امرأة مجهولة تطيح بعلاقة بيكيه وكلارا شيا
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
وكالات
عادت العلاقة العاطفية لنجم برشلونة السابق جيرارد بيكيه إلى دائرة الضوء مجددًا، حيث أفادت تقارير إعلامية إسبانية بانفصاله عن صديقته كلارا شيا بعد علاقة استمرت ثلاث سنوات.
وزادت التكهنات بعد ظهور صور للاعب برفقة امرأة مجهولة ذات شعر أحمر في ميامي.
وأعلنت قناة “تيليسينكو” الإسبانية عن انتهاء علاقة بيكيه (38 عامًا) وشيا (26 عامًا)، مشيرة إلى خلافات متزايدة بينهما، خاصة مع إقامة بيكيه المتكررة في ميامي رفقة طفليه من علاقته السابقة بالنجمة الكولومبية شاكيرا.
وذكرت القناة الإسبانية أنه تم التقاط صور لبيكيه في ميامي قبل أقل من شهر برفقة امرأة غير معروفة بشعر أحمر، مما أثار تساؤلات حول وجود علاقة جديدة في حياة اللاعب.
وأكدت الصحافية أدرينا دورونسورو، مقدمة برنامج “Vamos a ver”، خبر الانفصال، مشيرة إلى أن مصدر المعلومات “قريب جدًا من الطرفين”. ومع ذلك، لم يصدر أي تعليق رسمي من بيكيه أو شيا حتى الآن.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت صور بيكيه مع المرأة ذات الشعر الأحمر في ميامي لها علاقة بالانفصال عن شيا، التي كانت تعمل في شركة إنتاج رياضية وترفيهية، وكان الثنائي يقضيان وقتهما بين برشلونة وميامي حيث يعيش أبناء بيكيه مع والدتهم شاكيرا.
يُذكر أن بيكيه وشاكيرا أعلنا انفصالهما في يونيو 2022 بعد 12 عامًا من الارتباط، وقد أنجبا طفلين هما ميلان وساشا. وجاء انفصالهما بعد ضجة إعلامية كبيرة حول خيانة بيكيه لشريكته مع امرأة أخرى.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة بيكيه ميامي وشاكيرا فی میامی
إقرأ أيضاً:
اختطاف مدير قناة "عاد TV" واقتياده إلى جهة مجهولة بأوامر من محافظ حضرموت
أقدمت قوة عسكرية خاصة، مساء أمس، على اختطاف الصحفي عبدالجبار عمر باجبير، مدير قناة “عاد TV” ورئيس تحرير موقعها الإلكتروني، من مدينة المكلا، واقتادته إلى جهة مجهولة دون أي مسوغ قانوني أو إعلان رسمي عن وضعه حتى اللحظة.
وأكدت مصادر محلية أن عملية الاعتقال تمت بأوامر مباشرة من محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، في خطوة أثارت موجة غضب وقلق لدى الأوساط الإعلامية والحقوقية، واعتُبرت استهدافًا مباشرًا لصوت إعلامي معروف باستقلاله وانتقاده لأداء السلطات المحلية.
وأوضحت المصادر أن باجبير يتمتع بسجل مهني نزيه وكان من أبرز الأصوات التي تناولت قضايا الشأن المحلي في حضرموت، ما أثار تساؤلات واسعة حول خلفيات هذا الإجراء التعسفي.
وحملت جهات إعلامية وحقوقية السلطات المحلية في حضرموت كامل المسؤولية عن سلامة الصحفي المختطف، مطالبة بالكشف الفوري عن مكان احتجازه وضمان إطلاق سراحه دون قيد أو شرط.
ودعت منظمات حقوقية دولية ونقابات الصحفيين إلى التحرك العاجل لوقف التصعيد ضد حرية الصحافة، محذّرة من أن استمرار استهداف الإعلاميين يقوّض الحقوق الأساسية ويهدد بيئة العمل الصحفي في المحافظة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة