دبي (الاتحاد)

أعلنت دبي للاستثمار عن توزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 18%، والتي تبلغ قيمتها 765.36 مليون درهم، وذلك عن السنة المالية المنتهية بتاريخ 31 ديسمبر 2024.

أخبار ذات صلة إقصاء «الريال» من رُبع نهائي «الأبطال».. الأكثر قسوة «ضربة أرسنال»! «ليدي جاجا» تمنع إقامة «نهائي الشارقة وليون» على «الملعب الوطني»

وتمت الموافقة على المقترح من قبل المساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي التاسع والعشرين للشركة، الذي عقد بتاريخ 16 أبريل 2025.


وأعلنت المجموعة عن تحقيق أرباح صافية (قبل خصم الضرائب) بقيمة 1.3 مليار درهم  للسنة المالية 2024، بزيادة قدرها 21٪ مقارنة بالعام السابق ما يعكس تركيز دبي للاستثمار المستمر على تعزيز القيمة للمساهمين عبر تبني نهج النمو الاستراتيجي والتميز التشغيلي.
ووافقت الجمعية العمومية على سياسة جديدة لتوزيع الأرباح ، وذلك انسجاماً مع أفضل الممارسات التنظيمية، وضمان الالتزام بالحوكمة على النحو الأمثل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: «الحوار المهيكل» ليس سلطة قرار بل منصة توافق وطني

دعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الليبيين إلى التعرّف على الحوار المهيكل وأهميته، باعتباره أحد المسارات الرئيسة الهادفة إلى توسيع المشاركة الوطنية وبناء توافق حول القضايا الكبرى التي تواجه البلاد.

وأوضحت البعثة أن الحوار المهيكل يشكّل ركيزة أساسية ضمن خارطة الطريق للعملية السياسية، التي تهدف إلى معالجة الإشكالات المعقّدة ودفع ليبيا نحو الاستقرار والازدهار، وفق ما عرضته الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا هانا تيتيه أمام مجلس الأمن خلال شهر اغسطس.

ويأتي الحوار المهيكل إلى جانب مسارين آخرين في خارطة الطريق، يتمثلان في اعتماد إطار انتخابي فني متماسك وقابل للتنفيذ لإجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية، إضافة إلى توحيد المؤسسات عبر تشكيل حكومة موحدة جديدة.

ويستهدف هذا المسار توسيع قاعدة المشاركة في العملية السياسية، ومعالجة الأسباب الجذرية للصراع، وبناء رؤية وطنية مشتركة لمستقبل ليبيا، من خلال نقاشات منظمة وشاملة تشمل مختلف القضايا المحورية.

ويركّز الحوار المهيكل على أربعة محاور رئيسة تشمل الحوكمة، والاقتصاد، والأمن، والمصالحة الوطنية وحقوق الإنسان، بهدف بلورة توصيات سياسات عامة تسهم في بناء توافق وطني يعالج مسببات الصراع طويلة الأمد.

ووفق البعثة، فإن الحوار المهيكل لا يشكّل هيئة لاتخاذ القرار، بل منتدى تشاوريًا يهدف إلى تقريب وجهات النظر واقتراح حلول عملية للقضايا العالقة من المسارات السياسية السابقة، على أن تُرفع مخرجاته إلى المؤسسات الوطنية المختصة، مع آليات واضحة لمتابعة التنفيذ.

وسيشارك في الحوار نحو مئة وعشرين ليبيةً وليبيًا يمثلون البلديات، والأحزاب السياسية، والجامعات، والمؤسسات الفنية والأمنية، إلى جانب مكونات المجتمع المختلفة، مع ضمان تمثيل النساء بنسبة خمسة وثلاثين بالمائة، وتخصيص مجموعات داعمة لتعزيز مشاركة النساء والشباب.

وأكدت البعثة أن عملية الاختيار تراعي التنوع الثقافي والجغرافي والمهني، وتشترط امتلاك المشاركين خبرةً أو معرفةً في أحد المجالات الأربعة، إلى جانب التحلي بالنزاهة وتغليب المصلحة الوطنية والعمل بروح التوافق.

كما يتيح الحوار المهيكل مشاركةً أوسع للجمهور عبر منصات متعددة، تشمل استبيانات إلكترونية، واجتماعات افتراضية وحضورية، إضافة إلى أدوات رقمية مخصصة لتعزيز صوت الشباب وإشراكهم في النقاش الوطني.

مقالات مشابهة

  • القابضة للأدوية: 36% نموا في أرباح الشركات التابعة خلال 5 أشهر
  • تبون يوقع على أكبر موازنة بتاريخ الجزائر لعام 2026
  • إعلام عبري: لم توافق أي دولة على الانضمام لقوة الاستقرار في غزة
  • باشاغا يحذر من تهديدات تطال أمن ليبيا واستقرار محيطها الإقليمي
  • الأمم المتحدة: «الحوار المهيكل» ليس سلطة قرار بل منصة توافق وطني
  • 65.1 مليار درهم إجمالي أقساط التأمين المكتتبة خلال 2024
  • مجدي شاكر: تسجيل الكشري عالميًا اعتراف بتاريخ المطبخ المصري
  • ارتفاع أرباح شركة القاهرة للأدوية بنسبة 93.2% خلال 3 أشهر
  • جني أرباح يضغط على وول ستريت ويضرب أسهم الذكاء الاصطناعي الأميركية
  • عمومية اتحاد الطائرة تثني على جهود حسن عابد..ويؤكد: مستمرون في التطوبر