البوابة:
2025-06-08@00:48:08 GMT

متى ستجد توأم روحك حسب برجك؟

تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT

متى ستجد توأم روحك حسب برجك؟

البوابة - هل بدأت بالفعل البحث عن توأم روحك في هذه الدنيا؟ قد تكون على بعد شهور أو سنوات من العثور عليه، وفقًا لعلم التنجيم، يتم تحديد العمر الذي ستجد فيه توأم روحك من خلال علامة البرج الخاصة بك. وفيما يلي بعض الإرشادات العامة:

متى ستجد توأم روحك حسب برجك؟

برج الحمل: من المحتمل أن تلتقي بشريك حياتك في أوائل العشرينات من عمرك، عندما تبدأ للتو في معرفة من أنت وماذا تريد في الحياة.


برج الثور: من المرجح أن تلتقي بشريكك في أواخر العشرينيات أو أوائل الثلاثينيات من عمرك، عندما تكون أكثر استقرارًا واستعدادًا لعلاقة جدية.
برج الجوزاء: من المحتمل أن تقابل توأم روحك في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرك، عندما تكون أكثر انفتاحاً واستعداداً لتقديم التنازلات.
برج السرطان: من المحتمل أن تقابل شريك حياتك في العشرينات أو الثلاثينات من عمرك، عندما تبحث عن شخص يقدم لك الدعم العاطفي.
برج الأسد: من المحتمل أن تلتقي بشريكك في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرك، عندما تكون مستعداً لتولي دور قيادي في علاقتك.
برج العذراء: من المحتمل أن تلتقي بشريك حياتك في العشرينات أو الثلاثينيات من عمرك، عندما تبحث عن شخص منظم وعملي مثلك.
برج الميزان: من المحتمل أن تلتقي بشريكك في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرك، عندما تكون مستعداً للالتزام بعلاقة طويلة الأمد.
برج العقرب: من المحتمل أن تلتقي بشريكك في العشرينات أو الثلاثينات من عمرك، عندما تكون مستعداً لاستكشاف جانبك المظلم.
برج القوس: من المحتمل أن تلتقي بشريك حياتك في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرك، عندما تكون مستعداً للاستقرار وتكوين أسرة.
برج الجدي: من المحتمل أن تقابل شريك حياتك في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرك، عندما تكون مستعداً لمواجهة تحديات العلاقة الملتزمة.
برج الدلو: من المحتمل أن تقابل توأم روحك في الأربعينيات أو الخمسينيات من عمرك، عندما تكون مستعداً للعثور على شخص يشاركك وجهة نظرك الفريدة في الحياة.
برج الحوت: من المحتمل أن تلتقي بشريك حياتك في العشرينات أو الثلاثينات من عمرك، عندما تبحث عن شخص يساعدك في التعبير عن إبداعك.

وبطبيعة الحال، هذه مجرد إرشادات عامة. ليس هناك ما يضمن أنك ستقابل توأم روحك في أي عمر معين. الشيء الأكثر أهمية هو أن تكون منفتحًا على إمكانية الحب وأن تتحلى بالصبر. عندما تكون مستعدًا، سوف يجدك توأم روحك.

من المهم أيضًا أن تتذكر أن رفقاء الروح ليسوا دائمًا شركاء رومانسيين. يمكن أن يكونوا أصدقاء أو أفراد عائلة أو حتى غرباء يعبرون طريقك ويعلمونك شيئًا ذا قيمة عن نفسك. لذلك، لا تخف من فتح قلبك لكل شخص تقابله. أنت لا تعرف أبدًا من قد يكون توأم روحك.

اقرأ أيضاً:

مواليد هذه الأبراج كاذبون ماهرون

مواليد هذه الأبراج الخمسة يكرهون التنظيف
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

أوروبيون في حالة تدهور نفسي بسبب أهوال غزة

قالت صحيفة لوتان إن الصور المؤلمة التي تتدفق من قطاع غزة تهدد الصحة النفسية في سويسرا لما تثيره من القلق والشعور بالعجز، مما استدعى الخضوع لعلاج لحماية المتضررين من أنفسهم.

واستعرضت الصحيفة -في تقرير بقلم سامي زعيبي- بعض الحالات التي تطلبت علاجا نفسيا، وبدأت بحالة الشاب الثلاثيني أحمد من منطقة بحيرة جنيف، فهو يتذكر بوضوح اللحظة التي بدأ فيها يفقد صوابه، وذلك عندما بدأت إسرائيل تقصف المستشفيات في غزة بعد 6 أشهر من بدء الحرب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: 6 خطوات بسيطة تدمّر صورة بلد واقتصاده ومكانته العالميةlist 2 of 2مقال بفورين بوليسي: إيران ليست ضعيفة كما قد تبدوend of list

ويقول هذا المهندس إنه شعر بالحاجة إلى "فهم المنطق وراء عملية الجيش الإسرائيلي هذه، و"لكن عندما رأيت صور المرضى القتلى، أدركت أنه لا يوجد منطق في ذلك. ماذا نفعل عندما يحترق الأطفال؟ ثم بدأت أشعر بالتدهور".

