محافظ شمال سيناء: لم أشعر بأي ضغط بعد فتح معبر رفح
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، إن القطاع الصحي تدنى بشكل كبير جدًا في الماضي نتيجة الأعمال الإرهابية وتضرر حتى المنشآت الصحية وبات هناك صعوبة في نقل الأجهزة لصيانتها بشكل دوري، أما الآن فمعظم المستشفيات تم رفع كفاءتها مثل وحدات الرعاية الصحية وهذا جزء من خطة التنمية.
وأضاف خلال لقاء خاص عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن ما تم مشاهدته من دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة أو استقبال المصابين الفلسطينيين يتخيل البعض أن هذا جهد وفكر المحافظة فقط بل هناك دولة تفكر وهناك غرفة أزمة مشكلة على مستوى الدولة تشمل ممثل من كل قطاعات الدولة بالإضافة إلى الأجهزة الأمنية، مؤكدًا أن هناك خطة دقيقة جدًا من وزارة الصحة تحت مظلة الدولة وعن طريق غرفة الأزمة يتم استقبال المصابين على ثلاث أنساق طبية، النسق الطبي الأول هو محافظة شمال سيناء بما تمتلكه من إمكانات طبية بالإضافة إلى الدعم من أطباء متخصصين وممرضين وممرضات وسيارات إسعاف ومستلزمات طبية طبقًا للحالات الصحية التي تدخل من غزة.
لا توجد أي مشكلة في استقبال المصابين من غزةوأكد أنه حينما تم فتح معبر رفح لم أشعر بأي ضغط أو مجهود لأنه كان كثير من الزملاء يسألوني قائلين: “ربنا يكون في عونك أنت عليك ضغط وعندك أعداد كبيرة لازم نثق في بلدنا ونعرف إننا نخطط بشكل مختلف وفي غرفة إدارة للأزمات والسيطرة على مستوى الدولة موجودة في العاصمة الإدارية الجديدة”، مشيرًا إلى أنه لا توجد أي مشكلة في استقبال المصابين من غزة وعلى استعداد تام لاستقبال المصابين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القطاع الصحي اللواء خالد مجاور المساعدات الإنسانية والإغاثية المصابين الفلسطينيين المنشات الصحية شمال سيناء فتح معبر رفح استقبال المصابین
إقرأ أيضاً:
هناك حديث كثيف ومنشورات مكررة عن التفاوض
هناك حديث كثيف ومنشورات مكررة عن التفاوض..
تفاوض مع منو وعلي شنو؟؟
بس عايزين نثبت حقيقة واحدة نحن كجيش وكدولة سودانية لسه ما وصلنا للنقطة من الانجاز العسكري البتخلينا نفاوض ونحقق نتائج في التفاوض تمنع تكرار الحصل وتحافظ علي الدولة السودانية للاجيال القادمة وتحفظ سيادتها واستقلالها.
– النقطة المقصودة تتحق بحاجتين
اولا تحرير الفاشر وكل كردفان والضعين والجنينة زالنجي
او – التمكن من تحييد قيادة المليشيا حميدتي وعبد الرحيم بالاضافة لفك حصار الفاشر وتحرير كل كردفان علي الاقل.
غير كدا اي حديث عن التفاوض يبقي محاولة لانقاذ المليشيا حتي تلتقط انفاسها وتعيد الكرة وما بعيد يطالبوا يكونوا جزء من الدولة وجيشها وترتيبات امنية وقصص دمج وتاني نرجع للمربع الاول الكان سبب في الحرب.
Alnour Sabah
إنضم لقناة النيلين على واتساب