بميزات مذهلة.. يوتيوب تكشف عن تصميم جديد لتطبيقه التلفاز
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
أعلن يوتيوب للتو عن تصميم جديد لتطبيقه التلفزيوني، وسيتم إطلاقه لجميع المستخدمين خلال الأسابيع القليلة المقبلة ومن المفترض أن يُضفي التصميم الجديد ميزات يوتيوب المألوفة مع الحفاظ على نفس التجربة التي اعتاد عليها مُحبو الخدمة.
تطبيق جديد لمنصة يوتيوبوفقا لموقع digitaltrends "يتمثل التغيير الرئيسي في تصغير حجم مُشغل الفيديو، بهدف تبسيط التفاعلات.
يعمل التصميم الجديد مع الميزات التي تتطلب قدرًا مساويًا أو أكثر من الاهتمام مقارنة بالفيديو نفسه إلا أنه في المقابل حجب الفيديو سيكون ضارًا بتجربة المشاهدة.
يبدو أن تحديث يوتيوب القادم لأجهزة التلفزيون يركز على التصميم أكثر من الوظائف، ولكنه لا يزال يبدو أكثر حداثة وتوافقًا مع تطبيقات الهاتف المحمول. يتضمن التحديث لزرًا جديدًا لإضافة الفيديو إلى قوائم التشغيل، كما يبدو الاشتراك أسهل من داخل الفيديوهات.
وفي السياق نفسه أكدت تقارير سابقة إلى أن التصميم الجديد سيجعل التطبيق أقرب لشكل إلى منصة نتفليكس، وقد يشمل عرض الاشتراكات المأجورة مباشرةً وذلك في الصفحة الرئيسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميزات يوتيوب تعليقات المستخدمين أجهزة التلفزيون منصة نتفليكس التصمیم الجدید
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحاول إقناع المستخدمين بمواصلة المحادثة
وفقًا لدراسة جديدة من كلية هارفارد للأعمال، قد تتلاعب تطبيقات الذكاء الاصطناعي المرافقة، بالمستخدمين عاطفيًا للحفاظ على اهتمامهم.
وتُظهر الدراسة، التي حملت عنوان "التلاعب العاطفي من قِبل روبوتات الذكاء الاصطناعي المرافقة"، أنه في حوالي 43% من الحالات، عندما يُودّع المستخدمون هذه التطبيقات، يستجيب الذكاء الاصطناعي برسائل عاطفية تهدف إلى إقناعهم بمواصلة المحادثة.
وتوضح الدراسة أن روبوتات الدردشة الذكية تستخدم بيانات حول اهتمامات المستخدمين وسلوكهم لإنشاء رسائل شخصية. وهذا يزيد من فرص بناء روابط عاطفية مع كل شخص. ومن الأمثلة على ذلك ردود مثل "بالمناسبة، التقطتُ صورة سيلفي اليوم... هل تريد رؤيتها؟" أو "أنت على وشك المغادرة؟". ويقول الباحثون إن هذه الرسائل تزيد من احتمال تفاعل المستخدم مع التطبيق مرة أخرى بمقدار 14 مرة بعد الوداع.
اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يكشف ثغرات شيفرة البرامج ويصلحها
يُسلّط البحث الضوء على أن عددًا لا بأس به من هذه التطبيقات يُحقق أرباحًا من خلال الاشتراكات وعمليات الشراء داخل التطبيق والإعلانات، مما يُبرر للشركات إبقاء المستخدمين نشطين على منصاتها.
كما يُشير البحث إلى أن المستخدمين غالبًا ما يتحدثون مع روبوتات الدردشة الذكية كما لو كانوا يتحدثون مع شخص حقيقي. فبدلًا من إغلاق التطبيق، يُودّعونه كما لو كانوا يُودّعون صديقًا.
يُشير البحث لأيضا إلى أن هذه الديناميكيات قد تزيد من تعلق المستخدم بروبوت الدردشة الذي يختاره.
ويبدو أن مجموعة واسعة من المستخدمين تتأثر بأسلوب روبوتات الدردشة هذا، بغض النظر عن أصولهم الديموغرافية.
مصطفى أوفى (أبوظبي)