حادثة مأساوية في أضنة.. شاب يلقى مصرعه وصديقته تنجو من الطعن بإصابات خطيرة
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
وقعت جريمة مروعة هزّت الشارع التركي في ولاية أضنة، حيث قُتل شاب يُدعى محمد أياز، البالغ من العمر 24 عامًا، فيما أُصيبت صديقته “ن.ج.”، البالغة من العمر 17 عامًا، بجروح خطيرة خلال الحادث.
وبحسب التحقيقات الأولية، فإن الحادثة وقعت في منطقة تشوكوروفا بمدينة أضنة، بعدما اصطحب محمد أياز صديقته إلى إحدى المناطق القريبة من البحيرة.
رسالة استغاثة كشفت الجريمة
وأثناء الشجار، تعرضت “ن.ج.” للضرب والطعن، إلا أنها تمكنت من إرسال رسالة نصية إلى إحدى صديقاتها كتبت فيها:
“محمد يضربني، أنقذوني!”
الرسوم الأمريكية تطيح بأوروبا… وتركيا تعتلي عرش زيت…
الإثنين 21 أبريل 2025وعلى الفور، توجه شقيق صديقتها إلى الموقع، ليجد “ن.ج.” ومحمد أياز مضرجين بالدماء، فسارع بإبلاغ الشرطة وفرق الإسعاف.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار تركيا اضنة الجريمة في تركيا جريمة حادثة ماساوية
إقرأ أيضاً:
كنت بالفعل ميت .. رسالة مفاجئة من محمد التاجي
نشر الفنان محمد التاجي، رسالة غامضة ومؤثرة لمحبيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب محمد التاجي، عبر فيسبوك: «إذا مت يوماً فلا تبكوا.. فقد كنت بالفعل ميتاً من الداخل.. أنا فقط أغمضت عيناي».
محمد التاجيوفي شهر مارس الماضي، أكد الفنان محمد التاجي، حفيد الفنان القدير عبد الوارث عسر، أن الذكريات الجميلة تظل محفورة في القلب، خاصة اللحظات التي تغيّر مجرى الحياة، مثل إنجاب الأبناء والأحفاد، حيث وصف ذلك بقوله: لا شيء أجمل من أن ينعم الله عليك بالأحفاد، فهم عزّ الأولاد."
و تحدث عن محطات النجاح في حياته، مشيرًا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن رؤية أعماله تحقق النجاح تمنحه شعورًا بالفرح والانتشاء، بينما لحظات الإخفاق تُشعره بالضيق، لكنها جزء من المسيرة الفنية.
وعن أكثر اللحظات ألمًا في حياته، قال التاجي بحزن: أصعب ما مررت به هو فقدان والدتي عام 2009، فهذا كان أقسى ما واجهته، فلا يوجد أغلى من الأم والأب في حياة الإنسان."
وأضاف أنه فقد والده وهو في سن صغيرة، حيث توفي والده عن عمر 48 عامًا، وكان التاجي لا يزال قاصرًا وقتها، ما جعل والدته تتحمل مسؤولية تربيته بالكامل، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد أم، بل كانت الأب والصديقة المقربة، وقال عن علاقته بها: “كانت كل شيء بالنسبة لي.. كنا نتشارك الأسرار، نختلف أحيانًا، نضحك معًا، وعندما تضيق الدنيا، كانت دائمًا السند.”
وفي لحظة تأمل للماضي، استعرض التاجي صورة نادرة له في طفولته، مؤكدًا أن العثور عليها لم يكن سهلًا، وعلق عليها بابتسامة: هذه الصورة الوحيدة المتاحة لي وأنا طفل، لكنها ليست الوحيدة التي أملكها، فهناك المزيد في ألبومي الشخصي".