لا تتجاهل هذه العلامات في أظافرك.. قد تكون علامة على مرض مميت
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
لا تستخف بما تراه على أظافرك! فقد يكون شكلها أو لونها أو حتى ملمسها مجرد إنذار مبكر من جسدك يُحذّرك من أمراض قاتلة. هذا ما يؤكده الأطباء الذين يعتبرون الأظافر مرآة دقيقة لصحة الإنسان، وتغيّرها أحياناً يُنذر بحالات صحية خطيرة تتراوح بين أمراض القلب والكبد وحتى السرطان.
فهل لاحظت يوماً حفراً صغيرة؟ اصفراراً مريباً؟ أو تقوساً غريباً؟.
تغيّرات في الأظافر... إشارات خفية لأمراض خطيرة:
حفريات في الأظافر؟ انتبه للصدفية والثعلبة
عندما تظهر شقوق أو حفر صغيرة في سطح الأظافر، فقد تكون دليلاً على أمراض جلدية مزمنة مثل الصدفية أو الأكزيما، وقد تشير أيضاً إلى الثعلبة البقعية، وهي مرض مناعي يُسبب تساقط الشعر.
أظافر تشبه الملعقة؟ علامة على فقر دم شديد
إذا كانت أظافرك مقعّرة للداخل بشكل واضح، فقد يكون ذلك مؤشراً على نقص حاد في الحديد، وقد يرتبط بمشاكل أكثر خطورة مثل أمراض الجهاز الهضمي، السرطان، أو النزيف الداخلي.
تقوس الأظافر.. حين يُنذر الشكل بخطر مميت
هل لاحظت تضخمًا في أطراف أصابعك؟ تقوّسًا واضحًا في الأظافر؟ هذا قد يكون أحد أخطر العلامات، إذ يرتبط بـ:
سرطان الرئة
أمراض القلب المزمنة
تليف الكبد
نقص الأكسجين في الدم
أظافر تيري.. عندما يغلب اللون الأبيض على الظفر
في هذه الحالة تبدو الأظافر بيضاء بالكامل، مع شريط وردي أو أحمر في الأعلى. ويُحذّر الأطباء من أن هذه الظاهرة قد تكون دليلاً على قصور القلب، تليف الكبد، السكري، أو أمراض الشيخوخة المتقدمة.
الأصفر القاتل.. متلازمة الأظافر الصفراء
إذا أصبحت أظافرك سميكة، صفراء وبطيئة النمو، فقد تكون مصاباً بمتلازمة ترتبط بمشاكل الجهاز التنفسي، الوذمة اللمفاوية، وحتى أمراض رئوية مزمنة.
لا تتجاهل "ملاحظات" جسدك
في عالم الطب، تُعد الأظافر أداة تشخيص غير متوقعة لكنها بالغة الدقة. تجاهل التغيرات فيها قد يعني تفويت فرصة الكشف المبكر عن أمراض خطيرة. فكل خط أو انحناء أو تغير في اللون، قد يكون رسالة من جسدك تطلب الإنقاذ.
هل لاحظت تغيّراً في أظافرك؟
لا تنتظر... توجه إلى الطبيب فوراً، فبعض هذه العلامات قد تكون أول خطوة نحو تشخيص مبكر يُنقذ حياتك.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:
صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.
تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.
“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.
“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/13 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن