والدة بيونسيه تكشف تفاصيل صادمة عن إصابتها بالسرطان
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
خاص
شاركت تينا نولز، والدة النجمة العالمية بيونسيه، تجربتها الشخصية مع مرض سرطان الثدي، مؤكدة أن الفحص المبكر كان سببًا في إنقاذ حياتها، وداعية النساء إلى عدم التهاون في إجراء الفحوصات الدورية.
وأوضحت نولز، البالغة من العمر 71 عامًا، في تصريحات لمجلة “People”، أنها تلقت تشخيصًا بالإصابة بسرطان الثدي في مرحلته الأولى خلال صيف العام الماضي، وذلك بعد تأجيل طويل لفحص الأشعة السينية نتيجة جائحة كورونا، وهو ما كاد يُعرضها لمضاعفات خطيرة.
وقالت: “أشعر بالرعب لمجرد التفكير في ما كان يمكن أن يحدث لو تأخرت أكثر، هذه التجربة غيّرت نظرتي للحياة تمامًا”، مضيفة أنها خضعت لعملية جراحية لاستئصال الورم، إلى جانب عملية تصغير للثدي، مشيرة إلى أن حالتها الصحية الآن جيدة والمرض لم ينتشر بفضل الاكتشاف المبكر.
كما تحدثت نولز عن الدعم الكبير الذي تلقته من عائلتها خلال رحلة العلاج، حيث كانت بيونسيه وشقيقتها سولانج بجانبها منذ لحظة التشخيص وحتى اكتمال الشفاء، إضافة إلى صديقتها المقربة كيلي رولاند، التي تعتبرها ابنتها بالتبني.
واختتمت نولز حديثها برسالة توعوية للنساء، قالت فيها: “أريد أن أشارك قصتي كي أمنح الآخرين الأمل، الكشف المبكر يصنع فارقًا حقيقيًا، وكل يوم يمر هو فرصة جديدة للحياة تستحق أن نعيشها بكل طاقتنا”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السرطان سرطان الثدي نجمة عالمية والدة بيونسيه
إقرأ أيضاً:
أنجلينا جولي تكشف صعوبة طلاقها من براد بيت
صراحة نيوز- كشفت النجمة أنجلينا جولي عن الصعوبات العاطفية التي واجهتها خلال طلاقها من زوجها السابق براد بيت، وذلك في مستندات قضائية جديدة تتعلق بخلافهما حول منزل العائلة في فرنسا “شاتو ميرافال”.
وفي إفادة قدمتها جولي إلى المحكمة العليا في لوس أنجلوس، ردّت على طلب بيت بالحصول على رسائلها الخاصة المتعلقة بالقصر، مؤكدة أن الأحداث التي أدت إلى الانفصال كانت صعبة عليها وعلى أطفالهم. وأضافت أنها تركت لبيت السيطرة الكاملة على المنازل العائلية في لوس أنجلوس وميرافال دون مقابل على أمل تهدئة الخلاف بعد فترة مؤلمة.
وأوضحت جولي أن أطفالها الستة – مادوكس، باكس، زهارا، شايلو، نوكس وڤيڤيان – لم يعودوا إلى ميرافال بسبب ارتباطه بالذكريات المؤلمة للانفصال، مؤكدة أنها بحثت عن منزل جديد لهم فور الطلاق.
ويطالب بيت بالحصول على حصة جولي في العقار الفرنسي، مدعياً أنها باعت حصتها دون إذنه، بينما أكدت جولي أنها لم تكن بحاجة لموافقته. وأشارت إلى أنها لم تطلب أي دعم مالي منه خلال تلك الفترة، بل كانت مركزة على رعاية أطفالها وتعافيهم، ما اضطرها إلى رفض العمل تقريبًا لمدة عامين.
وذكرت جولي أن ميرافال كان أحد أولى استثماراتهما المشتركة ومركز حياتهما العائلية، ما جعل الانفصال عنه صعبًا جدًا عليها وعلى أطفالها، الذين تعرضت حياتهم لتغييرات كبيرة نتيجة الطلاق.