سارة الأردنية عن حسام حبيب: مستحيل يكون بيني وبينه أي تواصل مرة تانية
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
سارة الأردنية.. نفت البلوجر سارة الأردنية ما تردد مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجود علاقة عاطفية تجمعها بالفنان حسام حبيب، مؤكدة أن ما تم تداوله لا أساس له من الصحة.
سارة الأردنية تنفي كلام حسام حبيب عن ارتباطهماقالت سارة الأردنية خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية «نهال طايل» في برنامج «تفاصيل» على قناة «صدى البلد 2»: «احنا أصدقاء، واللي انتشر مجرد إشاعة، والموضوع أثر على أهلي نفسيًا جدًا، ومكنش في أي مشروع ارتباط بينا، ومش عارفة ليه صرح إن احنا هنرتبط، مع إننا مجرد أصدقاء».
وأضافت: «أهلي مكنوش عايزني أتكلم معاه تاني، لكن أنا كلمته بنفسي وقلتله إننا أصدقاء وبس، وقالي إنه بيحترمني وأنا كمان باحترمه. وفي النهاية، وافقت على طلب أهلي إني أقطع علاقتي به».
وأكدت سارة حسمها للأمر بقولها: «مستحيل يكون بيني وبينه أي تواصل مرة تانية، لأني وعدت أهلي أقطع علاقتي بيه، واحترمت رأيهم وقررت أنهي أي تواصل بشكل نهائي».
اقرأ أيضاًأول تعليق من حسام حبيب بعد أنباء خطوبته من سارة الأردنية
بعد الإعلان عن خطبته.. حسام حبيب ينشر صورة سارة الأردنية
من هي سارة الأردنية خطيبة حسام حبيب الجديدة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام حبيب سارة الأردنية سارة الأردنیة حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة لمرضى الزهايمر.. فحص دم قد يُساعدك في تشخيص حالتك
أقرّ مسؤولو الصحة الأمريكيون، أول فحص دم يُساعد في تشخيص مرض الزهايمر وتحديد المرضى الذين قد يستفيدون من أدوية تُبطئ بشكل طفيف من هذا المرض المُدمّر للذاكرة.
فحص دم قد يُساعدك في تشخيص حالتكويُساعد هذا الفحص الأطباء في تحديد ما إذا كانت مشاكل الذاكرة لدى المريض ناتجة عن مرض الزهايمر أو عن عدد من الحالات الطبية الأخرى التي قد تُسبب صعوبات إدراكية.
وقد وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عليه للمرضى الذين تبلغ أعمارهم 55 عامًا فأكثر والذين تظهر عليهم علامات مبكرة للمرض.
يُعاني أكثر من 6 ملايين شخص في الولايات المتحدة وملايين آخرين حول العالم من مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعًا للخرف.
يُحدد الفحص الجديد، من شركة فوجيريبيو دياجنوستكس، لويحة دماغية لزجة تُعرف باسم بيتا أميلويد، وهي علامة رئيسة لمرض الزهايمر. في السابق، كانت الطرق الوحيدة المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء للكشف عن الأميلويد هي الاختبارات الغازية للسائل النخاعي أو فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني باهظة الثمن.
انخفاض تكاليف فحص الدم يُسهمان في توسيع نطاق استخدام دواءين جديدينكما أن انخفاض تكاليف فحص الدم وسهولة استخدامه قد يُسهمان أيضًا في توسيع نطاق استخدام دواءين جديدين، هما ليكمبي وكيسونلا، واللذان ثبت أنهما يُبطئان تطور مرض الزهايمر بشكل طفيف عن طريق إزالة الأميلويد من الدماغ. يُطلب من الأطباء فحص المرضى للكشف عن اللويحات قبل وصف الأدوية، والتي تتطلب حقنًا وريدية منتظمة.
من جهتها، صرحت الدكتورة ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة التابع لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA): "يُعد هذا الترخيص خطوة مهمة لتشخيص مرض الزهايمر، مما يُسهّله ويُتيحه بشكل أكبر لمرضى الولايات المتحدة في المراحل المبكرة من المرض".
وقد طوّر عدد من المستشفيات والمختبرات المتخصصة اختباراتها الداخلية الخاصة للأميلويد في السنوات الأخيرة. لكن هذه الاختبارات لا تخضع لمراجعة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وعادةً ما تكون غير مشمولة بالتأمين. كما أن البيانات المتاحة للأطباء قليلة للحكم على موثوقية ودقة الاختبارات، مما أدى إلى سوق غير مُنظّمة وصفها البعض بـ"الغرب المتوحش".
كما تعمل العديد من شركات التشخيص والأدوية الكبرى على تطوير اختباراتها الخاصة للحصول على موافقة إدارة الغذاء والدواء، بما في ذلك Roche وEli Lilly وC2N Diagnostics.