محمد الشرقي يستقبل سفير فنزويلا والقنصل العام لدولة الكويت
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، كلّاً على حدة، خالد عبدالرحيم الزعابي، القنصل العام لدولة الكويت في دبي والإمارات الشمالية، ونبيل عبدالخالق، سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى الدولة.
ورحب سموه بالضيفين والوفد المرافق، متمنياً لهما التوفيق في أداء مهامها. وجرى خلال الاستقبال تبادل الحديث حول مختلف المواضيع ذات الأهمية، وبحث سُبل تطوير العلاقات الثنائية، والتعاون المشترك بين الجانبين على الصُعد كافة.
وقدّم خالد عبدالرحيم الزعابي، القنصل العام لدولة الكويت في دبي والإمارات الشمالية، ونبيل عبدالخالق، سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى الدولة، شكرهما وتقديرهما لسمو ولي عهد الفجيرة على حفاوة الاستقبال، مشيدين بالتطور الكبير الذي تشهده إمارة الفجيرة، ودولة الإمارات، على المستويات كافة، وفي مختلف المجالات.
حضر اللقاءات، الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي الفجيرة ولي عهد الفجيرة الكويت دبي الإمارات ولی عهد الفجیرة
إقرأ أيضاً:
«مجلس الفجيرة» يحفز الشباب على دخول عالم الصناعة
استضاف بيت الفلسفة في إمارة الفجيرة، فعالية متميزة تحت عنوان «رواد الصناعة»، تضمنت جلسة حوارية ثرية بعنوان «قيادات وطنية تلهم شباب الإمارات».
وقد حظيت هذه الفعالية بحضور الشيخ أحمد بن حمد سيف الشرقي، حيث تم تنظيمها بالتعاون بين مجلس الفجيرة للشباب ومجلس وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة للشباب.
ويسلّط هذا الحدث الضوء على الفرص المتاحة في القطاع الصناعي أمام الشباب الإماراتي، وتعزيز مشاركتهم الفعالة في المبادرات الوطنية الصناعية، التي تهدف إلى تعزيز مكانة هذا القطاع، وذلك في إطار رؤية الدولة الرامية إلى بناء اقتصاد متنوع ومستدام.
واستهلت الفعالية بكلمة ألقاها جاسم العبيدلي، مدير إدارة التفاعل الشبابي في المؤسسة الاتحادية للشباب، ركز فيها على أهمية تعزيز ثقافة العمل في القطاع الصناعي لدى الشباب الإماراتي، ودور المؤسسة الاتحادية للشباب في تنمية ودعم الكفاءات الوطنية في مجال الصناعة المحلية، وخلق فرص تنافسية جديدة بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا، ورؤية الدولة لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة. (وام)
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية