«مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» تختتم مشاركتها في «الرباط للكتاب»
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، ممثلة في مبادرة تحدي القراءة العربي، مشاركتها في معرض الرباط الدولي للكتاب 2025، الذي استمرت فعالياته في الفترة ما بين 17 إلى 27 أبريل الجاري.
واستقبل جناح «تحدي القراءة العربي»، خلال مشاركته في معرض الرباط الدولي للكتاب 2025، أكثر من خمسة آلاف زائر، تفاعلوا مع أكثر من 25 ورشة تربوية وثقافية، حول أهمية نشر ثقافة القراءة باعتبارها حجر الأساس في تطوير قدرات الأجيال الجديدة، إضافة إلى التركيز على دور مبادرة تحدي القراءة العربي في تنمية مهارات التفكير الإبداعي والتعلم الذاتي، وبناء المنظومة القيمية للنشء، من خلال اطلاعهم على قيم وعادات ومعتقدات الثقافات الأخرى. وتميزت الورش التي قدمها نخبة من الأساتذة، وشارك فيها فائزون وفائزات في دورات سابقة من «تحدي القراءة العربي» بثراء المحاور وجاذبية العرض، ما أسهم في نجاح مشاركة مبادرة تحدي القراءة العربي في الدورة الـ 30 من المعرض.
وقال الدكتور فوزان الخالدي، مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»: «مثلت مشاركتنا في الدورة الـ 30 من معرض الرباط الدولي للكتاب فرصة مثالية لتعريف زوار المعرض والمهتمين بالحركة الثقافية بإنجازات مبادرة (تحدي القراءة العربي) التي تهدف إلى بناء المنظومة القيمية للأجيال الصاعدة، حيث قدمت المؤسسة للزائرين لمحة عن مراحل تطور المبادرة النوعية وارتفاع عدد المشاركين كل عام، وطموحاتها المستقبلية للارتقاء بالمشهد الثقافي والمعرفي في الوطن العربي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: معرض الرباط الدولي للكتاب الرباط المملكة المغربية مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية تحدي القراءة العربي دبي مبادرة تحدی القراءة العربی معرض الرباط الدولی للکتاب مبادرات محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد: على خطى محمد بن راشد تمضي دبي بثبات في سباق تميز بلا خط نهاية (فيديو)
قال سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع: «على خطى محمد بن راشد، تمضي دبي بثبات في سباق تميز بلا خط نهاية.. وفي عالمٍ تصنع فيه الريادة بالعقول النيّرة والأفكار الخلّاقة، يبقى الرهان الحقيقي على الشباب المتسلح بالعلم والابتكار وعلى الاستثمار المستدام في البحث والتطوير.. وفي طريقنا نحو مستقبلٍ أكثر إشراقاً لا بديل عن العلم والمعرفة.. فبهما فقط، نكسب سباق المستقبل في زمن التحولات الكبرى».