السعادة تكمن في ادق التفاصيل التي لا نلقي لها بال مثلاً ان تجد السعادة في ابتسامة طفل او تقديم المساعدة والمساندة للغير.
ابحث عن سعادتك بنفسك واصنعها بنفسك السعادة مثل العطر نضعها اولاً ليشعر بها الاخرين.
مفاتيح السعادة كثير واسرار السعادة عديدة منها الشعور بالرضا عن الحياة مع تحسين الحياة باستمرار كذلك السعي و الطموح لحياة افضل ايضاً تقدير الامور البسيطة واستشعار قيمتها بحيث تنعكس على حياتنا بالسعادة.
كل شخص يعرف كيف يسعد نفسه بشكل خاص وبطريقه خاصه منهم من تسعده العلاقات الاجتماعيه الناجحه منهم من تسعده الحياه العلميه او العملية الناجحه.
ابحث عن سر سعادتك الخاص بك ، وحاول تطبيق هذا السر في حياتك اليومية.
احرص اشد الحرص ان لا يسرق الاخرين سعادتك من خلال توجيهاتهم السلبيه وارائهم ومعتقداتهم السلبيه وحبهم لتدمير احلام الاخرين اذا احذر من سارقين الاحلام.
ابحث دائما عن السعادة من اكثر قرع الباب وجد الجواب.
السعادة في العادة تحتاج الى بيئة داعمة تحتاج الى اشخاص ايجابين يساعدوننا في التقدم نحو تحقيق الاهداف يساعدوننا في التقدم تحو السعادة.
اجعل من سعادتك عنوان لشخصيتك
اجعل من ابتسامتك بصمة وبسمة مميزه تعبر عنك
واحرص ان تكون كذلك سبب في سعادة الاخرين
ساعدهم لاسعادهم.
دمتم بسعادة
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
حماس: إنكار نتنياهو للمجاعة بغزة يمثّل عقلية إجرامية مريضة
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التي أنكر فيها وجود مجاعة في قطاع غزة تعبير عن عقلية إجرامية مريضة باتت تشكل خطرا على العالم، وعلى منظومة القوانين والقيم الإنسانية.
جاء ذلك في بيان للحركة تعليقا على تصريحات لنتنياهو أقر فيها باعتقال آلاف الفلسطينيين في غزة وتصويرهم عراة، زاعما أنه لا تظهر عليهم آثار سياسة التجويع الممنهج التي تنتهجها إسرائيل في القطاع المحاصر منذ 600 يوم.
ودعت حماس -في البيان- المؤسسات القضائية الدولية، وفي مقدمتها محكمتا العدل الدولية والجنائية الدولية، إلى توثيق هذه التصريحات، والعمل على استكمال إجراءات محاسبة إسرائيل وجلب قادتها إلى العدالة.
وأضافت أن "التصريحات تمثل اعترافا بجرائم إذلال جماعي، وتوثيقا لما أظهرته صور المعتقلين العزل الذين جُرّدوا من ملابسهم وأُهينوا على يد جنود الاحتلال".
وتابعت أن "هذه التصريحات تعكس انفصالا عن الإنسانية، واستهتارا بمعاناة مليوني نازح، قضى المئات منهم جوعا ومرضا وفق تقارير أممية".
محاسبة المجرمينودعت حماس المؤسسات القضائية الدولية إلى "توثيق هذه التصريحات الإجرامية، والعمل على استكمال إجراءات محاسبة الكيان الفاشي، وجلب قادته للعدالة"، وفق البيان ذاته.
إعلانكما طالبت المجتمع الدولي بالتحرّك العاجل لرفع الحصانة عن قادة الاحتلال وإيقاف الجريمة المتواصلة وانتهاك القوانين والمواثيق الدولية المستمر منذ أكثر من 600 يوم.
وكان نتنياهو قال أمس الثلاثاء في محاولة لتبرير سياسة التجويع الإسرائيلية ضد المدنيين في غزة "نأخذ آلاف الأسرى ونصورهم ونطلب منهم خلع قمصانهم للتأكد من عدم وجود أحزمة ناسفة".
وأضاف في كلمة خلال "المؤتمر الدولي لمكافحة معاداة السامية"، الذي نظمته وزارة الخارجية الإسرائيلية بالقدس المحتلة "آلاف وآلاف من الأسرى يخلعون قمصانهم، ولا ترى أي واحد منهم هزيلا منذ بداية الحرب وحتى اليوم، بل ترون العكس تماما".
وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لمدة 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية، لا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أميركي، نحو 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.