مشروع إرهابي.. مراد مكرم يهاجم معذبي الحيوانات
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
أثار الإعلامي مراد مكرم حالة من الجدل عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عبّر فيه عن رفضه الشديد لقسوة البعض تجاه الحيوانات.
وكتب مكرم عبر فيسبوك: "قسوة بعض الناس تجاه الحيوانات تخوف.
يُذكر أن آخر أعمال مراد مكرم، مسلسل “سر إلهي” مع روجينا ومحمد ثروت ورنا رئيس، مي سليم، محمد ثروت، نهى عابدين، محمود الحديني، صلاح عبدالله، وأحمد بدير، ميمي جمال،وأحمد سلامة، محسن منصور، مي سليم، ورشا مهدي، ومراد مكرم، محمود حجازي، مريم أشرف زكي، يوسف الأسدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخر اعمال مراد مكرم مراد مكرم سر إلهي روجينا ومحمد ثروت ورنا رئيس المزيد مراد مکرم
إقرأ أيضاً:
ينتمي لتنظيم إرهابي… اعترافات صادمة من المتسبب بحرائق بورصة: تفاصيل مروعة
أعلنت السلطات التركية اعتقال الشاب أفق أيتكين (30 عامًا)، بعد الاشتباه في تورطه بإشعال حرائق غابات في منطقة هارمانجيك التابعة لولاية بورصة، غربي البلاد.
وبحسب بيان صادر عن النيابة العامة، تم توقيف أيتكين عقب بلاغ قدّمه سكان محليون اشتبهوا في تحركاته أثناء اندلاع الحريق بين منطقتي أورهانيلي وهارمانجيك. وخلال تفتيش شاحنته التي تحمل لوحة التسجيل 03 HK 184، عُثر على عبوة بنزين.
وقد تولّى مكتب التحقيق في قضايا الإرهاب والجريمة المنظمة، التابع للنيابة العامة، استجواب المتهم. وذكر أيتكين في إفادته أنه وُلد في بورصة عام 1995، ودرس في مدرسة إزمير الجوية المهنية لضباط الصف بين عامي 2013 و2015، وتخرج منها.
وأضاف أنه بدأ عمله في القاعدة الجوية الرئيسية التاسعة في باليكسير مطلع عام 2017، إلا أنه في أبريل 2019، تم توقيفه على خلفية اتهامه بالانتماء إلى منظمة فتح الله غولن الإرهابية، كما تم فصله من العمل كإجراء احترازي.
زعم أنه يعاني من مشاكل نفسية
أكد أفق أيتكين أن قضيته السابقة انتهت عام 2019، وأضاف في إفادته:
“تم فصلي نهائيًا من عملي في عام 2021. لا تربطني حاليًا أي علاقة أو اتصال أو انتماء بأي منظمة إرهابية. أعاني من مشاكل نفسية، وقد تناولتُ أدوية علاج نفسي لمدة عامين، حتى الشهر الماضي. علاقتي بعائلتي متوترة. السيارة التي تحمل لوحة التسجيل (03 HK 184) هي ملكي، اشتريتها قبل نحو أسبوعين، ولا يقودها أحد غيري.”
تركيا: السكان أولوية أمن قومي.. وسياسات جديدة لحماية…
الثلاثاء 29 يوليو 2025وتابع أيتكين:
“في 27 يوليو، حوالي الساعة 9:30 مساءً، ذهبتُ إلى محطة وقود على طريق هارمانجيك – بورصة السريع، حيث كنت أعمل سابقًا. أخذتُ معي زجاجتي مياه سعة 5 لترات، وبعد تفريغهما، سلمتهما للعامل في المحطة، ثم اشتريت 10 لترات من البنزين مقابل 500 ليرة.”