندوق الثروة النرويجي يبيع حصصه في 11 شركة إسرائيلية
أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، اليوم الإثنين، وقف استثماراته في إسرائيل بسبب الحرب في قطاع غزة، بالإضافة إلى بيع حصصه في 11 شركة إسرائيلية، بحسب تقارير عبرية.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن متظاهرين اقتحموا أستوديوهات القناة الـ13 أثناء بث أحد البرامج الشهيرة وطالبوا بوقف الحرب فى غزة.
وتتصاعد الأصوات المعارضة لخطط الحكومة الإسرائيلية بشأن غزة، ومع الضغوط الشعبية التى تمارسها عائلات الرهائن فى القطاع وأحزاب المعارضة على حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة، ورغم معارضة المستوى الأمنى لتوجهات المستوى السياسي، يصر رئيس الحكومة على خططه والمضى قدما فى عملياته العسكرية فى القطاع وصولا لاحتلاله تحت ذريعة أنها الطريقة الوحيدة لتحرير الرهائن وتحقيق السلام الدائم لإسرائيل.
اقرأ أيضاًوزير الدفاع الإيطالي: حكومة إسرائيل فقدت عقلها وإنسانيتها.. ويجب إنقاذ الناس بغزة
شئون القدس: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الصحفيين ويمارس القتل لطمس الرواية الفلسطينية
الأمم المتحدة: قرار الحكومة الإسرائيلية بشأن غزة فصل مروع آخر من الصراع