كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك”، عن عدة أمور دعا إليها الإسلام تخص الإحسان إلى جميع الكائنات حولنا.
وقال الأزهر للفتوى: “إن الإحسان للحيوانات والطيور وتوفير مكان ظليل لها، وتعهد النباتات بالسقيا مما دعا إليه الإسلام، ورتَّب عليه الأجر والثواب، سيما في الأيام الحارة”.
واستشهد بما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن سيدنا رسول الله ﷺ قال: «في كلِّ كبدٍ رطبةٍ أجرٌ». [متفق عليه].

علي جمعة يوضح علامات يوم القيامة الكبرى.. بدأت تقترب

من هم الملائكة السيّاحين .. وماذا يفعلون؟

تفسير قوله تعالى: «ولا يؤوده حفظهما» في آية الكرسي

دعاء الرسول لقضاء الديون.. ردده الآن يفرجها الله عليك
الرحمة بالحيوان
قال الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، ان الرحمة بالحيوان من صور الرحمة التي تكشف معادن الناس، وتُظهر حقيقة إنسانيتهم.
وأضاف أبو عمر، في تصريحات تليفزيونية، أن التعامل برفق مع الكائنات الأضعف يعكس مدى رقة القلب وصفاء النفس، فإذا أردت أن تعرف مدى رحمة شخص ما، فانظر إلى تعامله مع الحيوانات، فهي لا تشتكي ولا تطالب بحقوقها، ولا تستطيع الدفاع عن نفسها، ومع ذلك، جاء الإسلام ليُعلمنا أن الرحمة بها عبادة يُثاب الإنسان عليها، وأن القسوة عليها يُحاسب عليها العبد أمام الله.
واستدل بالحديث النبوي الذي يروي قصة المرأة التي دخلت النار بسبب قطة حبستها ولم تُطعمها، وأيضًا قصة الرجل الذي غفر الله له بسبب سقايته لكلب اشتد به العطش، موضحا أن هذه القصص تحمل دلالات عظيمة على أن الإسلام سبق العالم كله في ترسيخ مبادئ الرفق بالحيوان.
وأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان نموذجًا في الرحمة بالحيوان، فقد غضب عندما رأى جملًا هزيلًا بسبب الجوع، وقال إن الجمل اشتكى له من صاحبه الذي يُشغله ولا يُطعمه، كما أنه ﷺ نهى عن إرهاب الحيوانات حتى عند ذبحها، حيث رأى رجلًا يُحدّ شفرته أمام شاة، فقال له: أتريد أن تميتها موتتين؟".
الرفق بالحيوان
وشدد على أن الإسلام لم ينه فقط عن إيذاء الحيوانات، بل أمر بالرفق بها، وإطعامها، وعدم تعذيبها أو ضربها بغير سبب، كما ان الأمة الإسلامية مكلفة بحماية هذه الكائنات لأنها أمم مثلنا تسبّح بحمد الله"، لقول تعالى: ﴿وما من دابةٍ في الأرض ولا طائرٍ يطير بجناحيه إلا أممٌ أمثالكم﴾.
وبين أن الإحسان إلى الحيوان ليس مجرد لطف، بل هو واجب ديني وإنساني، وأن الرفق بها قد يكون سببًا في مغفرة الذنوب، كما حدث مع الرجل الذي سقى الكلب، محذرًا من أن القسوة عليها قد تؤدي إلى الهلاك كما حدث مع المرأة التي حبست القطة.

طباعة شارك الرحمة الإحسان الإحسان إلى الحيوان الإحسان إلى النباتات الإحسان إلى الطيور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
الرحمة
الإحسان
الإحسان إلى
إقرأ أيضاً:
ليبي يُعثر عليه متوفيًا في منزله بتركيا
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد
الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات
التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.
عُثر على المواطن الليبي محمد عبد الله، البالغ من العمر 71 عامًا، مساء الخميس، متوفى داخل الفيلا التي يقيم بها في منطقة إينيغول التابعة لمدينة بورصة شمال غربي تركيا. وبحسب ما أفادت به وكالة “ديميرورين” التركية، وقعت الحادثة حوالى الساعة الحادية عشرة ليلًا في شارع سيباهي بحي الحميدية، حيث لاحظ الجيران وجود عبد الله ممددًا دون حراك في الطابق الأرضي من المنزل، ما دفعهم إلى إبلاغ فرق الطوارئ عبر الرقم 112. وعند وصول الفرق الأمنية والطبية إلى المكان، تأكدت وفاة المواطن، وتم نقل الجثمان إلى مؤسسة الطب الشرعي لتحديد أسباب الوفاة. من جانبها، باشرت السلطات التركية تحقيقًا رسميًا للوقوف على ملابسات الواقعة.