المدربون سيدخلون السجن.. تصريح غريب من كلوب
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
#سواليف
اكد #المدرب_الألماني #يورغن_كلوب، أن التدريبات البدنية في السابق كانت أكثر صعوبة من التدريبات الحالية، وأنه لو تم تطبيق مثل هذه التدريبات اليوم لكان تم سجن المدرب، وذلك عندما تذكر الفترة التي كان يمارس فيها كرة القدم كلاعب محترف، أثناء مشاركته في ندوة بمدينة لايبزيغ.
قال كلوب: “عندما كنت شاباً كانوا يعطوننا أقراص ملح، ولا يسمح لنا بالشرب، كانت درجة الحرارة 40 درجة مئوية كنا نعاني من الجفاف، وكان من المفترض أن نبذل ما بوسعنا”.
وبدأ كلوب مسيرته الكروية في شبابه مع نادي إس في غلاتين، ولفت الأنظار كمهاجم هداف، وأطلق عليه لقب “دير لانغه” “الطويل”، أما أكبر ناد لعب له خلال مسيرته الاحترافية كان ماينز في الفترة من 1990 إلى 2001.
وبعد الاعتزال، عاد إلى النادي الذي بدأ في مسيرته لبدء مسيرته كمدرب، والتي خلالها تولى تدريب بروسيا دورتموند وليفربول.
مقالات ذات صلةوفي العام الماضي، قرر كلوب إنهاء مسيرته التدريبية، ومنذ يناير (كانون الثاني) الماضي بدأ العمل كرئيس لكرة القدم العالمية لشركة ريد بول.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المدرب الألماني يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. اعرف كيفية الحصول على تصريح سفر للقُصر
لا يسمح بالسفر خارج البلاد للقصر (أقل من 18 عاما) بدون ولى الأمر وفى حالة سفره بمفرده يتوجب عليه الحصول على تصريح سفر من خلال إدارة الإتصال بديوان الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية، وذلك عقب الفحص والتأكد من جدية مبررات السفر وفقاً للتعليمات المُقررة، ويستثنى من استصدار ذلك التصريح القُصر المُغادرين رفقة (الأب - الأم - الجد / الجدة للأب أو الأم - الأشقاء البالغين) شريطة إثبات صلة القرابة.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة