تفاصيل حفل روبي في مهرجان موازين «صورة»
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تستعد الفنانة روبي لمشاركتها الغنائية ضمن حفلات مهرجان موازين في المغرب المقرر أن يقام في يونيو المقبل، والذي من المفترض أن تقدم خلاله باقة من أفضل أعمالها المتميزة التي طرحتها مؤخرا.
وفي هذا السياق، روجت روبي، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لحفلها ضمن حفلات مهرجان موازين في المغرب، قائلة: «جمهور المغرب، مستنياكو في افتتاح مهرجان موازين يوم 20 يونيو على منصة النهضة».
تمت مشاركة منشور بواسطة Ruby (@therubyegy)
تفاصيل حفلات مهرجان موازينومن المفترض، أن ينطلق مهرجان موازين بدورته الـ 20 في المغرب من 20 حتى 28 يونيو يشهد مشاركة عدد كبير من نجوم الغناء في الوطن العربي، والذي يشهد ترقب كبير للجمهور.
آخر أعمال روبيوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال روبي طرحها لأغنية «الليلة حلوة» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، والتي شهدت من خلالها نجاحا كبيرا.
أغنية الليلة حلوة، كلمات محمد مصطفى ملك، وألحان محمود أنور، وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري.
وتتضمن كلمات أغنية الليلة حلوة الآتي: «هي القعدة دي اللي حلوة وناسها حلوة، ويومنا دا شكله جميل، خدنا أهو من الفرحة وصلة، دماغنا فاصلة، ورايقين طول الليل، طب هي القعدة دي اللي حلوة وناسها حلوة، ويومنا دا شكله جميل، خدنا أهو من الفرحة وصلة، دماغنا فاصلة، ورايقين طول الليل، والليلة حلوة.. الليلة دي حلوة.. القعدة حلوة، ايه الجو العسل ده؟.. ايه الموود القمر ده، هو الروقان ده اللي ناقصنا، والليلة حلوة.. الليلة دي حلوة.. القعدة حلوة».
اقرأ أيضاًالدخول بالملابس الرسمية.. تعرف على شرط روبي في إحياء حفلة رأس السنة 2025
مدرب ليون يكشف سبب الهزيمة أمام مانشستر يونايتد بالدوري الأوروبي
كييف تفشل اجتماع لندن بسبب وثيقة قدمتها إلى الدول الأوروبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روبي الفنانة روبي مهرجان موازين أعمال روبي مهرجان موازین اللیلة حلوة
إقرأ أيضاً:
كردفان على صفيح ساخن: مسيرات تغيّر موازين المعركة حول الأبيض وقصف أممي يوسّع دائرة النزاع
وتبرز مدينة الأبيض في قلب هذا التصعيد باعتبارها خط الإمداد الأهم للجيش شمالًا وجنوبًا، ما جعلها هدفًا مباشرًا لهجمات متكررة.
وخلال تطور ميداني لافت، استهدفت مسيّرة محيط مدخل الأبيض، موقعة قتلى وجرحى بين المدنيين، بينما ردّ الجيش بسلسلة غارات جوية مكثفة على تحركات «الدعم السريع» في مناطق بارا وأم سيالة وأم قرفة، مسببًا خسائر كبيرة في العتاد والأفراد.
التصعيد تجاوز الخطوط المحلية مع تعرّض قاعدة لبعثة الأمم المتحدة في كادوقلي لقصف أسفر عن سقوط ضحايا، في سابقة أثارت تحذيرات دولية من اتساع رقعة الحرب. الحكومة السودانية عدّت الهجوم خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، فيما سارعت «الدعم السريع» إلى نفي أي صلة لها بالحادثة.
وبحسب مؤشرات ميدانية، فإن الطرفين يدفعان بتعزيزات عسكرية كبيرة نحو محاور التماس في شمال وجنوب كردفان، مع ترجيحات بانفجار جولات أعنف من القتال، خصوصًا مع سعي الجيش لفتح طرق استراتيجية تربط الأبيض بالدَلَنج، مقابل اعتماد «الدعم السريع» على سلاح المسيّرات لإرباك الدفاعات وإحداث ضغط إنساني داخل المدن.
إنسانيًا، خلّفت المواجهات موجة نزوح جديدة من الأبيض وكادوقلي والدلنج، ترافقت مع ارتفاع غير مسبوق في تكاليف السفر وتدهور الأوضاع المعيشية، فضلًا عن تفشي أمراض وبائية ونقص حاد في الغذاء والدواء، بحسب مصادر طبية.
وفي موازاة ذلك، شهدت ولايات عدة مسيرات حاشدة مؤيدة للجيش، عبّر المشاركون فيها عن دعمهم الكامل للقوات المسلحة ورفضهم للتدخلات الخارجية، مطالبين بتحرك دولي أكثر صرامة تجاه ما يجري في السودان.
ومع استمرار هذا التصعيد، تبدو كردفان مقبلة على مرحلة أكثر تعقيدًا، حيث تختلط الحسابات العسكرية بالتداعيات الإنسانية، وسط مخاوف متزايدة من انزلاق الإقليم إلى مواجهة مفتوحة يصعب احتواؤها.