هل ستعود الخرطوم “المدينة المستهلكة الأولى” كما كانت، أم استفاد سكانها من تجربة النزوح
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
أسئلة في التخطيط لما بعد الحرب
▪️هل ستعود الخرطوم “المدينة المستهلكة الأولى” كما كانت، أم استفاد سكانها من تجربة النزوح وأصبحوا منتجين وستتحول إلى “الخرطوم المنتجة”؟
▪️هل ستتوقف هجرة الريف إلى المدن، أم تولدت فرص عمل جديدة وأصبح توطين الريف واقعًا جديدًا، لتكون الخرطوم مدينة لسكن الموظفين والعمال؟
▪️هل استفاد رجال الأعمال من تجربة النزوح ويفكرون في نقل المصانع إلى مناطق الانتاج أم سيمضون فيما قبل الحرب ويفتتحون مصانع في العاصمة؟
▪️خير ما فعلت الانقاذ في افتتاح جامعات ولائية ولكن كان التركيز في جامعات العاصمة من حيث جودة البيئة التعليمية فهل سيظل الحال كما هو أم ستتغير نظرة التعليم خاصة بعد تجريب (التعليم عن بُعد)
ونجاحه في فترة الحرب، فلماذا لا تخرج وزارة التعليم العالي في البحث عن طُرُق جديدة في نقل التعليم بذات الكيفية مع #ربط_مشروع_التعليم_عن_بُعد بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتقوية شبكة الانترنت بربط الرقم الجامعي للطالب بتقليل قيمة الاشتراك.
جنداوي إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الأولى من “البطولة المدرسية لألعاب القوى 2025” في الأردن
صراحة نيوز ـ أعلنت مؤسسة ولي العهد عن إطلاق النسخة الأولى من “البطولة المدرسية لرياضة ألعاب القوى 2025″، في إطار مسار التنمية المجتمعية المستدامة، وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، وبالتعاون مع الاتحاد الأردني لألعاب القوى.
وتهدف البطولة إلى تعزيز المشاركة الرياضية الفاعلة لدى الطلبة، واكتشاف وتطوير المواهب في رياضة الجري، حيث تستهدف طلبة المدارس الحكومية من كلا الجنسين، من الصف السادس وحتى الصف الثاني عشر، في مختلف محافظات المملكة.
وستُنفذ البطولة وفق مراحل متسلسلة تبدأ بتصفيات داخل المدارس، ثم على مستوى المديريات، تليها الأقاليم، وصولاً إلى النهائيات التي ستقام على مستوى وزارة التربية والتعليم في العاصمة عمّان خلال شهر أيلول المقبل.
وتراعي البطولة الفروقات العمرية والقدرات البدنية للطلبة، من خلال تنويع السباقات بما يتناسب مع كل مرحلة دراسية، مما يسهم في تحقيق بيئة رياضية شاملة ومحفزة.
وتُعد هذه المبادرة خطوة استراتيجية نحو ترسيخ ثقافة رياضة ألعاب القوى في المدارس، وتعزيز دور الرياضة في دعم اللياقة البدنية والصحة النفسية للطلبة، بالإضافة إلى بناء قاعدة من الرياضيين الشباب وغرس قيم الانضباط، والعمل الجماعي، والثقة بالنفس.
كما تسعى المبادرة إلى تمكين الكوادر التربوية من خلال توفير التدريب والأدوات اللازمة لتنظيم الفعاليات بكفاءة عالية، بما يضمن استمرارية البطولة وتأثيرها الإيجابي على المدى الطويل.