لم يغادر منزله منذ عامين.. ماذا حدث للفنان توفيق عبد الحميد؟
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
عاد اسم الفنان المصري توفيق عبد الحميد إلى الواجهة عبر وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً، وذلك بعد تصريحاته الأخيرة التي كشف فيها أسباب اختفائه الفني وغيابه عن الجمهور، موضحاً أنه لم يغادر منزله منذ عامين.
وفي تصريحات إعلامية محلية، أوضح “عبد الحميد” أن حالته الصحية تتطلب استخدام كرسي متحرك للخروج من المنزل، لكنه يرفض الظهور بهذه الصورة، قائلاً: “أنا لكي أخرج لا بد أن أستخدم كرسي متحرك وأنا لا أحب الظهور في هذه الصورة أمام الجمهور، لذلك لم أخرج من منزلي منذ عامين”.
ورغم هذا التحدي الصحي، أكد أنه لا يفكر في اعتزال الفن، لكنه يفضّل الابتعاد المؤقت حتى يشفى وتتاح له فرصة عمل فني يليق بتاريخه، ويُقدم فيه ما يُرضي قناعته وذائقته الفنية.
وأشار توفيق عبد الحميد إلى أن الفن بالنسبة له ليس وسيلة للشهرة أو الكسب المادي، بل رسالة ومتعة داخلية تعبر عن الوجدان الإنساني، موضحاً أن الفنان الحقيقي عليه أن يقدم أعمالاً تمس الجمهور وتضيف إلى رصيده، كما حدث مع أعماله السابقة مثل مسلسل “حديث الصباح والمساء”، الذي اعتبره نموذجاً للعمل الصادق الذي يظل في وجدان المشاهدين رغم مرور الزمن.
وكان آخر ظهور فني لتوفيق عبد الحميد في مسلسل “يوتيرن” الذي عُرض في رمضان 2022، من إخراج سامح عبد العزيز، وبطولة ريهام حجاج ونخبة من الفنانين.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
مدبولي: خلال عامين سنكون طورنا كل ميناء غرب بورسعيد
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إنه مع اكتمال عملية التنمية خلال عامين على الأكثر سنكون طورنا كل ميناء غرب بورسعيد وهو أقدم الموانئ المصرية، وهناك تحديث كامل في كافة المجالات ومجمع صوامع ومشروعات الصب السائل والجاف
وأضاف «مدبولي» خلال كلمته بالمؤتمر المنعقد من ميناء غرب بورسعيد: «استثمرنا استثمارات كبيرة في البنية التحتية، وسنرى جذبا للاستثمارات الأجنبية والقطاع الخاص على المشروعات».
وكان قد تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومُرافقوه، محطة دحرجة السيارات (RORO) التابعة لشركة قناة السويس لتداول السيارات (SCAT)، وذلك خلال جولته اليوم بمنطقة شرق بورسعيد المُتكاملة، التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
وخلال الجولة التفقُدية، أشار وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إلى الأهمية البالغة للمحطة، لافتًا إلى أنه من المُستهدف أن تصبح من أكبر مراكز خدمات دحرجة السيارات (RORO) في منطقة شرق البحر المتوسط، مُستفيدة من موقعها الاستراتيجي على قناة السويس، بما يُعزز القدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد، مُنوهاً إلى أن المشروع سيُسهم بشكل فعال في جهود توطين وتطوير صناعة السيارات في مصر.
اقرأ أيضاًمدبولي: بدء إنتاج أول عربة قطارات من مصنع نيرك يوليو القادم
مدبولي: لدينا 14 مطورا صناعيا في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس