هتبدأ بكرة .. أعنف موجة حر تسبب متاعب صحية خطيرة .. اعرف الأعراض والإسعافات الأولية
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
أعلن دكتور محمد علي فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، تعرض البلاد لموجات الشمس القوية تبدأ من غد 9 مايو وتستمر إلى 7 يونيو .
ماذا يحدث غداوحذر دكتور فهيم أن موجة الشمس القوية تتزامن مع بداية شهر بشنس القبطي، وهو الشهر التاسع من التقويم المصري القبطي وخلال هذه الفترة ستزداد مخاطر التعرض للشمس المباشرة بسبب تعامدها على مدار السرطان.
وستنتشر، خلال هذه الفترة، موجات الأشعة الشمسية قصيرة الموجة وهى تصنف أنها "الأخطر" حيث تكن أشعة الشمس عمودية وقوية وتتركز على مساحة أقل مما يجعل الأشخاص يتأثرون بها بشكل أكبر مما يزيد من حالات الاجهاد الحراري وضربات الشمس خاصة عند التعرض المباشر لها والتى يمكن أن تهدد حياة المصابين بها.
ووفقا لما جاء فى موقع nhs نكشف لكم أهم أعراض الإجهاد الحراري والاسعافات الاولية لها.
لا يتطلب الإجهاد الحراري عادةً مساعدة طبية طارئة إذا استطعت تبريد جسمك خلال 30 دقيقة أما إذا تحول إلى ضربة شمس، فيجب علاجه كحالة طارئة.
تشمل علامات الإجهاد الحراري ما يلي:
التعب
دوخة
صداع
الشعور بالمرض والإعياء
التعرق المفرط ورطوبة الجلد
ظهور طفح جلدي بسبب الحرارة
شحوب البشرة ولكن قد يكون من الصعب رؤية تغير لون الجلد على البشرة البنية والسوداء
تقلصات في الذراعين والساقين والمعدة
سرعة التنفس أو ضربات القلب
درجة حرارة عالية
أشعر بالعطش الشديد
ضعف
إذا كان شخص ما يظهر علامات الإجهاد الحراري، فيجب تبريده وإعطائه السوائل.
أشياء يمكنك القيام بها لتهدئة شخص ما
إذا كان شخص ما يعاني من الإجهاد الحراري، فاتبع الخطوات الأربع التالية:
انقل المصاب بالإجهاد الحراري إلى مكان بارد.
قم بإزالة جميع الملابس غير الضرورية مثل السترة أو الجوارب.
اطلب من المصاب بالاجهاد الحراري أو ضربة الشمس تناول مشروب رياضي أو مشروب ترطيب، أو ماء بارد.
برّد جلد المصاب من خلال رش الماء البارد عليه أو امسحهم بإسفنجة، ثمّ حرّكهم بالمروحة كما تُعدّ الكمادات الباردة، الملفوفة بقطعة قماش، والمُوضوعة تحت الإبطين أو على الرقبة، خيارًا جيدًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإجهاد الحراري ضربة الشمس أعراض الاجهاد الحراري موجة حر موجات الشمس الإجهاد الحراری
إقرأ أيضاً:
انفجارات ضخمة تهز كشمير... والهند تشن أعنف هجوم منذ سنوات على باكستان انفج
الهجوم، الذي أُطلق عليه اسم "عملية سندور"، جاء كرد فعل على هجوم مسلح وقع في منطقة باهالغام بكشمير الهندية في أبريل الماضي، وأسفر عن مقتل 26 سائحًا، معظمهم من الهندوس.
اتهمت الهند جماعة "جبهة المقاومة" المدعومة من باكستان بالمسؤولية عن الهجوم، وهو ما نفته إسلام آباد بشدة.
ووفقًا لتقارير وكالة "رويترز"، استهدفت الضربات الهندية ما وصفته بـ"بنية تحتية إرهابية"، مؤكدةً أنها تجنبت المواقع العسكرية الباكستانية.
من جانبها، أكدت باكستان وقوع الهجمات في ثلاث مناطق، بما في ذلك مظفر آباد وكوتلي وبهاوالبور، وأعلنت عن مقتل طفل وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صاروخ على مسجد في بهاوالبور .
ومن جانبه، أعلن الجيش الباكستاني عن حالة تأهب قصوى، مؤكدًا أن الرد على "العدوان" سيكون في الوقت والمكان المناسبين.
كما شهدت مناطق واسعة من كشمير الباكستانية انقطاعًا في التيار الكهربائي بعد الانفجارات، مما زاد من حالة الذعر بين السكان. التصعيد العسكري يأتي في ظل توترات دبلوماسية متزايدة بين البلدين، حيث قامت الهند بطرد دبلوماسيين باكستانيين، وأوقفت العمل باتفاقية المياه المشتركة، وأغلقت الحدود.
في المقابل، ردت باكستان بتعليق اتفاقية سيملا، وإغلاق مجالها الجوي أمام الطائرات الهندية.
ويحذر المراقبون من أن هذا التصعيد قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية شاملة بين الجارتين النوويتين، خاصة في ظل غياب مؤشرات على التهدئة أو الوساطة الدولية الفعالة.