"المراهنات" تعيد صلاح إلى صدارة سباق الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
عاد النجم المصري محمد صلاح إلى صراع المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، بعدما وضعته شركات المراهنة في مقدمة القائمة.
وبحسب موقع "فوتبول 365"، احتل هداف ليفربول المرتبة الثانية في الترشيحات خلف البرازيلي رافينيا، لاعب برشلونة.
وكان هناك العديد من الأحاديث حول إمكانية فوز صلاح بجائزة الكرة الذهبية هذا الموسم، لكن حظوظه قلت بعدما ودع ليفربول منافسات دوري أبطال أوروبا من ثمن النهائي، إلا أن فريقه بات قريبا من تحقيق الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتواجد في صدارة القائمة البرازيلي رافينيا الذي يقيد موسما رائعا مع برشلونة، وفريقه ما زال قادرا على الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإسباني وتأهل أيضا إلى نهائي كأس إسبانيا.
وتعد إحصائيات الجناح البرازيلي مذهلة، لا سيما في دوري أبطال أوروبا، ساهم في 19 هدفا، إذ سجل 12 هدفا ولعب 7 تمريرات حاسمة خلال 12 مباراة، كما يملك 15 هدفا في 30 مباراة بالدوري الإسباني.
وجاء ثالثا الفرنسي عثمان ديمبلي، جناح باريس سان جيرمان، ويعد أحد المرشحين كذلك باعتبار أن فريقه فاز بالدوري الفرنسي ووصل نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
بينما وضع المراهنون لامين يامال، موهبة برشلونة، في المرتبة الرابعة، نظير تألقه في الموسم الحالي مع النادي الكاتالوني.
وتواجد في القائمة أيضا كلا من روبرت ليفاندوفسكي، هداف برشلونة، وزميله الإسباني بيدري، إضافة إلى ثنائي ريال مدريد كيليان مبابي وفينيسيوس جونيور، مع هاري كين، مهاجم بايرن ميونخ، وخفيتشا كفاراتسخيليا، لاعب باريس سان جيرمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روبرت ليفاندوفسكي محمد صلاح الدوري الانجليزي دوري أبطال أوروبا باريس سان جيرمان جائزة الكرة الذهبية
إقرأ أيضاً:
من الرهان إلى الخلع.. إدمان الزوج على المراهنات يُفقد الأسرة بيتها واستقرارها
صراحة نيوز – داخل أروقة محكمة الأسرة، وقفت زوجة مصرية تروي قصة زواجها الذي استمر 7 سنوات، قبل أن يتحول إلى مأساة بسبب إدمان زوجها المراهنات الإلكترونية.
المحامية نهى الجندي أكدت لـ”24″ أن موكلتها، ربة منزل، دخلت حياة زوجية تقليدية سرعان ما تدهورت مع تعمق الزوج في عالم الرهانات على الإنترنت.
وقالت الجندي إن الزوج لم يقتصر على خسارة أمواله فقط، بل تجاوز ذلك إلى بيع ممتلكاته الشخصية، ثم أثاث المنزل بالكامل.
الصدمة الحقيقية حدثت عندما عادت الزوجة من زيارة لأهلها، فوجدت غرفة نوم أطفالها قد اختفت. وعند مواجهتها له، اعترف الزوج بأنه باعها لسداد دين مستحق عليه، بعدما اضطر لكتابة إيصال أمانة لشخص ما لتجنب السجن.
رغم محاولات الزوجة المتكررة للحفاظ على بيتها، لم تجد أمامها سوى اللجوء للخلع، بعدما رفض الزوج الطلاق وتمسك بالبقاء في المنزل، وهو يفرغ محتوياته قطعة قطعة لتغطية خسائره في “هواية” وصفها بالرهانات الإلكترونية، التي كانت الزوجة ترى فيها خطرًا حقيقيًا يهدد استقرار الأسرة وسلامة أبنائها.