أبرزهم لـ تامر حسني ورامي جمال وأصالة.. اعمال غنائية منتظرة بتوقيع أحمد المالكي
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
يستعد الشاعر الغنائي أحمد المالكي لطرح عدة أغاني لاستقبال موسم الصيف خلال الفترة المقبلة.
قائمة تعاونات جديدة لـ أحمد المالكي
وأعلن المالكي عن التعاون في هذه الأغاني مع عدد من نجوم الغناء في مصر والوطن العربي، ويأتي على رأس القائمة النجم تامر حسني، الذي يتعاون معه المالكي في أغنية جديدة من المتوقع طرحها ضمن ألبومه المقبل وهى من ألحان رامي جمال، وبعد هذا التعاون الثامن للمالكي مع تامر حسني حيث حققا معًا عدة نجاحات في “ارتاح”،" يا عيون"، ” الله شاهد"،"لينا حياة بعدين"، "حلو المكان"، "نفس النهاية"،" خدنا مناعة".
ومن جانب آخر يتعاون للمرة الأولى مع النجمة أصالة، في أغنية جديدة بعنوان "أنا هنساك" ومن المقرر طرحها قريبًا، وعبر المالكي من خلال حسابه الشخصي عن سعادته بهذا التعاون.
ولم تتوقف قائمة التعاونات عند هذا الحد، بل تشمل أيضًا الفنان رامي جمال، في أكثر من مشروع غنائي، بالإضافة إلى تعاونات مميزة مع الفنان مصطفى كامل، وكارمن سليمان.
تمت مشاركة منشور بواسطة Ahmad ELMalky (@ahmad_elmalky)
أحدث أعمال أحمد المالكي
يعرف المالكي بقوة كلماته التي تمس قلوب الجمهور دائمًا، وهو ما يبرز نجاحه المتواصل مع النجوم، وآخرهم كان المطرب تامر عاشور، حيث حقق معه نجاحًا كبيرًا من خلال أغنيتين هما: "حبيبي القديم" و"ماشيين"، واللتين لاقتا تفاعلًا واسعًا من قبل الجمهور.
كلمات أغنية ماشيين
الدنيا من يومها مش قادر افهمها
وكإني فيها غريب
العمر ليه ماشي ياخد واقول ماشي
راضي وبقول ده نصيب
احبابي ويفارقو احلامي واتسرقو
بمسك ف غيري يسيب
الحب عودني ان اللي جه ف حضني
ف تاني يوم بيسيب
ماشيين أيام ف اولها
غير اللي ف الاخر والحزن خدنا عليه
عايشين أيام بنسألها
كلمات أغنية حبيبي القديم
شوفتو حبيبي القديم بيدور فالقديم
وعايزني وتاني راجع
جايلي يصحي اللي فات ويفكرني بحاجات
بتقلب فالمواجع
راجع بعد الغياب ومعاه كام صورة لينا
وعايزني افتحله باب يدخل منه لماضينا
طب مين يدفع حساب كل سنيني الحزينة
جاب امله فيا منين
عشان اعيش علي راحته
ويرق قلبي لزعله
دانا عندي ليه خبرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد المالكي أحدث أعمال رامي جمال كارمن سليمان مصطفى كامل بتوقيع أحمد المالكي
إقرأ أيضاً:
مصر تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة
ترأس المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، وفد مصر في الاجتماع الوزاري السنوي لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك)، الذي عُقد اليوم بدولة الكويت، برئاسة معالي الدكتور طارق سليمان الرومي، وزير النفط الكويتي، وبحضور المهندس جمال عيسى اللوغاني، الأمين العام للمنظمة، ومشاركة أصحاب السمو والمعالي وزراء الدول الأعضاء.
وطرح وزير البترول والثروة المعدنية، خلال كلمته، خمس مبادرات مصرية لتعزيز أمن الطاقة العربي، في مقدمتها إعداد خريطة للربط العربي للطاقة 2030، بهدف تحديد مشروعات الأولوية في مجالات خطوط الأنابيب، ومحطات الاستقبال، ونقل الخام والغاز الطبيعي المسال، إلى جانب وضع آلية عربية لتنسيق المشتريات الطارئة للزيت الخام والغاز الطبيعي المسال، وتبادل الشحنات عند الحاجة.
التخزين العابر للحدود
كما أكد الوزير على أهمية توسيع نطاق التخزين العابر للحدود، للاستفادة من العمق الاستراتيجي للدول العربية في ظل الاضطرابات الجيوسياسية وتأثر سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن والتأمين، فضلًا عن إنشاء منصة رقمية للدول الأعضاء لعرض الفرص الاستثمارية في مجالات البحث والاستكشاف والإنتاج، والتكرير، والبتروكيماويات، والتخزين، والتداول، والنقل، والطاقة الجديدة والمتجددة، بالإضافة إلى إعداد برنامج عربي موحد للتبادل الفني وبناء القدرات في مجالات التشغيل والصيانة والحوكمة البيئية.
سوق الطاقة الداخلي
وتطرق الوزير إلى أن مصر نجحت خلال العام الجاري في تحقيق استقرار سوق الطاقة الداخلي، من خلال استئناف أنشطة البحث والاستكشاف والتنمية، عقب تنفيذ مجموعة من الإجراءات التحفيزية الهادفة لزيادة جاذبية الاستثمار، وهو ما انعكس إيجابًا على زيادة التدفقات الاستثمارية، وعلى رأسها الاستثمارات العربية، حيث نستهدف تنفيذ برنامج طموح لزيادة الاكتشافات والإنتاج، يشمل حفر نحو 480 بئرًا جديدة خلال السنوات الخمس المقبلة.
وأكد الوزير أن مستقبل الطاقة العربي لن يُبنى إلا من خلال تكامل الجهود وتوحيد الرؤى وتحويل التحديات إلى فرص، مشددًا على التزام مصر الراسخ بدعم العمل العربي المشترك، انطلاقًا من وحدة المصير، وما تمثله من عمق استراتيجي للأمة العربية، وما تمتلكه من مقومات طبيعية وبنية تحتية يمكن تعظيم الاستفادة منها بما يعود بالنفع على الدول العربية.
وفي سياق متصل، أصدر مجلس وزراء منظمة أوابك البيان الختامي للاجتماع، الذي أشاد بالخطوات الجارية لتطوير أعمال المنظمة وإعادة هيكلتها، وإجراءات التصديق على تعديلات الاتفاقية، تمهيدًا لإطلاق الهوية الجديدة للمنظمة تحت مسمى "المنظمة العربية للطاقة"، كما ثمّن المجلس جهود الدول الأعضاء في متابعة تفعيل مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، وتبني تطبيق مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون.