عدد من المسيحيين يعتنقون الإسلام بواغادوغو في بوكينافاسو
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
أعلن عدد من المسيحيين بواغادوغو في بوكينافاسو دخولهم في دين الإسلام وذلك في أجواء روحانية خاشعة ومفعمة بالتكبير والدعاء.
وتمت مراسم النطق بالشهادتين أمام الخليفة العام، علي بلعرابي، وبحضور عدد من الشخصيات الدينية.
من جهته أبدى الخليفة العام عن سروره الكبير بهذه اللحظة المباركة، داعيًا للوافدين الجدد بالثبات والتوفيق.
كما شدد على أن الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة هي السبيل الأقوم إلى قلوب الناس، وأن الإسلام في جوهره دعوة للسلام والكرامة والإنسانية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محذرًا من الغزو الفكري.. إمام الحرم: على الشباب تحصين أفكارهم
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، إنه في زمان كثرت فيه الفتن الظلماء وعمت محنه الدهماء، تأتلق قضية بلجاء من الضرورات المحكمات والأصول المسلمات ومن أهم دعائم العمران والحضارات، إنها قضية الأمن والأمان والاستقرار والاطمئنان.
وما الدين إلا أن تقام شعائر وتؤمن سبل بيننا وشعاب، وقد كان الأمن أول دعوة دعا بها خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام: "رب اجعل هذا البلد آمنا وارزق أهله من الثمرات".
أخبار متعلقة "الصحة": إدراج 3 تخصصات طبية رئيسية ضمن خدمات الرعاية الافتراضية قريبًا"الأرصاد": أمطار متوسطة ورياح شديدة السرعة على الباحةومنذ أن أشرقت شمس هذه الشريعة الغراء، ظللت الكون بأمن وأمان سابغ المعاطف لا يستقل بوصفه بيان، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محذرًا من الغزو الفكري.. إمام الحرم: على الشباب تحصين أفكارهم مواجهة الغزو الفكريوقال إن تلك هي المنهجية الإسلامية الصحيحة لقضية الأمن والأمان، فهما جنبان مكتنفان للإيمان، فلقد أعلى الإسلام شأنها من خلال التزام الإيمان والتوحيد ومنهج الوسطية والاعتدال والابتعاد عن الإفراط والتفريط في كل أمور الحياة.
وبين أن من قضايا العصر المؤرقة التي رمت الإنسانية بشرر، ذلكم الغزو الفكري المتتابع والاستهانة بعقول البسطاء، المصادم لشريعة الإسلام والمضاد لهدي خير الأنام.
وأكد أن من أهم أنواع الأمن الأمن الفكري، فالأمم الحضرات والأمجاد إنما تقاس بعقول أبناءها وأفكارهم وقلوبهم لا بأجسادهم وقوالبهم