712 لاعباً يتنافسون في كأس الإمارات لألعاب القوى
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
أبوظبي (وام)
تنطلق يوم الجمعة بطولة كأس الإمارات لألعاب القوى، على ملعب الشعبة الرياضية العسكرية في أبوظبي، بمشاركة 712 لاعباً ولاعبة من مختلف الفئات، في آخر محطات الموسم الحالي.
وتشهد البطولة، منافسات متنوعة في 3000 متر موانع، و200، و400، 800، و1500و5000، متر، و400 في 4 تتابع، ورمي القرص، ودفع الجلة، و110 و400 متر حواجز، والوثب الثلاثي، والقفز بالزانة، والتتابع المتنوع، والإطاحة بالمطرقة، ورمي الرمح، والوثب الطويل، والوثب العالي، و200 في 4 تتابع، و1000، و2000، و3 آلاف متر مشي.
وأكد راشد ناصر آل علي، عضو مجلس إدارة اتحاد ألعاب القوى، مدير البطولة، اكتمال كافة الترتيبات الفنية والتنظيمية لضمان نجاح البطولة، حيث باشرت اللجان المختصة أعمال التسجيل واعتماد اللوائح الفنية، إلى جانب التنسيق الكامل مع إدارة الشعبة الرياضية العسكرية بما يعزز نجاح البطولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي ألعاب القوى
إقرأ أيضاً:
برلماني: الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران لم تكن متكافئة من حيث موازين القوى
أكد النائب يحيى كدواني، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران لم تكن متكافئة من حيث موازين القوى العسكرية، مشيرا إلى أن الفارق الكبير في الإمكانيات والتكنولوجيا بين الجانبين انعكس بوضوح على سير العمليات، إلا أن النتائج لم تكن كما كانت تتوقعها إسرائيل.
وأوضح كدواني لـ صدى البلد أن الهدف الرئيسي لإسرائيل من هذه الحرب كان القضاء على البرنامج النووي الإيراني أو على الأقل تعطيله، إلا أنها فشلت في تحقيق هذا الهدف خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما قد يسمح لطهران بإعادة تشغيل برنامج تخصيب اليورانيوم مجددا، وهو الأمر الذي يثير قلق كبير لدى الغرب وإسرائيل على حد سواء.
الضربات الإيرانيةوأشار إلى أن الضربات الإيرانية كانت موجعة لإسرائيل، لافتا إلى أن الشعب الإسرائيلي "عاش 12 يوم صعب"، قضى جزء كبير منها في الاختباء داخل الملاجئ، وهو ما يظهر أن إسرائيل لم تتحمل تبعات الحرب أو صعوباتها النفسية والميدانية بالشكل المتوقع.
وأضاف كدواني أن لا أحد خرج كاسب من هذه الحرب، فقد تكبد الطرفان خسائر مادية فادحة تقدر بالمليارات، خاصة في ظل استمرار معاناة إسرائيل من آثار حرب 7 أكتوبر، وما خلفته من أعباء اقتصادية وعسكرية مستمرة حتى اليوم.
وسلط كدواني الضوء على التطور اللافت في التكنولوجيا العسكرية الإيرانية، خاصة في مجال تصنيع الصواريخ الدقيقة، والتي نجحت في إصابة أهداف حيوية داخل إسرائيل، مما شكل علامة فارقة في مسار الحرب.
وأوضح أن إسرائيل كانت تعتقد أنها محصنة تماما بفضل "القبة الحديدية" ومنظوماتها الدفاعية الجوية المتقدمة، إلا أن الواقع أثبت أن هذه المنظومات لم تكن كافية للتصدي الكامل للصواريخ الإيرانية، ما كشف عن ثغرات أمنية خطيرة في دفاعاتها.