عندما رأيت صور المرضى القتلى، أدركت أنه لا يوجد منطق في ذلك. ماذا نفعل عندما يحترق الأطفال؟ ثم بدأت أشعر بالتدهور

بواسطة أحمد

حاول أحمد التواصل مع الجالية العربية في الخارج، والمشاركة في المظاهرات، ورفع مستوى الوعي قدر استطاعته، ولكن شعورا بالعجز سيطر عليه، يقول "أسوأ ما في الأمر هو الانطباع بأن حياتنا كعرب، لا قيمة لها. في أحسن الأحوال أقابل بلامبالاة، وفي أسوئها بمعاداة الإسلام".

إعلان

استشار الشاب طبيبا نفسيا شخص حالته بالاكتئاب، وبعد عام من العلاج استعاد نشاطه، يقول "منذ استئناف القصف أصبحت متشائما تماما. انفصلت عن الأحداث الجارية، وهي الطريقة الوحيدة للحفاظ على صحتي النفسية. ما زلت أذهب إلى المظاهرات، لكنني لا أفعل سوى الحد الأدنى. أشعر وكأنني استنفدت حساسيتي".

بنيت جدارا حول مشاعري

ومثل أحمد، تدرك رنا، وهي مهندسة معمارية في سويسرا، أن نقطة تحولها كانت بداية الهجوم على لبنان في أكتوبر/تشرين الأول 2024، تقول "أدركت أنه لا نهاية للحرب. أصبحت مختلة وظيفيا. كنت أبكي طوال الوقت".

وكانت الطريقة الوحيدة للعودة إلى الواجهة بالنسبة لرنا هي الابتعاد عن وسائل التواصل الاجتماعي الغارقة في صور الرعب، "لدرجة أنني لم أعد أستطيع رؤية حريق في الحياة الواقعية دون التفكير في أطفال غزة المحترقين. وقد بنيت جدارا حول مشاعري".

وفي مواجهة العجز -كما تقول الصحيفة- عقد آلاف النشطاء من جميع أنحاء أوروبا العزم على التظاهر في مصر دعما لفلسطين يوم 15 يونيو/حزيران، بهدف الضغط من أجل إنشاء ممر إنساني دائم، ويقول صموئيل كريتينان، وهو متحدث باسم الحركة في سويسرا، وقد أضرب عن الطعام مؤخرا، إن العمل المباشر هو السبيل الوحيد للحفاظ على استقراره النفسي.

وذكرت الصحيفة بأن المعاناة النفسية ليست حكرا على المؤيدين للفلسطينيين، بل هي موجودة أيضا داخل الجالية اليهودية السويسرية بشكل مختلف.

وتقول جولي، التي تعمل في القطاع الثقافي، "أجد نفسي عالقة بين نارين، أشعر بالرعب مما يحدث في غزة، وأشعر بالقلق من تصاعد معاداة السامية من حولي. لم أعد أستطيع التحدث مع والدتي المؤيدة بشدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأصبحت ألتزم الصمت في بعض البيئات المهنية، حيث غالبية الناس مؤيدون بشدة لفلسطين. وفي النهاية، أشعر بالعزلة".

أجد نفسي عالقة بين نارين، أشعر بالرعب مما يحدث في غزة، وأشعر بالقلق من تصاعد معاداة السامية من حولي

بواسطة جولي

صدمة نفسية عن بعد

ويعالج أحمد الفراش، وهو طبيب نفسي مقيم في فرانكفورت، العديد من المرضى الذين أصيبوا بالاكتئاب منذ بداية الحرب، ويقول إن "مشاهدة العنف حتى من مسافة بعيدة، يؤدي إلى الصدمة النفسية عن بعد"، ولذلك يعاني متابعو غزة عن كثب من نفس أعراض الشهود المباشرين، فمع كل صورة صادمة تفرز هرمونات التوتر، وإذا تكرر ذلك باستمرار قد يُؤدي إلى الاكتئاب.

إعلان

وللحفاظ على الصحة النفسية، تحدد عالمة النفس جوليا نوتيغر، التي تعمل مع ضحايا الصدمات النفسية من المهاجرين في قسم العيادات الخارجية التابع للصليب الأحمر السويسري، 3 مسارات، "الأول هو إيجاد توازن مع وسائل الإعلام للبقاء على اطلاع دون الإضرار بالنفس.

والثاني هو اتخاذ إجراءات تعطي معنى، وتتيح لنا أيضا الشعور بالفائدة مثل مساعدة اللاجئين"، وأخيرا التحدث للآخرين، لا أن تخفي كل شيء في نفسك، وإلا فلن تتمكن من مساعدة أي شخص.

مقالات مشابهة

  • عيسى: حظر سفر الليبيين للولايات المتحدة كان بحاجة لرد دبلوماسي   
  • فولر يرفض الانتكاسة الألمانية
  • الابتسام تحت الماء.. كيف تتواصل الدلافين بتعابير الوجه؟
  • سيارة تسلا الحمراء .. هل تكون أول ضحية لخلاف ترامب وماسك؟
  • النرويج تُبكي بإيطاليا «تحت المطر»!
  • سيارة تسلا الحمراء.. هل تكون أول ضحية لخلاف ترامب وماسك؟
  • جعجع: إرادة غالبية اللبنانيين تلتقي على المطالبة بتفكيك التنظيمات العسكرية غير الشرعية
  • محافظ البحيرة تلتقي بالمصلين وتقدم هدايا العيد للأطفال
  • الناتو: يجب ضمان أن تكون القدرات النووية للحلف محل التفعيل
  • أوروبيون في حالة تدهور نفسي بسبب أهوال غزة