■ الحقيقة التي يعلمها هذا التائه أن معركة الكيزان ليست مع أشباه الرجال !!
■ والحقيقة الساطعة أن الكيزان طوال تاريخهم لا يهددون إن أرادوا فعلاً .. بل يفعلون .. وفي رابعة النهار ..

■ والحقيقة أيضاً أنه عندما تم تقسيم الخوف لم يكن الكيزان حضوراً .. حضر أمثاله ممن ترتعد فرائسهم من خشخشة السحالي والفئران !!

■ والكيزان الذي تربّي هذا التائه في موائدهم لن يخسروا ( قشة كبريت) لمنازلته .

.
■ مشكلة هذا التائه مع الذين سلقوه بألسنةٍ حداد وأمطروا البوست الإعلاني لحديثه هذا في منصة X .. تلك التعليقات تكفي وحدها ليغلق هذا التائه خيشومه إلي الأبد ..

■ معركتكم مع الشعب السوداني .. ومعركتك الشخصية مع شباب السودان الذي قذفك بالشباشب والطوب في محطة باشدار ولولا بعض أصحاب المروءة لنهشوا لحمك وكسروا عظمك في تلك ( الطردة المشهورة ) ..

■ معركتك ومن معك من كلاب الصيد وسابلة الأسافير .. معركتكم مع الشعب السوداني ..
■ بطل جعجعة وتعال راجع .. تعال بورتسودان .. تعال نهر النيل .. أرجع لمدني ..
■ تعال راجع فداسي الحليماب ..

■ تعال راجع .. هذا ليس تهديداً من الكيزان .. هذا تحدي من كل سوداني شريف يعرف من أنتم .. وكيف تستحقون معاملة واستقبال يليق بمقامكم !!

■ ( تعال راجع ومافي كوز حيسألك) .. لأن الكيزان ببساطة يواجهون من يستحق المواجهة .. وأمثالك لا يستحقون !!
■ ( تعال راجع) .. فالرجال نجحها في فعلها .. لافي الكلام ..
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: هذا التائه

إقرأ أيضاً:

هل يسجن البلوجر ياسمين مع الرجال أم السيدات.. خبير يوضح

تصاعدت التساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي حول مكان احتجاز التيك توكر "ياسمين"، الشاب الذي ظهر مرتديًا ملابس نسائية مثيرة، عقب القبض عليه بسبب نشره فيديوهات أثارت جدلاً واسعًا.

وتفاوتت ردود الأفعال بين رواد السوشيال ميديا الذين تساءلوا إن كان المحتجز يقبع في حجز الرجال أم السيدات، في ظل الظهور غير التقليدي للشاب.

 

خبير أمني يوضح مكان احتجاز البلوجر ياسمين وفق القانون

وفي هذا السياق، أوضح اللواء علاء عبد المجيد الخبير الأمني أن عملية الحجز تتم وفقًا لبيانات بطاقة الرقم القومي، أي يتم الاحتجاز في القسم المخصص للذكور أو الإناث بناءً على الجنس المدون رسميًا، بغض النظر عن المظهر الخارجي أو الملابس التي يرتديها المحتجز.

يواجه المتهم عدة اتهامات قانونية، تتعلق بـ نشر محتوى خادش للحياء العام عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما يعرّضه للمساءلة القضائية وفقًا لقوانين مكافحة الجرائم الإلكترونية وقوانين حماية الآداب العامة.

تأتي هذه القضية في ظل تشديد السلطات على ضرورة احترام القيم المجتمعية، ومراقبة المحتوى المنشور على الإنترنت، خاصة بعد تزايد انتشار فيديوهات تُعد مثيرة للجدل، وتسعى إلى تحقيق أرباح على حساب الأخلاق.

 

التحديات الأمنية في مواجهة الانحرافات على السوشيال ميديا

ويؤكد القانون على أن نشر أي مواد منافية للآداب أو تحمل طابعًا خادشًا يعرض ناشرها لعقوبات قد تصل إلى الحبس والغرامات المالية، وذلك لضمان حماية المجتمع والحفاظ على التقاليد والأخلاق العامة.

وتُعد قضية "ياسمين" نموذجًا لما تواجهه الأجهزة الأمنية من تحديات في التعامل مع المحتوى الرقمي، حيث يتعين عليها موازنة الحرية مع الضوابط القانونية التي تحمي المجتمع من الانحرافات.

في انتظار صدور الحكم القانوني، تبقى القضية محور نقاش واسع بين المؤيدين لحرية التعبير والمعنيين بحماية القيم، مما يسلط الضوء على أهمية التوعية والمسؤولية في استخدام منصات التواصل الاجتماعي.



مقالات مشابهة

  • الشيباني: المؤتمر الذي عقد في الحسكة مؤخراً لا يمثل الشعب السوري، وحاول استغلال أحداث السويداء، إضافة لأنه انتهاك لاتفاق اندماج قوات سوريا الديمقراطية في مؤسسات الدولة
  • هل يسجن البلوجر ياسمين مع الرجال أم السيدات.. خبير يوضح
  • فيديو جيسيكا وحوت الأوركا يشعل السوشيال ميديا.. القصة الكاملة والحقيقة صادمة!
  • مادونا للبابا: تعال إلى غزة.. كأم لا أستطيع تحمل معاناة الأطفال هناك
  • دراسة تحذر الرجال من درجات الحرارة المرتفعة: خصوبتكم في خطر
  • صلاح عبد الله: «نور الشريف كان سببًا في ظهور ممثلين ومخرجين» «فيديو»
  • دليلك إلى صناعة الذهب من رمال الصحراء
  • الاتحاد الدولي للصحفيين: الاحتلال يستهدف الصحفيين في غزة لطمس الحقيقة وإخفاء جرائمه
  • أحلام لزوجها مبارك: لا تصير بخيل ترا ما أحب الرجال البخيل.. فيديو
  • بين قيادة إيمانية ووعي شعبي .. التكامل الذي هزم المشروع الصهيوأمريكي