#سواليف

حذر #مسؤول في #الجيش_الإسرائيلي من أن تكثيف #العمليات_العسكرية في قطاع #غزة قد يؤدي إلى رد فعل انتقامي من قبل حركة ” #حماس ” تجاه #الأسرى “الذين يعانون أصلا من ظروف احتجاز صعبة ومتدهورة”.

وذكرت القناة 12 أن اللواء في الاحتياط نيتسان ألون وجه انتقادات إلى طريقة تعامل الحكومة مع مجريات #الحرب، وأعاد التأكيد على المخاوف العامة بشأن قرار توسيع العمليات العسكرية داخل القطاع.

وأشار ألون إلى أنه “كلما زادت قوة الضربات التي ينفذها الجيش، زادت احتمالية أن تتصاعد قسوة التعامل من قبل المسلحين مع الأسرى الموجودين في قبضتهم”.

مقالات ذات صلة القوات المسلحة اليمنية : لا علاقة للتفاهمات مع الأمريكان بموقفنا في إسناد غزة 2025/05/06

وتأتي هذه التصريحات بعد أن صادق المجلس الوزاري الأمني المصغر على خطة لتوسيع الهجوم العسكري على “حماس”، حيث استدعى الجيش الإسرائيلي عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لدعم العمليات.

وفي هذا السياق، أعلن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو أن القوات العسكرية ستبقى في أي منطقة تتم السيطرة عليها داخل قطاع غزة حتى تحقيق جميع أهداف الحرب.

ولا تزال الفصائل المسلحة في غزة تحتجز 59 أسيرا، بينهم 58 من أصل 251 شخصا اختطفوا خلال هجوم السابع من أكتوبر 2023، وتضم القائمة جثث 35 شخصا على الأقل تم تأكيد وفاتهم من قبل الجيش الإسرائيلي.

ويأتي هذا التحذير في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية الواسعة في القطاع، وسط مطالبات داخلية ودولية متزايدة بالكشف عن #مصير_الأسرى وتقديم ضمانات لسلامتهم، لا سيما في ظل التدهور الحاد للوضع الإنساني في #غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مسؤول الجيش الإسرائيلي العمليات العسكرية غزة حماس الأسرى الحرب نتنياهو مصير الأسرى غزة

إقرأ أيضاً:

تحقيق: المزيد من “الاسرى الصهاينة” قتلوا بـ”غارات إسرائيلية” 

 

الجديد برس|

 

كشف تحقيق إسرائيلي جديد عن مسئولية جيش الاحتلال في قتل اسراه .

 

ونقلت “يديعوت أحرونوت” عن التحقيق الصهيوني ان المقاتلات الإسرائيلية نفّذت غارة على موقع في بيت حانون باستخدام قنابل خارقة للتحصينات من نوع GBU-28 في نوفمبر 202.

 

ووفقاً للتحقيق فقد تسبب هذا القصف الاجرامي في مقتل 3 من الأسرى الصهانية الذين كانوا في نفق قريب من الغارة .

 

وقالت “يديعوت احرنوت” أن خلاف داخلي بين الأذرع الأمنية والاستخباراتية لدى الاحتلال (مثل الشاباك وأمان) وبين القيادة السياسية، فبينما تميل الجهات الاستخباراتية إلى التوصية بإجراء صفقات تبادل كوسيلة فعّالة لاستعادة الأسرى، تصر القيادة السياسية على أن ذلك قد يُفسَّر كخضوع لحماس.

 

وشددت على ان هناك فشل استخباراتي في التقدير والتخطيط، فقد كان من المفترض أن تكون لدى “إسرائيل” معلومات دقيقة حول مواقع احتجاز الأسرى، أو على الأقل تقديرات موثوقة، لكن العمليات الميدانية تُظهر مرارًا وتكرارًا غياب مثل هذه المعطيات.

 

وأكد التحقيق ان الجيش “الإسرائيلي” نفذ بعض الغارات على مناطق تُعرف بوجود أنفاق اعتقال فيها، دون أي محاولة للتنسيق مع الجهات المعنية بملف الأسرى.

 

 

مقالات مشابهة

  • “حماس”: قرار الاحتلال الإسرائيلي بشأن تسجيل الاراضي بالضفة خطوة خطيرة وإلغاء لاتفاق أوسلو
  • إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي نفذ عملية اغتيال استهدفت محمد السنوار
  • ‏الجيش الإسرائيلي يقول إنه قصف "مركز قيادة وسيطرة" لحماس داخل مستشفى في قطاع غزة
  • بعد الإفراج عن “ألكسندر”.. المستوطنون غاضبون: “سحقًا لجواز سفرنا الإسرائيلي”
  • ‏الجيش الإسرائيلي: إصابة جندي بالرصاص خلال اشتباكات مع مسلحين فلسطينيين شمالي قطاع غزة
  • عائلات الأسرى غاضبة وتطالب نتنياهو باتفاق مع حماس خلال 24 ساعة
  • ‏موقع "والا" الإسرائيلي: استعدادات إسرائيلية لشن هجمات على غزة بشكل لم يشهده القطاع منذ أشهر
  • عاجل- ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 2720 شهيدًا و7513 مصابًا منذ استئناف العمليات في مارس
  • عاجل| إذاعة الجيش الإسرائيلي: تجنيد 5 ألوية احتياط حتى الآن في إطار توسيع العمليات بغزة
  • تحقيق: المزيد من “الاسرى الصهاينة” قتلوا بـ”غارات إسرائيلية”