العبيدي: العميد الرياني قاتل حتى الرمق الأخير وأسقط مهاجميه قبل استشهاده
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
⚔️ ليبيا | العبيدي: العميد الرياني قاتل بشجاعة وأسقط مهاجميه قبل استشهاده
ليبيا – قال الكاتب الصحفي جبريل العبيدي، إن الضابط العميد علي الرياني أظهر شجاعة وفروسية وتدريبًا عسكريًا عاليًا قبل استشهاده، ما يعكس مستوى احترافية خريجي الكليات العسكرية.
???? الرياني واجه المهاجمين وأسقطهم قبل استشهاده ????️
العبيدي، وفي منشور عبر صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”، أشار إلى أن العميد الرياني، الذي وصفه بـ”القتيل البطل”، أخذ بثأره بنفسه عبر إسقاط المهاجمين الثلاثة قتلى خلال المواجهة الدامية التي انتهت باستشهاده دفاعًا عن نفسه وعائلته.
???? تحية لإرث البطولة العسكرية الليبية ????????
نوّه العبيدي إلى أن شجاعة الرياني تمثل صورة مشرفة للضباط الليبيين المحترفين، ودليلًا على التدريب العسكري الرفيع الذي تلقاه في الكلية العسكرية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: قبل استشهاده
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: الذكاء الاصطناعي قاتل للعقول إذا غاب الوعي
حذر الدكتور نظير محمد عياد - مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم - من المخاطر المتزايدة للاستخدام غير المنضبط لتقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن هذه التقنيات قد تتحول إلى "قاتل للعقول" إذا لم يُصاحبها وعي فكري وتحليلي لدى الأجيال الجديدة.
وتساءل المفتي خلال مؤتمر صحفي : "أين عقل الجيل الجديد في التفكير والتحليل؟ وكيف نتحول من فاعلين إلى مفعول بهم؟ وكيف تُدار عقولنا بواسطة الذكاء الاصطناعي؟"، محذرًا من فقدان السيطرة على أدوات يفترض أن تخدم الإنسان، لا أن تهيمن عليه.
الفتوى لا تصدر عن خوارزميةوأكد فضيلة المفتي أن إدماج الذكاء الاصطناعي في مجال الفتوى لا يجب أن يكون بديلًا عن المفتي الرشيد، بل وسيلة لتوسيع أدواته وتعزيز إدراكه لمتغيرات العصر.
كما نبه إلى أن هيمنة الخوارزميات الجامدة على المرجعية الدينية قد تؤدي إلى ترويج أقوال شاذة، وتشويه الوعي الديني، وفصل النصوص عن مقاصدها الشرعية والأخلاقية.
الإنسان في مركز صناعة الفتوىوشدد مفتي الجمهورية على أن التعامل مع الذكاء الاصطناعي يجب أن يتم بـ حذر بالغ، مع الإبقاء على مركزية الإنسان بوصفه الفاعل الأخلاقي الأول في عملية الإفتاء، موضحًا أن:"الأنظمة الذكية لا تملك خشية الله، ولا بصيرة القلب، ولا حكمة المقصد، وهي أركان لا غنى عنها في صناعة الفتوى الرشيدة."