سان جيرمان يريح نجمه المصاب قبل موقعة آرسنال
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
يعاني الدولي الفرنسي عثمان ديمبيلي من «شد في عضلات الفخذ الخلفية» تعرَّض له خلال المواجهة التي فاز بها فريقه باريس سان جيرمان على آرسنال الإنجليزي 1-0 في ذهاب الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، لكن «حالته تتحسن بشكل إيجابي»، وفقًا لما أفاد به نادي العاصمة الجمعة.
ولن يتم استدعاء ديمبيلي الذي يُقدِّم أفضل مستوياته في الفترة الأخيرة إلى المواجهة المقبلة غير المؤثرة في الدوري الفرنسي أمام ستراسبورغ السبت.
وقال مدرب الفريق، الإسباني لويس إنريكي في مؤتمر صحافي في مقر النادي في بواسي (إيفلين) «من المؤكد أنه لن يلعب السبت».
هانز فليك يزف خبرًا سارًا لجماهير برشلونة بشأن تير شتيجن برشلونة يتعرض لضربة موجعة قبل الإياب أمام إنتر ميلانوكان النادي قد أصدر بيانًا قبلها، جاء فيه «يعاني عثمان ديمبيلي من شد في عضلة الفخذ اليمنى. حالته تتحسن بشكل جيد، وسيتم الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول وضعه في وقت قريب».
وفي السياق نفسه، يعاني المدافع بريسنيل كيمبيمبي الذي عاد قبل فترة وجيزة من الإصابة، من «تورم عظمي في مشط القدم الثاني للقدم اليمنى»، حسب ما ذكر سان جيرمان الذي أوضح أيضًا أنه «سيأخذ قسطًا من الراحة خلال الأسابيع القليلة المقبلة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عثمان ديمبيلي باريس سان جيرمان ارسنال
إقرأ أيضاً:
عاجل | المعونة الوطنية تحرم طفلاً من “30 دينار” يعاني من الشلل والعمى وإعاقات متعددة
صراحة نيوز- هبة عبدالهادي الصلاحات
اشتكت سيدة من توقف صرف المعونة لطفلها، الذي يعاني من إعاقات متعددة تشمل العمى والشلل والإعاقة الحركية والسمعية والعقلية ،حيث كان الطفل يتقاضى من المعونة 30 ديناراً شهرياً فقط، إلا أن الصرف أُوقف بحجة تجاوز راتب الأب الحد الأدنى للأجور.
وأوضحت السيدة لصراحة نيوز أن طفلها يحتاج إلى دعم دائم، قائلة: “أنا مطلقة والحضانة بيدي، ولا أجد أي جهة من الجهات المسؤولة لتعيد لي حقوق طفلي.
أضطر لجلب علبة حليب بسعر 22 ديناراً بمفردها، إضافة إلى الحفاضات، وهو لا يستطيع الأكل بنفسه بتاتًا “.
وأظهر التقرير الطبي غير القضائي الصادر عن وزارة الصحة ومديرية ذوي الإعاقة والصحة النفسية، أن الطفل يعاني من ضمور في الدماغ وتوسع في حجرات الدماغ، مما أدى إلى شلل دماغي وإعاقات متعددة، ويعتمد كلياً على الآخرين في القيام بأبسط أموره اليومية.
وأشار التقرير إلى أن الطفل بحاجة إلى رعاية مستمرة، وبرامج تعليمية وإدراكية داعمة، بالإضافة إلى متابعة طبية في العلاج الطبيعي وعيادات العيون والأعصاب والسمع.