برلماني معلنًا موافقته على الحساب الختامي 2024: الحكومة حمت الشعب
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
أعلن النائب عمرو القطامي عضو مجلس النواب، على الموافقة على الحساب الختامي للعام المالي 2023/2024.
وقدم "القطامي"، خلال كلمته بالجلسة العامة لمجلس النواب، لمناقشة الحساب الختامي للعام المالي 2023/2024، عدد من التوصيات على الحساب الختامي منها تفعيل اللجان المشكلة لمراجعة الحد الأصى للأجور ومراجعة المتأخرات الحكومية، والاستفادة القصوى من القروض والمنح.
وقال النائب: "أشكر الحكومة أنها حمت الشعب المصري ضد السياسات الخارجية والصراعات العالمية، مضيفًا: "لو معملوش كده كنا بقينا زي سوريا ولا العراق ولا ليبيا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو القطامي الحساب الختامي مجلس النواب موازنة الحكومة المزيد الحساب الختامی
إقرأ أيضاً:
برلماني جنوبي يطلق نداءً عاجلاً لإنقاذ عدن: “كفى خذلانًا للجنوب”
الجديد برس| أطلق النائب البرلماني الجنوبي الدكتور عبدالرحمن الوالي نداءً عاجلاً حذر فيه من الانهيار الكارثي للأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن ومناطق الجنوب الخاضعة لسيطرة التحالف، مشيرًا إلى أن الخدمات الأساسية والأمن قد وصلت إلى مرحلة غير مسبوقة من التدهور. وفي منشور على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، قال الوالي: “الناس في الجنوب تعبت ولم تعد تحتمل، بينما بعض القيادات تنشغل بترتيب أمورها للعيش بالخارج مع أسرها”، واصفًا هذا السلوك بأنه “خيانة للثورة الجنوبية وتضحيات الشعب”. ودعا الوالي إلى ضرورة تأسيس جبهة جنوبية موحدة تضم جميع الشرفاء، مؤكدًا أن “الحل يكمن في عودة كل القيادات الجنوبية إلى عدن فورًا لتحمل مسؤولياتها، بدلاً من الهروب أو التخلي عن الناس في هذه الظروف الصعبة”. وشدد النائب على أن “المرحلة لا تحتمل مزيدًا من الانقسامات والصراعات الداخلية”، مضيفًا: “كفى خذلانًا للجنوب، لقد حان وقت الوحدة والوقوف صفًا واحدًا أمام التحديات”. ويأتي هذا التصعيد من برلماني بارز وسط تصاعد الاحتجاجات الشعبية في عدن، على خلفية أزمات خانقة في الكهرباء والمياه والصحة وارتفاع الأسعار، يقابلها عجز حكومي وتجاهل من القيادات المحلية، في ظل تزايد الاتهامات للسلطات الموالية للتحالف بالتقصير الممنهج في إدارة شؤون المدينة وخدمة سكانها. ويُعد هذا النداء من الوالي جرس إنذار جديد يسلّط الضوء على حجم الفجوة بين القيادات المقيمة خارج البلاد، وواقع المعاناة اليومية للمواطن الجنوبي، في وقت تتصاعد فيه المطالب بتغيير جذري في الأداء السياسي والإداري للسلطات القائمة.